حَمل النفس على القيام بما يقتضيه الشرع والعقل السليم, تعريف لـ:
الشدة
الصبر
التحمل
الاعتدال
من صفات عباد الرحمن، تجنُّب شهادة الزور ومن آثارها:
تُلحِق الضرر والأذى بالآخرين
تُسبِّب لصاحبها غضب الرَّبِّ سبحانه
تودي بصاحبها إلى الهلاك
جميع ما ذكر
الآية الكريمة التي فيها بيانٌ أنَّ المؤمن يُحبُّ الخير, ويفرح به لمَنْ حوله وفيها بيان لمسؤولية الإنسان عمَّنْ حوله، بَدْءًا بالأقرب فالأقرب:
وَعِبَادُ الرَّحْمَٰنِ الَّذِينَ يَمْشُونَ عَلَى الْأَرْضِ هَوْنًا وَإِذَا خَاطَبَهُمُ الْجَاهِلُونَ قَالُوا سَلَامًا
أُولَٰئِكَ يُجْزَوْنَ الْغُرْفَةَ بِمَا صَبَرُوا وَيُلَقَّوْنَ فِيهَا تَحِيَّةً وَسَلَامًا
وَالَّذِينَ يَقُولُونَ رَبَّنَا هَبْ لَنَا مِنْ أَزْوَاجِنَا وَذُرِّيَّاتِنَا قُرَّةَ أَعْيُنٍ وَاجْعَلْنَا لِلْمُتَّقِينَ إِمَامًا
وَالَّذِينَ إِذَا ذُكِّرُوا بِآيَاتِ رَبِّهِمْ لَمْ يَخِرُّوا عَلَيْهَا صُمًّا وَعُمْيَانًا
إذا سمع عباد الرحمن آيات القرآن الكريم تُتْلى عليهم, فإنهم:
انتفعوا بها وتدبَّروها وفهموها
عملوا بما جاء فيها
لم يكونوا كالكُفّار الذين يَتَّبعِون عقائدهم الباطلة من دون تفكير أو نظر
دلّ التعبير بكلمة (مَرُّوا) في الآية الكريمة (وَإِذَا مَرُّوا بِاللَّغْوِ مَرُّوا كِرَامًا) على أنّ عباد الرحمن:
لا يقصدون الذهاب إلى أماكن ومجالس اللغو وأنَّ ذلك كان من باب المصادفة
قد يشاركوا في أماكن ومجالس اللغو
قد يَنْجرّوا إلى أماكن ومجالس اللغو
يقصدون الذهاب إلى أماكن ومجالس اللغو
الآية الكريمة التي أشارت إلى توبيخ الكافرين على تكذيبهم، وبيان مصيرهم:
فَقَدْ كَذَّبْتُمْ فَسَوْفَ يَكُونُ لِزَامًا
أُولَٰئِكَ يُجْزَوْنَ الْغُرْفَةَ بِمَا صَبَرُوا
خَالِدِينَ فِيهَا حَسُنَتْ مُسْتَقَرًّا وَمُقَامًا
وَيُلَقَّوْنَ فِيهَا تَحِيَّةً وَسَلَامًا
معنى مفردة (مُهَانًا) في الآية الكريمة (يُضَاعَفْ لَهُ الْعَذَابُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ وَيَخْلُدْ فِيهِ مُهَانًا):
عذابًا شديدًا
مُلازِمًا
وسَطًا
ذليلًا
دلّ قول الله تعالى في الآية الكريمة (أُولَٰئِكَ يُجْزَوْنَ الْغُرْفَةَ بِمَا صَبَرُوا) على إحدى ما يجازى به عباد الرحمن يوم القيامة:
الدرجات العالية في الجَنَّة
يستقبلونهم الملائكة ويقفون على خدمتهم
التكريم والاحترام والترحيب من الملائكة
الإقامة الدائمة في الجَنَّة
أكرم الله تعالى عباد الرحمن يوم القيامة بالدرجات العالية في الجَنَّة، والتنعُّم بما فيها, وذلك لـ:
صبرهم على طاعة الله تعالى
بُعْدهم عن معصيته
تحقيق تلك الصفات في حياتهم
من علامات التوبة الصادقة أنْ يقترن بها العمل الصالح الذي يُثبتِ:
صِحَّة التوبة
أنَّها خالصة لله عز وجل
جِدِّية التوبة
جاء التعبير باسم الإشارة (أُولَٰئِكَ) في قوله تعالى (أُولَٰئِكَ يُجْزَوْنَ الْغُرْفَةَ بِمَا صَبَرُوا) للدلالة على:
الفائزون بالجنة الناجون من النار
المكانة الرفيعة والمنزلة العالية التي بلغها عباد الرحمن
الذين آثروا الحياة الدنيا على الآخرة، فلا يخفف عنهم العذاب
المنافقون الذين باعوا أنفسهم في صفقة خاسرة
هي الشهادة الكاذبة التي يُتوصَّل بها إلى الباطل، مثل: أكل أموال الناس، وتضييع حقوقهم:
مجالس اللغو
النميمة
الشهادة في سبيل الله
شهادة الزور
دلّ قول الله تعالى في الآية الكريمة (فَقَدْ كَذَّبْتُمْ فَسَوْفَ يَكُونُ لِزَامًا) على صفة عذاب الكافرين المُلازِم لهم في الآخرة:
العذاب اللازم
العذاب الشديد
العذاب الطويل
العذاب الدائم
معنى الخلود في قوله تعالى في الآية الكريمة (يُضَاعَفْ لَهُ الْعَذَابُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ وَيَخْلُدْ فِيهِ مُهَانًا):
الإقامة الدائمة
الإقامة المؤقتة
الإقامة الخالدة
الإقامة الطويلة
واحدة من الآتية ليست من شروط التوبة الصحيحة:
ترك المعصية
الندم على فعلها
العزم على العودة إليها
إرجاع الحقوق إلى أصحابها
لا يكتفي عباد الرحمن بصلاح أنفسهم، وإنَّما يسعون لصلاح غيرهم، وأَوْلى الناس بذلك:
جيرانهم
زملائهم في العمل
أصدقاؤهم
أُسَرهم
دلّ قول الله تعالى في الآية الكريمة (وَالَّذِينَ لَا يَشْهَدُونَ الزُّورَ) على إحدى صفات عباد الرحمن, هي:
البُعْد عن المجالس التي لا خير فيها
الحرص على صلاح أُسرهم، وهداية مَنْ حولهم
البُعْد عن كبائر الذنوب
الإعراض عن الجاهلين
دلّ قول الله تعالى في الآية الكريمة (وَيُلَقَّوْنَ فِيهَا تَحِيَّةً وَسَلَامًا) على التكريم والاحترام والترحيب لعباد الرحمن من قبل:
جميع المخلوقات
الملائكة
الأنبياء
جبريل
الإقامة الدائمة في النار جهنم هي لـ:
الكافر فقط
مَنْ فعلوا شيئًا من المعاصي، ثمَّ تابوا عنها
أصحاب الكبائر من المسلمين
المقصود بالخلود في قوله تعالى (خَالِدِينَ فِيهَا حَسُنَتْ مُسْتَقَرًّا وَمُقَامًا):
الإقامة السعيدة في الجَنَّة
الإقامة الطويلة في الجَنَّة
الإقامة غير المتحولة في الجَنَّة
استثنت الآية الكريمة (إِلَّا مَن تَابَ وَآمَنَ وَعَمِلَ عَمَلًا صَالِحًا فَأُولَٰئِكَ يُبَدِّلُ اللَّهُ سَيِّئَاتِهِمْ حَسَنَاتٍ وَكَانَ اللَّهُ غَفُورًا رَّحِيمًا) مَنْ فعلوا شيئًا من المعاصي، ثمَّ تابوا عنها؛ فهؤلاء:
لا يمحو الله تعالى ما سبق منهم من سيِّئات، ولا يُثبِّت ما قاموا به من صالحات
يمحو الله تعالى ما سبق منهم من سيِّئات، ولا يُثبِّت مكانها ما قاموا به بعد ذلك من صالحات
يمحو الله تعالى ما سبق منهم من سيِّئات، ويُثبِّت مكانها ما قاموا به بعد ذلك من صالحات
لا يمحو الله تعالى ما سبق منهم من سيِّئات، ويُثبِّت ما قاموا به من صالحات
وردت في الآية الكريمة (وَالَّذِينَ هُمْ لِفُرُوجِهِمْ حَافِظُونَ * إِلَّا عَلَىٰ أَزْوَاجِهِمْ أَوْ مَا مَلَكَتْ أَيْمَانُهُمْ فَإِنَّهُمْ غَيْرُ مَلُومِينَ * فَمَنِ ابْتَغَىٰ وَرَاءَ ذَٰلِكَ فَأُولَٰئِكَ هُمُ الْعَادُونَ) صفة اتّصف بها عباد الرحمن والمؤمنون الصالحون:
الجهاد في سبيل الله
حفظ الأمانات، والوفاء بالعهود
الأمر بالمعروف والنهي عن المُنكَر
العِفَّة
الهدف من إخبار القرآن الكريم بصفات اتّصف بها عباد الرحمن والمؤمنون الصالحون التي يُحبُّها الله عز وجل , هو:
ترغيب الناس فيها
لتكون سببًا في حياة طيِّبة في الدنيا ونجاة من النار يوم القيامة
تحفيزهم على التخلُّق بها
الموضوع الذي تناولته الآية الكريمة (إِنَّمَا الْمُؤْمِنُونَ الَّذِينَ آمَنُوا بِاللَّهِ وَرَسُولِهِ ثُمَّ لَمْ يَرْتَابُوا وَجَاهَدُوا بِأَمْوَالِهِمْ وَأَنفُسِهِمْ فِي سَبِيلِ اللَّهِ أُولَٰئِكَ هُمُ الصَّادِقُونَ), هو:
أفاد استخدام حرف الباء في قوله تعالى (بِمَا صَبَرُوا) معنى:
السببية
الظرفية
الإلصاق
المَعِيَّة والمصاحبة
هو العبث الذي لا خير فيه من الأقوال والأفعال:
الغيبة
الغبطة
اللغو
الآية الكريمة التي فيها ثناء على المؤمنين، ومدح لهم على حُسْن وعيهم، وتعريض بالكافرين على جهلهم وقِلَّة تدبُّرهم:
وَمَن تَابَ وَعَمِلَ صَالِحًا فَإِنَّهُ يَتُوبُ إِلَى اللَّهِ مَتَابًا
وَالَّذِينَ لَا يَشْهَدُونَ الزُّورَ وَإِذَا مَرُّوا بِاللَّغْوِ مَرُّوا كِرَامًا
يُضَاعَفْ لَهُ الْعَذَابُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ وَيَخْلُدْ فِيهِ مُهَانًا
المُخاطب في قول الله تعالى في الآية الكريمة (قُلْ مَا يَعْبَأُ بِكُمْ رَبِّي لَوْلَا دُعَاؤُكُمْ), هو:
عباد الرحمن
النبي صلى الله عليه وسلم
الكافرون
بيَّنت الآية الكريمة (وَمَن يَفْعَلْ ذَٰلِكَ يَلْقَ أَثَامًا) عاقبة مَنْ يقوم بالأعمال القبيحة التي تُغضِب الله تعالى، وهي:
القصاص
التوبيخ
التعزير
معنى مفردة (إِمَامًا) في الآية الكريمة (وَالَّذِينَ يَقُولُونَ رَبَّنَا هَبْ لَنَا مِنْ أَزْوَاجِنَا وَذُرِّيَّاتِنَا قُرَّةَ أَعْيُنٍ وَاجْعَلْنَا لِلْمُتَّقِينَ إِمَامًا):
رفقًا وسكينةً
قدوةً
الدرجة العليا في الجَنَّة
توبةً صحيحةً كاملةً
يصف الله تعالى في الآية الكريمة (وَالَّذِينَ هُمْ لِأَمَانَاتِهِمْ وَعَهْدِهِمْ رَاعُونَ) حال صنف من الناس, هم:
جميع الناس
المؤمنون الصالحون
(أ + ج)
دلّ قول الله تعالى في الآية الكريمة (وَإِذَا مَرُّوا بِاللَّغْوِ مَرُّوا كِرَامًا) على إحدى صفات عباد الرحمن, هي:
الاعتدال والتوازن
الوقار والتواضع
وردت الآيات الكريمة في قول الله تعالى (وَالْمُؤْمِنُونَ وَالْمُؤْمِنَاتُ بَعْضُهُمْ أَوْلِيَاءُ بَعْضٍ ۚ يَأْمُرُونَ بِالْمَعْرُوفِ وَيَنْهَوْنَ عَنِ الْمُنكَرِ), في سورة :
الحجرات
الفرقان
المؤمنون
التوبة