سُمِّيت الحَجَّة التي خطب فيها النبي صلى الله عليه وسلم في المسلمين خطبة جامعة كانت آخر لقاء بينه صلى الله عليه وسلم وبين أُمَّته, بـ:
حَجَّة السّنة
حَجَّة الحياة
حَجَّة الإيمان
حَجَّة الوداع
خرج سيِّدنا رسول الله صلى الله عليه وسلم والمسلمون لأداء فريضة الحج في السنة:
العاشرة للهجرة
السابعة للهجرة
الثامنة للهجرة
التاسعة للهجرة
من أعظم وصايا النبي صلى الله عليه وسلم في حَجَّة الوداع:
التحذير من اتِّباع الشيطان
تكريم المرأة
الدعوة إلى التمسُّك بالقرآن الكريم
تأكيد مبدأ المساواة الإنسانية
الصحابي الجليل الذي قال: «فَوَ الَّذي نَفْسي بِيَدِهِ، إِنَّا لَوَصِيَّتُهُ إِلى أُمَّتِهِ»:
أسامة بن زيد رضي الله عنه
أنس بن مالك بن النضر الأنصاري رضي الله عنه
ابن عبّاس رضي الله عنه
عبد الله بن عمرِو بن العاص رضي الله عنه
راعى رسول الله صلى الله عليه وسلم أسلوب التشويق والإثارة في خطبة حَجَّة الوداع عن طريق:
الحرص على استنصات الناس
استخدام العبارات القصيرة والبليغة
اعتماد أسلوب الإيجاز والاختصار
إشراكهم في الحوار وتوجيه السؤال إليهم
الأسلوب الذي استخدمه رسول الله صلى الله عليه وسلم لإثارة انتباه الناس في خطبة حَجَّة الوداع:
أسلوب الاختصار
أسلوب النداء
أسلوب الإيجاز
أسلوب التشبيه
اسم القبيلة التي قتلت ابن ربيعة بن الحارث بن عبد المطلب لحرب كانت بينهم وبين قبيلة بني سعد في الجاهلية:
تميم
كنانة
هذيل
همدان
المقصود بالشهر في خطبة رسول الله صلى الله عليه وسلم في خطبة الوداع: «كحرمة يومكم هذا في بلدكم هذا في شهركم هذا»:
ذو القعدة
رمضان
شوال
ذو الحجة
أشار في قول رسول الله صلى الله عليه وسلم في الحديث الشريف «وَقَدْ تَرَكْتُ فيكُمْ ما لَنْ تَضِلُّوا بَعْدَهُ إِنِ اعْتَصَمْتُمْ بِهِ، كِتابُ اللهِ», إلى إحدى وصايا النبي صلى الله عليه وسلم في حَجَّة الوداع:
التمسُّك بالقرآن الكريم
حرمة الاعتداء على حياة الإنسان وماله وعِرْضه
تأكيد مبدأ المساواة
النَّص الشَّرعي الذي يدّل على إنَّ الاعتصام بكتاب الله تعالى يشمل السُّنَّة النبوية الشريفة:
«فَإِنَّ دِماءَكُمْ وَأَمْوالَكُمْ وَأَعْراضَكُمْ عَلَيْكُمْ حَرامٌ كَحُرْمَةِ يَوْمِكُمْ هذا، في بَلَدِكُمْ هذا، في شَهْرِكُمْ هذا»
(وَمَا آتَاكُمُ الرَّسُولُ فَخُذُوهُ وَمَا نَهَاكُمْ عَنْهُ فَانتَهُوا)
(لَّقَدْ كَانَ لَكُمْ فِي رَسُولِ اللَّهِ أُسْوَةٌ حَسَنَةٌ لِّمَن كَانَ يَرْجُو اللَّهَ وَالْيَوْمَ الْآخِرَ وَذَكَرَ اللَّهَ كَثِيرًا)
«وَقَدْ تَرَكْتُ فيكُمْ ما لَنْ تَضِلُّوا بَعْدَهُ إِنِ اعْتَصَمْتُمْ بِهِ، كِتابُ اللهِ»
دلّ حديث جرير رضي الله عنه أنَّ النبي صلى الله عليه وسلم قال له في حَجَّة الوداع: «اسْتَنْصِتِ النّاسَ», على أحد الأساليب التي اتَّبِعها النبي صلى الله عليه وسلم في توجيه الناس في حَجَّة الوداع:
استخدام التشبيه لإيصال المقصود إلى المخاطبين
إثارة انتباه الناس باستخدام أسلوب النداء
أسلوب الإيجاز والاختصار
حُكم الاعتداء على عِرْض الإنسان بالزِّنا، أو القذف، أو الغيبة، أو الشتم في الشريعة الإسلامية:
مُباح
حرام
مندوب
مكروه
يُقصد بـ (التَّحْريشِ) في قول رسول الله صلى الله عليه وسلم في الحديث الشريف «إِنَّ الشَّيْطانَ قَدْ أَيِسَ أَنْ يَعْبُدَهُ الْمُصَلُّونَ في جَزيرَةِ الْعَرَبِ، وَلكنْ في التَّحْريشِ بَيْنَهُمْ»:
الإفساد
الانتقام
التحذير
الكراهية
واحدة من الآتية ليست من وصايا النبي صلى الله عليه وسلم في حَجَّة الوداع:
التمسُّك بالسّنة النبوية
أبطل النبي صلى الله عليه وسلم عادة الأخذ بالثأر في الجاهلية وابتدأ صلى الله عليه وسلم بإبطال دم:
العبّاس بن عبد المطلب
أنس بن مالك بن النضر الأنصاري
ابن ربيعة بن الحارث بن عبد المطلب
عبد الله بن عمرِو بن العاص
بيّن رسول الله صلى الله عليه وسلم في الحديث الشريف «إِنَّ الشَّيْطانَ قَدْ أَيِسَ أَنْ يَعْبُدَهُ الْمُصَلُّونَ في جَزيرَةِ الْعَرَبِ، وَلكنْ في التَّحْريشِ بَيْنَهُمْ» أنَّ الشيطان قد يئس من عودة أهل جزيرة العرب إلى:
عبادة الأصنام
طاعة الله تعالى
التمسك بالقرآن الكريم
جميع ما ذكر
جميع الأمور الآتية حرّمها الرسول صلى الله عليه وسلم في حَجَّة الوداع, ما عدا:
الثأر
الرِّبا
الاعتداء على حياة الإنسان وماله وعِرْضه
الرشوة
(قتل الجاني أو أحد أقاربه بحُجَّة الانتقام) هو تعريف لـ:
الكَفّارة
القصاص
الدِيَة
الحديث الشريف الذي بيّن فيه رسول الله صلى الله عليه وسلم للمسلمين أحكام الحج، وشروطه، وسُنَنه، وآدابه:
«إِنَّ الشَّيْطانَ قَدْ أَيِسَ أَنْ يَعْبُدَهُ الْمُصَلُّونَ في جَزيرَةِ الْعَرَبِ»
«فَوَ الَّذي نَفْسي بِيَدِهِ، إِنَّا لَوَصِيَّتُهُ إِلى أُمَّتِهِ»
«لِتَأْخُذوا مَناسِكَكُمْ، فَإِنّ لا أَدْري لَعَلّ لا أَحُجُّ بَعْدَ حَجَّتي هذِهِ»
أشار قول رسول الله صلى الله عليه وسلم «أَلا كُلُّ شَيءٍ مِنْ أَمْرِ الْجاهِلِيَّةِ تَحتَ قَدَمَيَّ مَوْضوعٌ، وَدِماءُ الْجاهِلِيَّةِ مَوْضوعَةٌ. وَإِنَّ أَوَّلَ دَمٍ أَضَعُ مِنْ دِمائِنا دَمُ ابْنِ رَبيعَةَ بْنِ الْحارِثِ، كانَ مُسْتَرضَعًا في بَني سَعْدٍ، فَقَتَلَتْهُ هُذَيْلٌ» إلى إحدى عادات العرب قبل الإسلام:
الأخذ بالثأر
حرمة الرِّبا
الاعتداء على المال
الاعتداء على عِرْض الإنسان
سُمّيت حَجَّة الوداع بحَجَّة الإسلام, لأن النبي صلى الله عليه وسلم:
خطب فيها خطبة الوداع
لم يَحجُّ غيرها
بلَّغ الناس شرع الله تعالى في الحج قولًا وفعلًا
المبدأ الذي أكدّ عليه رسول الله صلى الله عليه وسلم في الحديث الشريف «يا أَيُّها النّاسُ، أَلا إِنَّ رَبَّكُمْ واحِدٌ، وَإِنَّ أَباكُمْ واحِدٌ، أَلا لا فَضْلَ لِعَرَبِيّ عَلى عَجَمِيٍّ، وَلا لِعَجَمِيٍّ عَلى عَرَبِيّ، وَلا أَحْمرَ عَلى أَسْوَدَ، وَلا أَسْوَدَ عَلى أَحْمرَ إِلّا بِالتَّقْوى»:
مبدأ التعاون الاجتماعي
مبدأ الاحسان
مبدأ العدل بين الناس
مبدأ المساواة الإنسانية
أشارت الآية الكريمة (وَلَكُمْ فِي الْقِصَاصِ حَيَاةٌ يَا أُولِي الْأَلْبَابِ لَعَلَّكُمْ تَتَّقُونَ) إلى أن الإسلام قد شرع حَدّ القِصاص في القتل وأبطل مقابل ذلك عادة جاهلية من عادات العرب قبل الإسلام, هي:
أكل أموال الناس بالباطل
الاعتداء على حياة الإنسان
عدد المرات التي حَجَّ فيها النبي صلى الله عليه وسلم:
مرّة واحدة
ثلاث مرّات
أربع مرّات
مرّتين
هي مخافة الله تعالى في السِّر والعلن، والتزام أوامره، واجتناب نواهيه:
الايمان
الإحسان
التقوى
العبادة
أرسى الإسلام مبدأ العدل والمساواة بين الناس في:
النسب والمال
الحقوق والواجبات
الجزاء والعقاب
(ب + ج)
يُقصد به إقراض المال لمَنْ يحتاج إليه، ثمَّ يستردّه أضعافًا مضاعفةً، مُستغِلًا الضعفاء وحاجتهم:
السرقة
الرهن
من الأمور التي أكدها النبي صلى الله عليه وسلم في الحديث الشريف «فَاتَّقوا اللهَ في النِّساءِ»:
حقوق المرأة وحفظ كرامتها
معاشرة النساء بالمعروف وأداء حقوقهنّ
الإحسان إلى النساء وحُسْن معاملتهنّ
الصحابي الذي أبطل النبي صلى الله عليه وسلم الربا الذي كان يتعامل به في الجاهلية ليكون ذلك أدعى لامتثال أمر الله تعالى وأمر رسوله صلى الله عليه وسلم:
طلحة بن عبيد الله رضي الله عنه
عبد الرحمن بن عوف رضي الله عنه
العبّاس بن عبد المطلب رضي الله عنه
الزبير بن العوام رضي الله عنه
من أسماء حَجَّة الوداع:
حَجَّة الدين وحَجَّة الإسلام
حَجَّة الإيمان وحَجَّة الدين
حَجَّة البلاغ وحَجَّة السّنة
حَجَّة الإسلام وحَجَّة البلاغ
بيَّن النبي صلى الله عليه وسلم في خُطبة حَجَّة الوداع على حرمة دم الإنسان وماله وعرِضه وأكَّد صلى الله عليه وسلم حرمة ذلك بـ:
حرمة يوم عيد الأضحى
حرمة شهر ذي الحِجَّة
حرمة مكَّة المُكرَّمة