واحدة من الآتية ليست من الأمثلة التي تقوم بها الشركات والمؤسسات بتخصيص جزء من أرباحها وإيراداتها لتحسين جودة الحياة، مثل:
محاربة الفقر
بناء المدارس والجامعات
مكافحة التلوُّث
تعزيز الخدمات الطبية
من الأمور التي تُسهم في بناء علاقات تقوم على الاحترام المُتبادَل، وإيجاد بيئة إيجابية قِوامها الفهم المشترك والتواصل الفاعل إنشاء المؤسسات والجمعيات المسؤولة عن:
الابتكار والجودة
الإرشاد التربوي
البحث العلمي
توجيه طاقات المجتمع
الحديث الشريف الذي يدّل على الترابط بين أفراد المجتمع:
«مَثَلُ الْمُؤْمِنينَ في تَوادِّهِمْ وَتَراحُمهِمْ وَتَعاطُفِهِمْ مَثَلُ الْجَسَدِ إِذا اشْتَكى مِنْهُ عُضْوٌ تَداعى لَهُ سائِرُ الْجَسَدِ بِالسَّهَرِ وَالْحُمّى»
««لَيْسَ مِنّا مَنْ لَم يَرْحَمْ صَغيَرنا، وَيُوَقِّرْ كَبيرَنا»
«لا يُؤْمِنُ أَحَدُكُمْ حَتّى يُحبَّ لِأخيهِ ما يُحبُّ لِنَفْسِهِ»
«إِنَّكَ لَتَصِلُ الرَّحِمَ، وَتَحمِلُ الْكَلَّ، وَتَكْسِبُ الْمَعْدومَ، وَتَقْري الضَّيْفَ، وَتُعينُ عَلى نَوائِبِ الْحَقِّ»
معنى مفردة (الْكَلَّ) في وصف رسول الله صلى الله عليه وسلم «إِنَّكَ لَتَصِلُ الرَّحِمَ، وَتَحمِلُ الْكَلَّ، وَتَكْسِبُ الْمَعْدومَ»:
الضعيف
الفقير
القوي
الجميع
حَثَّ الإسلام على تعزيز التعاون بين أفراد المجتمع عن طريق:
التكافل الإجتماعي
التفاعل الإيجابي
السعي لنفع الآخرين
(ب + ج)
دلّ قول رسول الله صلى الله عليه وسلم «مَنْ نَفَّسَ عَنْ مُؤْمِنٍ كُرْبَةً مِنْ كُرَبِ الدُّنْيا نَفَّسَ اللهُ عَنْهُ كُرْبَةً مِنْ كُرَبِ يَوْمِ الْقِيامَةِ، وَمَنْ يَسَّرَ عَلى مُعْسِرٍ يَسَّرَ اللهُ عَلَيْهِ في الدُّنْيا وَالْخِرَةِ» على أحد دوافع المسؤولية المجتمعية, هو:
تقدير الذات، وتعزيز الإنسان لنفسه ووجودها
الإسهام في بناء الوطن وتنميته
حُبُّ الوطن
الحرص على الأجر والثواب في الدنيا والآخرة
أعطى الإسلام الفرد حقوقه، وعهد إليه بواجبات تجاه مجتمعه، منها:
المشاركة في تعزيز الأمن وتحقيق السلام ونشره
احترام القوانين والأنظمة والتزامها
جميع ما ذكر
الصحابي الجليل الذي أسهم بالعديد من الأعمال الخيرية، مثل: شراء بئر رومة، وتجهيز جيش العسرة يوم تبوك:
عمر بن الخطاب رضي الله عنه
أبو بكر الصديق رضي الله عنه
علي بن أبي طالب رضي الله عنه
عثمان بن عفان رضي الله عنه
من آثار المسؤولية المجتمعية التي دلّت عليها الآية الكريمة (وَمَا كَانَ رَبُّكَ لِيُهْلِكَ الْقُرَىٰ بِظُلْمٍ وَأَهْلُهَا مُصْلِحُونَ):
المحافظة على أمن المجتمع واستقراره
الإسهام في تنمية المجتمع وتطوُّره وازدهاره
الترابط بين أفراد المجتمع
تعزيز القِيَم الأخلاقية في المجتمع
يدّل سعي الإنسان لرفعة وطنه بالعمل على إصلاح نفسه وأهله ومَنْ حوله والحرص على خدمته وبنائه والارتقاء به على أحد دوافع المسؤولية المجتمعية, هو:
من صور المسؤولية المجتمعية التي يدّل عليها قول رسول الله صلى الله عليه وسلم «الْيَدُ الْعُلْيا خَيْرٌ مِنَ الْيَدِ السُّفْلى»:
تقديم المساعدة للضعفاء والمحتاجين من أفراد المجتمع
دعم المبدعين والموهوبين في مختلف المجالات
الإسهام في الأعمال التطوعية ودعم المشاريع الخيرية
يشير القول «إِنَّكَ لَتَصِلُ الرَّحِمَ، وَتَحمِلُ الْكَلَّ، وَتَكْسِبُ الْمَعْدومَ، وَتَقْري الضَّيْفَ، وَتُعينُ عَلى نَوائِبِ الْحَقِّ» إلى أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قدوة لأمته فيما يخصُّ:
الإسهام في بناء الذات
أداء المسؤولية المجتمعية
السعي للإصلاح ونشر الخير
أداء العبادات والالتزام بالأخلاق
يترتَّب على قيام كلِّ فرد بواجبه تجاه مجتمعه آثار عظيمة، منها الترابط بين أفراد المجتمع، وذلك بـ:
أداء كلِّ فرد العمل المنوط به
السعي للإصلاح ونشر الخير والتكافل والترابط والتراحم
تدعيم أواصر المجتمع ومحاربة الشَّر والفساد
الأمر الذي أكَّد عليه رسول الله صلى الله عليه وسلم أنّه من وجوه الخير ووسيلة لتقوية الروابط في المجتمع:
التعاطف
الإنصاف
الإنفاق
احترام الآخرين
يٌعدّ بذل المال وإنفاقه على بناء المساجد والمدارس والمستشفيات، والإسهام في الحفاظ على البيئة ومواردها من إحدى صور المسؤولية المجتمعية, هي:
الإصلاح بين الناس وحَلِّ النزاعات والخلافات بين الأفراد
من صور المسؤولية المجتمعية تقديم المساعدة للضعفاء والمحتاجين وذوي الإعاقة من أفراد المجتمع، وذلك من خلال:
توفير الغذاء والمأوى والرعاية الصحية لهم
تقديم الدعم المعنوي والدعم المادي لهم
الإسهام في برامج الرعاية الخاصَّة بهم
جميع الآتية دلّ عليها قول الله تعالى في الآية الكريمة (إِنَّمَا الْمُؤْمِنُونَ إِخْوَةٌ فَأَصْلِحُوا بَيْنَ أَخَوَيْكُمْ وَاتَّقُوا اللَّهَ لَعَلَّكُمْ تُرْحَمُونَ), ما عدا :
تكاتف الأفراد وسعيهم الجادِّ لإصلاح المجتمع
الإصلاح بين الناس
حَلِّ النزاعات والخلافات بين الأفراد
تعزيز روح المحبَّة والتسامح بين الأفراد
واحدة من الآتية ليست من الطرق التي تُسهم في تنمية المجتمع وتطوُّره وازدهاره:
مواجهة التحدِّيات والصعاب التي تعترض طريقه
تجنُّب الصراعات والاضطرابات فيه
النَّص الشَّرعي الذي دلّ على أن الإسلام قد عدّ الأعمال الصالحة التي تخدم الفرد والجماعة من أهمِّ علامات اكتمال الإيمان:
(وَمَا كَانَ رَبُّكَ لِيُهْلِكَ الْقُرَىٰ بِظُلْمٍ وَأَهْلُهَا مُصْلِحُونَ)
«لَيْسَ مِنّا مَنْ لَم يَرْحَمْ صَغيَرنا، وَيُوَقِّرْ كَبيرَنا»
(إِنَّمَا الْمُؤْمِنُونَ إِخْوَةٌ فَأَصْلِحُوا بَيْنَ أَخَوَيْكُمْ وَاتَّقُوا اللَّهَ لَعَلَّكُمْ تُرْحَمُونَ)
يؤدي تقدير الذات، وتعزيز الإنسان لنفسه ووجودها إلى شعور الإنسان بدوره الإيجابي المُنتجِ، ومكانته في:
مساعدة الضعفاء والمحتاجين
الدنيا والآخرة
المجتمع وبين الناس
الأعمال التطوعية ودعم المشاريع الخيرية
زوجة رسول الله صلى الله عليه وسلم التي وصفته بقولها «إِنَّكَ لَتَصِلُ الرَّحِمَ، وَتَحمِلُ الْكَلَّ، وَتَكْسِبُ الْمَعْدومَ، وَتَقْري الضَّيْفَ، وَتُعينُ عَلى نَوائِبِ الْحَقِّ»:
أُمُّ المؤمنين حفصة بنت عمر بن الخطاب رضي الله عنها
أُمُّ المؤمنين عائشة بنت أبي بكر رضي الله عنها
أُمُّ المؤمنين خديجة بنت خويلد رضي الله عنها
أُمُّ المؤمنين ميمونة بنت الحارث رضي الله عنها
من دوافع المسؤولية المجتمعية:
دعم المبدعين والموهوبين في مختلف المجالات، وتبنّي إبداعاتهم
حَلِّ النزاعات والخلافات بين الأفراد والاصلاح بينهم
من دوافع المسؤولية المجتمعية يُعَدُّ دافعًا مُهِمًّا إلى تمثُّل المسؤولية المجتمعية في الإسلام:
تعزيز الإنسان لنفسه
تقدير الذات
وجود النفس الإنسانية
من صور تقديم الدعم المعنوي والدعم المادي للضعفاء والمحتاجين وذوي الإعاقة من أفراد المجتمع:
إقامة الأيام الطبية المجانية وتوزيع الصدقات
الإسهام في الحفاظ على البيئة ومواردها
إنفاق المال في بناء المساجد والمدارس والمستشفيات
الإسهام في نشر الوعي وتوجيه طاقات المجتمع
من صور المسؤولية المجتمعية تعزيز القِيَم الأخلاقية في المجتمع، وذلك بالتزام الأخلاق الحسنة ونشرها، مثل:
توفير الغذاء والمأوى والرعاية الصحية
احترام الآخرين، والتعاطف، والإنصاف
يُعد تقدير الذات، وتعزيز الإنسان لنفسه ووجودها وحُبُّ الوطن من:
صور المسؤولية المجتمعية
آثار المسؤولية المجتمعية
مفهوم المسؤولية المجتمعية
دوافع المسؤولية المجتمعية
مطلب أساسي ضروري أكدّ عليه الإسلام يؤدّي إلى تماسك المجتمع وترابطه:
الشخصية الإيجابية
التكافل الاجتماعي
الدفاع عن الوطن
احترام القوانين والأنظمة
أشارت الآية الكريمة (يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا أَطِيعُوا اللَّهَ وَأَطِيعُوا الرَّسُولَ وَأُولِي الْأَمْرِ مِنكُمْ) إلى إحدى واجبات المواطنة في الإسلام, هي:
هي التزام أخلاقي يتحمَّله الفرد تجاه المجتمع؛ للنهوض به، وتحقيق مصالحه العامَّة، والدفاع عنه، والحفاظ عليه:
المسؤولية المجتمعية
المسؤولية الفردية
دلّ قول رسول الله صلى الله عليه وسلم «لَيْسَ مِنّا مَنْ لَم يَرْحَمْ صَغيَرنا، وَيُوَقِّرْ كَبيرَنا» على أحد صور المسؤولية المجتمعية, هو:
الإسهام في الأعمال التطوعية
تقديم المساعدة للضعفاء والمحتاجين
حَثَّ صلى الله عليه وسلم في الحديث الشريف «لَيْسَ مِنّا مَنْ لَم يَرْحَمْ صَغيَرنا، وَيُوَقِّرْ كَبيرَنا» على التحلّي بالأخلاق الحسنة لا سيَّما:
الرحمة وحُسْن المعاملة
توزيع الصدقات وحُسْن المعاملة
الأمانة والرحمة
حُسْن المعاملة والصدق
من صور المسؤولية المجتمعية التي تسعى للإسهام في نشر الوعي، وتوجيه طاقات المجتمع:
المحافظة على أمن المجتمع واستقراره والتضحية من أجله
دعم المبدعين والموهوبين في مختلف المجالات وتبنّي إبداعاتهم