الآية الكريمة التي أكَّدت أنّ الإنسان مسؤول عن عمله وهذا من رحمة الله سبحانه وعدله يوم القيامة:
رَبَّنَا وَلَا تَحْمِلْ عَلَيْنَا إِصْرًا لَنَا بِهِ
رَبَّنَا لَا تُؤَاخِذْنَا إِن نَّسِينَا
لهَا مَا كَسَبَتْ وَعَلَيْهَا مَا اكْتَسَبَتْ
لَا يُكَلِّفُ اللَّهُ نَفْسًا إِلَّا وُسْعَهَا
الركن الأول من أركان الإيمان, هو:
الإيمان بكتب الله تعالى
الإيمان برُسل الله تعالى
الإيمان بالملائكة
الإيمان بالله تعالى
يدل لفظ (ما) في الآية الكريمة (لِّلَّهِ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَمَا فِي الْأَرْضِ) على:
العموم
الزوال
التعظيم
التهويل
التجاوز عن الذنب
مسؤولية الإنسان عن عمله أحكامها
يُسر الشريعة الإسلامية
ترك المعاقبة على الذنب
تشير الآية الكريمة (لِّلَّهِ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَمَا فِي الْأَرْضِ ۗ وَإِن تُبْدُوا مَا فِي أَنفُسِكُمْ أَوْ تُخْفُوهُ يُحَاسِبْكُم بِهِ اللَّه) إلى:
مبادئ الشريعة الإسلامية
حقائق الإيمان
أثر الدعاء في حلول الفرج
عظمة الله تعالى
واحدة من السور الآتية ليست من السبع الطّوال:
يونس
الأنفال
آل عمران
البقرة
تشير الآية الكريمة (وَقَالُوا سَمِعْنَا وَأَطَعْنَا) إلى:
الاستسلام لأمر الله تعالى
عدم التفريق بين رُسُل الله
الإيمان باليوم الآخر
التصديق الجازم بأركان الإيمان
سمّيت بسببهم سورة البقرة بهذا الاسم:
قوم ثمود
قوم عاد
أصحاب السبت
بني إسرائيل
طلب الرحمة
طلب العفو
طلب المغفرة
طلب النصر
اللفظ القرآني الذي تكراره يشير إلى التذلّل لله عز وجل والرغبة الشديدة في استجابته والإلحاح في الدعاء:
رَبَّنَا
فَانصُرْنَا
أَنتَ مَوْلَانَا
وَاغْفِرْ لَنَا
الآية الكريمة التي استدلّت على إيمان المؤمنين الجازم باليوم الآخر, هي:
لَا نُفَرِّقُ بَيْنَ أَحَدٍ مِّن رُّسُلِهِ
غُفْرَانَكَ رَبَّنَا
وَقَالُوا سَمِعْنَا وَأَطَعْنَا
وَإِلَيْكَ الْمَصِيرُ
سورة البقرة من السور المدنية وعدد آياتها:
268 آية
288 آية
266 آية
286 آية
واحدة من المبادئ الآتية ليست من مبادئ الشريعة:
اليُسر
سعة مُلك الله تعالى
الثقة بنصر الله تعالى
سهولة الأحكام
بيان تقديم المغفرة على العذاب في الآية الكريمة (فَيَغْفِرُ لِمَن يَشَاءُ وَيُعَذِّبُ مَن يَشَاءُ):
سعة علم الله تعالى
كمال قدرة الله عز وجل
سعة رحمة الله تعالى
له أثر عظيم في طمأنينة القلب وانشراح الصدر والشعور بالسعادة, هو:
الدعاء
الصدقة
العبادة
الجهاد
معنى مفردة (الْمَصِيرُ) في الآية الكريمة (وَقَالُوا سَمِعْنَا وَأَطَعْنَا غُفْرَانَكَ رَبَّنَا وَإِلَيْكَ الْمَصِيرُ):
الرجوع
المُنقلب
المآل
الشق
رحمة الله تعالى وعدله
اللفظ القرآني الذي يبيّن اعتراف المؤمنين بفضل الله تعالى عليهم وأنَّه سبحانه يتولّ أمرهم في جميع شؤونهم:
وَارْحَمْنَا
وَاعْفُ عَنَّا
اللفظ القرآني الذي عُني به طلب الإحسان من الله تعالى وتفضُّله على العبد بالنِّعم، هو:
كان أهل الجاهلية يعتقدون أنّ الملائكة هم:
عباد الله تعالى
أولاد الله تعالى
حرّاس الله تعالى
بنات الله تعالى