المحور الأساس في العقيدة الإسلامية, هو:

سؤال 1
الدرجة 1.00

مظاهر الإتقان في الكون كثيرة، منها الدِّقَّة البالغة في:

سؤال 2
الدرجة 1.00

 من الدلائل على وجود الله تعالى:

سؤال 3
الدرجة 1.00

 هو ما أودعه الله عز وجل في قلب الإنسان من اطمئنان بوجود موجِد لهذا الكون؛ أبدعه، ودبَّر شؤونه ومجريات أحداثه:

سؤال 4
الدرجة 1.00

 جميع النصوص الشرعية الآتية أشارت إلى دليل الفطرة, ما عدا:

سؤال 5
الدرجة 1.00

هي كلُّ برهان يتوصَّل به العقل إلى إثبات حقيقة مُعيَّنة:

سؤال 6
الدرجة 1.00

 من مظاهر الإتقان الدِّقَّة البالغة في تنظيم الكون والذي فيه نظام دقيق يؤدّي إلى اختلاف الفصول، وتعاقب الليل والنهار:

سؤال 7
الدرجة 1.00

 واحدة من الآتية ليست من الدلائل العقلية على وجود الله تعالى:

سؤال 8
الدرجة 1.00

تدّل الآية الكريمة (صُنْعَ اللَّهِ الَّذِي أَتْقَنَ كُلَّ شَيْءٍ إِنَّهُ خَبِيرٌ بِمَا تَفْعَلُونَ) على واحد من أدلة وجود الله تعالى, هو:

سؤال 9
الدرجة 1.00

العبارة التي تُشير إلى دليل الإتقان, هي:

سؤال 10
الدرجة 1.00

واحدة من العبارات الآتية لا تدّل عليها الآية الكريمة (وَإِذَا مَسَّ الْإِنسَانَ الضُّرُّ دَعَانَا لِجَنبِهِ أَوْ قَاعِدًا أَوْ قَائِمًا فَلَمَّا كَشَفْنَا عَنْهُ  ضُرَّهُ مَرَّ كَأَن لَّمْ يَدْعُنَا إِلَىٰ ضُرٍّ مَّسَّهُ كَذَٰلِكَ زُيِّنَ لِلْمُسْرِفِينَ مَا كَانُوا يَعْمَلُونَ):

سؤال 11
الدرجة 1.00

 تدّل الآية الكريمة (وَاللَّهُ أَخْرَجَكُمْ مِنْ بُطُونِ أُمَّهَاتِكُمْ لَا تَعْلَمُونَ شَيْئًا وَجَعَلَ لَكُمُ السَّمْعَ وَالْأَبْصَارَ وَالْأَفْئِدَةَ لَعَلَّكُمْ تَشْكُرُونَ) على واحد من أدلة وجود الله تعالى, هو:

سؤال 12
الدرجة 1.00

واحدة من الآتية ليست من الطرائق التي توصِل إلى الإيمان بالله تعالى وتقوّيه:

سؤال 13
الدرجة 1.00

دليل الهداية الذي تدل عليه الآية الكريمة (قَالَ رَبُّنَا الَّذِي أَعْطَىٰ كُلَّ شَيْءٍ خَلْقَهُ ثُمَّ هَدَىٰ), هو:

سؤال 14
الدرجة 1.00

 واحدة من الآيات الكريمة الآتية تشير إلى الدِّقَّة البالغة في تنظيم الكون:

سؤال 15
الدرجة 1.00

معنى مفردة (صِنْوَانٌ) في قوله تعالى (وَفِي الْأَرْضِ قِطَعٌ مُّتَجَاوِرَاتٌ وَجَنَّاتٌ مِّنْ أَعْنَابٍ وَزَرْعٌ وَنَخِيلٌ صِنْوَانٌ وَغَيْرُ صِنْوَانٍ  يُسْقَىٰ بِمَاءٍ وَاحِدٍ وَنُفَضِّلُ بَعْضَهَا عَلَىٰ بَعْضٍ فِي الْأُكُلِ ۚ إِنَّ فِي ذَٰلِكَ لَآيَاتٍ لِّقَوْمٍ يَعْقِلُونَ) :

سؤال 16
الدرجة 1.00

يُقصَد به أنَّ العقل السليم لا يقبل شيئًا من غير موجِد له، ولا سببًا من غير مُسبِّب:

سؤال 17
الدرجة 1.00

 تدّل الآية الكريمة (سَنُرِيهِمْ آيَاتِنَا فِي الْآفَاقِ وَفِي أَنفُسِهِمْ حَتَّىٰ يَتَبَيَّنَ لَهُمْ أَنَّهُ الْحَقُّ أَوَلَمْ يَكْفِ بِرَبِّكَ أَنَّهُ عَلَىٰ كُلِّ شَيْءٍ شَهِيدٌ) على أحد مظاهر الإتقان في خلق الله تعالى, هو:

سؤال 18
الدرجة 1.00

 تقوم فكرة القائلين بإنكار وجود الله تعالى على مجموعة من الشُّبُهات, أبرزها:

سؤال 19
الدرجة 1.00

واحدة من العبارات الآتية غير صحيحة فيما يتعلّق بالإلحاد:

سؤال 20
الدرجة 1.00

 دلّ قوله تعالى (رُّسُلًا مُّبَشِّرِينَ وَمُنذِرِينَ لِئَلَّا يَكُونَ لِلنَّاسِ عَلَى اللَّهِ حُجَّةٌ بَعْدَ الرُّسُلِ ۚ وَكَانَ اللَّهُ عَزِيزًا حَكِيمًا) على أحد الدلائل على وجود الله تعالى, هو:

سؤال 21
الدرجة 1.00

 يُقصَد به أنَّ الله تعالى قد خلق المخلوقات، وهداها إلى ما يُصلِح شأنها ومَعاشها؛ لكي تؤدِّي وظيفتها في الحياة الدنيا:

سؤال 22
الدرجة 1.00

 المصطلح الذي يُقصد به الطبيعة السليمة التي خلق الله تعالى الناس عليها, هو:

سؤال 23
الدرجة 1.00

 واحدة من الآيات الكريمة الآتية تشير إلى دليل السببية:

سؤال 24
الدرجة 1.00

واحدة من الآتية ليست من الأسباب التي من أجلها أرسل الله تعالى الرُّسُل الكرام لهداية الناس، وتبليغهم العقيدة الصحيحة:

سؤال 25
الدرجة 1.00

تدّل الآية الكريمة (لَقَدْ خَلَقْنَا الْإِنسَانَ فِي أَحْسَنِ تَقْوِيمٍ) على:

سؤال 26
الدرجة 1.00

العبارة التي تدّل على دليل السببية من العبارات الآتية:

سؤال 27
الدرجة 1.00

هي ما نقله إلينا الأنبياء والرُّسُل الكرام عليهم السلام من نصوص الوحي؛ لتعريف الناس برَبِّهم، وإرشادهم إليه:

سؤال 28
الدرجة 1.00

يُعد المثال (لو شاهدنا جهازًا مُتقَن الصنع ثمَّ قيل لنا إنَّه وُجِد من غير صانع لأبى العقل السليم قبول هذا الزعم) مثالًا على:

سؤال 29
الدرجة 1.00

 تمثل الآية الكريمة (وَفِي الْأَرْضِ قِطَعٌ مُّتَجَاوِرَاتٌ وَجَنَّاتٌ مِّنْ أَعْنَابٍ وَزَرْعٌ وَنَخِيلٌ صِنْوَانٌ وَغَيْرُ صِنْوَانٍ يُسْقَىٰ بِمَاءٍ وَاحِدٍ وَنُفَضِّلُ بَعْضَهَا عَلَىٰ بَعْضٍ فِي الْأُكُلِ ۚ إِنَّ فِي ذَٰلِكَ لَآيَاتٍ لِّقَوْمٍ يَعْقِلُونَ) واحدًا من المشاهد التي قد يغفل عنها الإنسان, هو:

سؤال 30
الدرجة 1.00

 من الشواهد على وهب الله تعالى كلَّ مخلوق نظامًا يُصلِح له مَعيشته، ومَطْعمه، ومَشْبه، وجميع شؤون حياته:

سؤال 31
الدرجة 1.00