جميع الأمور الآتية حرّمها الرسول صلى الله عليه وسلم في حَجَّة الوداع, ما عدا:
الرِّبا
الثأر
الرشوة
الاعتداء على حياة الإنسان وماله وعِرْضه
من الأمور التي أكدها النبي صلى الله عليه وسلم في الحديث الشريف «فَاتَّقوا اللهَ في النِّساءِ»:
حقوق المرأة وحفظ كرامتها
معاشرة النساء بالمعروف وأداء حقوقهنّ
الإحسان إلى النساء وحُسْن معاملتهنّ
جميع ما ذكر
هي مخافة الله تعالى في السِّر والعلن، والتزام أوامره، واجتناب نواهيه:
الإحسان
العبادة
الايمان
التقوى
أبطل النبي صلى الله عليه وسلم عادة الأخذ بالثأر في الجاهلية وابتدأ صلى الله عليه وسلم بإبطال دم:
ابن ربيعة بن الحارث بن عبد المطلب
أنس بن مالك بن النضر الأنصاري
عبد الله بن عمرِو بن العاص
العبّاس بن عبد المطلب
الصحابي الذي أبطل النبي صلى الله عليه وسلم الربا الذي كان يتعامل به في الجاهلية ليكون ذلك أدعى لامتثال أمر الله تعالى وأمر رسوله صلى الله عليه وسلم:
العبّاس بن عبد المطلب رضي الله عنه
عبد الرحمن بن عوف رضي الله عنه
الزبير بن العوام رضي الله عنه
طلحة بن عبيد الله رضي الله عنه
(قتل الجاني أو أحد أقاربه بحُجَّة الانتقام) هو تعريف لـ:
القصاص
الكَفّارة
الدِيَة
يُقصد بـ (التَّحْريشِ) في قول رسول الله صلى الله عليه وسلم في الحديث الشريف «إِنَّ الشَّيْطانَ قَدْ أَيِسَ أَنْ يَعْبُدَهُ الْمُصَلُّونَ في جَزيرَةِ الْعَرَبِ، وَلكنْ في التَّحْريشِ بَيْنَهُمْ»:
الإفساد
الكراهية
الانتقام
التحذير
سُمِّيت الحَجَّة التي خطب فيها النبي صلى الله عليه وسلم في المسلمين خطبة جامعة كانت آخر لقاء بينه صلى الله عليه وسلم وبين أُمَّته, بـ:
حَجَّة السّنة
حَجَّة الوداع
حَجَّة الإيمان
حَجَّة الحياة
راعى رسول الله صلى الله عليه وسلم أسلوب التشويق والإثارة في خطبة حَجَّة الوداع عن طريق:
الحرص على استنصات الناس
إشراكهم في الحوار وتوجيه السؤال إليهم
استخدام العبارات القصيرة والبليغة
اعتماد أسلوب الإيجاز والاختصار
الأسلوب الذي استخدمه رسول الله صلى الله عليه وسلم لإثارة انتباه الناس في خطبة حَجَّة الوداع:
أسلوب النداء
أسلوب الإيجاز
أسلوب الاختصار
أسلوب التشبيه
بيَّن النبي صلى الله عليه وسلم في خُطبة حَجَّة الوداع على حرمة دم الإنسان وماله وعرِضه وأكَّد صلى الله عليه وسلم حرمة ذلك بـ:
حرمة يوم عيد الأضحى
حرمة شهر ذي الحِجَّة
حرمة مكَّة المُكرَّمة
من أعظم وصايا النبي صلى الله عليه وسلم في حَجَّة الوداع:
التحذير من اتِّباع الشيطان
تأكيد مبدأ المساواة الإنسانية
تكريم المرأة
الدعوة إلى التمسُّك بالقرآن الكريم
أشار في قول رسول الله صلى الله عليه وسلم في الحديث الشريف «وَقَدْ تَرَكْتُ فيكُمْ ما لَنْ تَضِلُّوا بَعْدَهُ إِنِ اعْتَصَمْتُمْ بِهِ، كِتابُ اللهِ», إلى إحدى وصايا النبي صلى الله عليه وسلم في حَجَّة الوداع:
تأكيد مبدأ المساواة
التمسُّك بالقرآن الكريم
حرمة الاعتداء على حياة الإنسان وماله وعِرْضه
سُمّيت حَجَّة الوداع بحَجَّة الإسلام, لأن النبي صلى الله عليه وسلم:
بلَّغ الناس شرع الله تعالى في الحج قولًا وفعلًا
لم يَحجُّ غيرها
خطب فيها خطبة الوداع
دلّ حديث جرير رضي الله عنه أنَّ النبي صلى الله عليه وسلم قال له في حَجَّة الوداع: «اسْتَنْصِتِ النّاسَ», على أحد الأساليب التي اتَّبِعها النبي صلى الله عليه وسلم في توجيه الناس في حَجَّة الوداع:
أسلوب الإيجاز والاختصار
إثارة انتباه الناس باستخدام أسلوب النداء
استخدام التشبيه لإيصال المقصود إلى المخاطبين
حُكم الاعتداء على عِرْض الإنسان بالزِّنا، أو القذف، أو الغيبة، أو الشتم في الشريعة الإسلامية:
مكروه
حرام
مندوب
مُباح
أشارت الآية الكريمة (وَلَكُمْ فِي الْقِصَاصِ حَيَاةٌ يَا أُولِي الْأَلْبَابِ لَعَلَّكُمْ تَتَّقُونَ) إلى أن الإسلام قد شرع حَدّ القِصاص في القتل وأبطل مقابل ذلك عادة جاهلية من عادات العرب قبل الإسلام, هي:
أكل أموال الناس بالباطل
الاعتداء على حياة الإنسان
اسم القبيلة التي قتلت ابن ربيعة بن الحارث بن عبد المطلب لحرب كانت بينهم وبين قبيلة بني سعد في الجاهلية:
هذيل
تميم
همدان
كنانة
المقصود بالشهر في خطبة رسول الله صلى الله عليه وسلم في خطبة الوداع: «كحرمة يومكم هذا في بلدكم هذا في شهركم هذا»:
ذو الحجة
ذو القعدة
شوال
رمضان
بيّن رسول الله صلى الله عليه وسلم في الحديث الشريف «إِنَّ الشَّيْطانَ قَدْ أَيِسَ أَنْ يَعْبُدَهُ الْمُصَلُّونَ في جَزيرَةِ الْعَرَبِ، وَلكنْ في التَّحْريشِ بَيْنَهُمْ» أنَّ الشيطان قد يئس من عودة أهل جزيرة العرب إلى:
عبادة الأصنام
طاعة الله تعالى
التمسك بالقرآن الكريم
واحدة من الآتية ليست من وصايا النبي صلى الله عليه وسلم في حَجَّة الوداع:
التمسُّك بالسّنة النبوية
من أسماء حَجَّة الوداع:
حَجَّة الإسلام وحَجَّة البلاغ
حَجَّة الدين وحَجَّة الإسلام
حَجَّة البلاغ وحَجَّة السّنة
حَجَّة الإيمان وحَجَّة الدين
الحديث الشريف الذي بيّن فيه رسول الله صلى الله عليه وسلم للمسلمين أحكام الحج، وشروطه، وسُنَنه، وآدابه:
«فَوَ الَّذي نَفْسي بِيَدِهِ، إِنَّا لَوَصِيَّتُهُ إِلى أُمَّتِهِ»
«فَإِنَّ دِماءَكُمْ وَأَمْوالَكُمْ وَأَعْراضَكُمْ عَلَيْكُمْ حَرامٌ كَحُرْمَةِ يَوْمِكُمْ هذا، في بَلَدِكُمْ هذا، في شَهْرِكُمْ هذا»
«لِتَأْخُذوا مَناسِكَكُمْ، فَإِنّ لا أَدْري لَعَلّ لا أَحُجُّ بَعْدَ حَجَّتي هذِهِ»
«إِنَّ الشَّيْطانَ قَدْ أَيِسَ أَنْ يَعْبُدَهُ الْمُصَلُّونَ في جَزيرَةِ الْعَرَبِ»
خرج سيِّدنا رسول الله صلى الله عليه وسلم والمسلمون لأداء فريضة الحج في السنة:
السابعة للهجرة
التاسعة للهجرة
الثامنة للهجرة
العاشرة للهجرة
الصحابي الجليل الذي قال: «فَوَ الَّذي نَفْسي بِيَدِهِ، إِنَّا لَوَصِيَّتُهُ إِلى أُمَّتِهِ»:
عبد الله بن عمرِو بن العاص رضي الله عنه
أنس بن مالك بن النضر الأنصاري رضي الله عنه
ابن عبّاس رضي الله عنه
أسامة بن زيد رضي الله عنه
أرسى الإسلام مبدأ العدل والمساواة بين الناس في:
النسب والمال
الحقوق والواجبات
الجزاء والعقاب
(ب + ج)
النَّص الشَّرعي الذي يدّل على إنَّ الاعتصام بكتاب الله تعالى يشمل السُّنَّة النبوية الشريفة:
(وَمَا آتَاكُمُ الرَّسُولُ فَخُذُوهُ وَمَا نَهَاكُمْ عَنْهُ فَانتَهُوا)
«وَقَدْ تَرَكْتُ فيكُمْ ما لَنْ تَضِلُّوا بَعْدَهُ إِنِ اعْتَصَمْتُمْ بِهِ، كِتابُ اللهِ»
(لَّقَدْ كَانَ لَكُمْ فِي رَسُولِ اللَّهِ أُسْوَةٌ حَسَنَةٌ لِّمَن كَانَ يَرْجُو اللَّهَ وَالْيَوْمَ الْآخِرَ وَذَكَرَ اللَّهَ كَثِيرًا)
يُقصد به إقراض المال لمَنْ يحتاج إليه، ثمَّ يستردّه أضعافًا مضاعفةً، مُستغِلًا الضعفاء وحاجتهم:
السرقة
الرهن
عدد المرات التي حَجَّ فيها النبي صلى الله عليه وسلم:
مرّة واحدة
ثلاث مرّات
أربع مرّات
مرّتين
المبدأ الذي أكدّ عليه رسول الله صلى الله عليه وسلم في الحديث الشريف «يا أَيُّها النّاسُ، أَلا إِنَّ رَبَّكُمْ واحِدٌ، وَإِنَّ أَباكُمْ واحِدٌ، أَلا لا فَضْلَ لِعَرَبِيّ عَلى عَجَمِيٍّ، وَلا لِعَجَمِيٍّ عَلى عَرَبِيّ، وَلا أَحْمرَ عَلى أَسْوَدَ، وَلا أَسْوَدَ عَلى أَحْمرَ إِلّا بِالتَّقْوى»:
مبدأ العدل بين الناس
مبدأ المساواة الإنسانية
مبدأ الاحسان
مبدأ التعاون الاجتماعي
أشار قول رسول الله صلى الله عليه وسلم «أَلا كُلُّ شَيءٍ مِنْ أَمْرِ الْجاهِلِيَّةِ تَحتَ قَدَمَيَّ مَوْضوعٌ، وَدِماءُ الْجاهِلِيَّةِ مَوْضوعَةٌ. وَإِنَّ أَوَّلَ دَمٍ أَضَعُ مِنْ دِمائِنا دَمُ ابْنِ رَبيعَةَ بْنِ الْحارِثِ، كانَ مُسْتَرضَعًا في بَني سَعْدٍ، فَقَتَلَتْهُ هُذَيْلٌ» إلى إحدى عادات العرب قبل الإسلام:
الاعتداء على عِرْض الإنسان
الاعتداء على المال
حرمة الرِّبا
الأخذ بالثأر