معنى هاوية في قوله تعالى: (وَأَمَّا مَنْ خَفَّتْ مَوَازِينُهُ (8) فَأُمُّهُ هَاوِيَةٌ (9))، هو:
أعماله طيبة
مصيره النار
حسابه شديد
أعماله سيئة
إن الله (تعالى) لا يقبل الصدقة من العبد إلا إذا كانت:
كسب طيب حلال
من مال غيره
من مال حرام
(ب + ج)
من كانت كفّة سيئاته أثقل من كفّة حسناته فقد عرّض نفسه للحساب العسير
خطأ
صح
الإعتداء على حقوق الآخرين لا يؤثر على ميزان الحسنات
العبارة صحيحة
العبارة خاطئة
تأتي الصدقة يوم القيامة في ميزان العبد وقد ضاعفها الله (تعالى) حتى تكون مثل.........
البحر
الجمل
الكوكب
الجبل
التكبّر على الناس.........يوم القيامة
لا تؤثر في الميزان
تنقص الميزان
تزيد الميزان
أثقل الأعمال التي توضع في الميزان يوم الحساب هي:
حفظ اللسان
حسن الخلق
غض البصر
الصيام
كلمتان خفيفتان على اللسان، ثقيلتان في الميزان، حبيبتان إلى الرحمن.............
استففر الله العظيم وسبحان الله العظيم
لاحول ولاقوة الا بالله وسبحان الله
سبحان الله و بحمده و الحمدلله
سبحان الله و بحمده، سبحان الله العظيم
السيئات التي عملها العبد وتاب عنها في الدنيا فإن مصيرها:
تبقى في ميزان السيئات
تضاعف في ميزان السيئات
تمحى من ميزان السيئات
الصدقة على الأقرباء المحتاجين لها أجران؛ لأنها صدقة على شخص مسكين و صلة رحم.
يضع الله (تعالى) يوم القيامة الميزان لتوزن فيه
السيئات فقط
الحسنات فقط
الصدقات
الحسنات والسيئات
من يأتي يوم القيامة وقد شتم الناس وأكل أموالهم وسفك دماءهم فهو:
التائب
المذنب
المفلس
الخاسر
الإعتداء على حق إنسان بشتمه أو بالسخرية منه أو من آرائه يُعد من الأعمال التي:
تثقل ميزان الحسنات
تخفف ميزان السيئات
تثقل ميزان السيئات
وضع الله (تعالى) ميزانًا للأعمال يوم القيامة لجميع الخلق من أجل أن:
ينتبهوا لأعمالهم وأثرها
يزدادوا في عمل الخير
يتركوا التوبة
(أ + ب)
قال صلى الله عليه وسلم: التائبُ من الذنبِ .........
يدخل الجنة
يغفر له
كمن لا ذنبَ لهُ
تمحى سيئاته