إذا قتل الموصى له الموصي, فإن الوصية تكون:
مندوبة
واجبة
باطلة
مُباحة
يُندَب للإنسان أنْ يوصي أهله بالخير والمعروف، فيكون ذلك من باب ........
التبرُّع
الخير
النصيحة
الإحسان
من صور الوصية التي جاءت في قوله تعالى (وَوَصَّىٰ بِهَا إِبْرَاهِيمُ بَنِيهِ وَيَعْقُوبُ يَا بَنِيَّ إِنَّ اللَّهَ اصْطَفَىٰ لَكُمُ الدِّينَ فَلَا تَمُوتُنَّ إِلَّا وَأَنتُم مُّسْلِمُونَ):
جميع ما ذكر
الإحسان إلى الأبناء والبنات والزوجات
صلة الأرحام
المحافظة على أداء الصلاة
النص الشرعي الذي يدّل على أنه يُندَب للإنسان أنْ يوصي أهله بالخير والمعروف:
﴿ وَوَصَّىٰ بِهَا إِبْرَاهِيمُ بَنِيهِ وَيَعْقُوبُ يَا بَنِيَّ إِنَّ اللَّهَ اصْطَفَىٰ لَكُمُ الدِّينَ فَلَا تَمُوتُنَّ إِلَّا وَأَنتُم مُّسْلِمُونَ﴾
«إِنَّ اللهَ عز وجل قَدْ أَعْطى كُلَّ ذي حَقٍّ حَقَّهُ، فَلا وَصِيَّةَ لوِارِثٍ»
«ما حَقُّ امْرِىءٍ مُسْلِمٍ لَهُ شَيءٌ يوصي فيه، يَبيتُ لَيْلَتَيْن إِلّا وَوَصِيَّتُهُ مَكْتوبَةٌ عِنْدَهُ»
﴿مِن بَعْدِ وَصِيَّةٍ يُوصَىٰ بِهَا أَوْ دَيْنٍ غَيْرَ مُضَارٍّ وَصِيَّةً مِّنَ اللَّهِ وَاللَّهُ عَلِيمٌ حَلِيمٌ﴾
الحالة التي تبطل فيها الوصية:
إذا مات الموصي قبل الموصى له
إذا مات الموصى له قبل الموصي
إذا أوصى الشخص لأحد الورثة
إذا أوصى الشخص بكل ماله
واحدة من الآتية ليست من أحكام الوصية في الإسلام:
يُندَب للمسلم أنْ يكتب وصيته، ويُشهِد عليها
ألّا يقصد الموصي بالوصية الإضرار بالورثة
ألّا تزيد الوصية على رُبع مال الموصي
تبطل الوصية إذا مات الموصى له قبل الموصي
النص الشرعي الذي يدّل على أنه يُندَب للإنسان أنْ يكتب وصية يُبيِّن فيها ما له وما عليه من حقوق للآخرين:
إذا مات الموصي من غير أنْ يرجع عن وصيته, فإن الوصية:
لَزِمَتْ في حقِّ نصف ورثته
غير مُلزمة في حقِّ ورثته
لَزِمَتْ في حقِّ ورثته، ويُؤجَر الورثة على تنفيذها
لَزِمَتْ في حقِّ ورثته، ولا يُؤجَر الورثة على تنفيذها
من حِكَم مشروعية الوصية تحقيق التكافل الاجتماعي، وسَدُّ حاجة المحتاجين من أبناء المسلمين:
لتدارُك الإنسان ما فاته من الأعمال الصالحة أثناء حياته
لزيادة المودَّة والمحبَّة بين الناس
لتدارُك الإنسان ما قصَّر فيه من الخيرات أثناء حياته
تقرُّبًا إلى الله تعالى
إذا أوصى المسلم بأكثر من ثُلُث ماله، فإنَّ تنفيذ الوصية يكون مشروطًا بـ:
موافقة الورثة على ذلك
أن تكون الوصية لعمل الخير
موت الموصى له قبل الموصي
يجوز للموصي أنْ يرجع عن وصيته، أو أنْ يُغيِّر فيها قبل موته؛ لأنّهَا من باب:
الصدقة
واحدة من الآتية ليست من الأحكام والتوجيهات التي شرعها الإسلام فيما يتعلّق بالمال:
دعا إلى التوازن في إنفاقه
تنميته والمحافظة عليه
إنفاقه في الوجوه المشروعة
إضاعته وإتلافه
الأصل في الوصية أنْ تكون بـ:
الخيرات
الأعمال الصالحة
المال
يُعد تدارُك الإنسان ما فاته، أو غفل عنه، أو قصَّر فيه من الخيرات والأعمال الصالحة أثناء حياته, من حِكَم مشروعية:
الوقف
التكافل الاجتماعي
الميراث
الوصية
إذا أوصى شخص بجزء من ماله لأحد الورثة, فإن الوصية:
تُنفَّذ بشرط موافقة الورثة بعد موت الموصي
تُنفَّذ بشرط ألّا تزيد على ثُلُث مال الموصي
تُنفَّذ وبدون شروط
لا تُنفَّذ
يؤدّي إعطاء بعض الورثة من غير رضا الآخرين إلى:
زيادة المودَّة والمحبَّة بينهم
حدوث الشقاق والنزاع بينهم
إثارة البغضاء والحسد بينهم
(ب + ج)
تدلّ الآية الكريمة (مِن بَعْدِ وَصِيَّةٍ يُوصَىٰ بِهَا أَوْ دَيْنٍ غَيْرَ مُضَارٍّ وَصِيَّةً مِّنَ اللَّهِ وَاللَّهُ عَلِيمٌ حَلِيمٌ) على حكمة من أحكام الوصية في الإسلام, هي:
ألّا تكون الوصية لوارث
من حِكَم مشروعية الوصية في الإسلام:
تخليص النفوس من الأنانية
زيادة المودَّة والمحبَّة بين الناس من غير الوارثين
التعريف بمَنْ له حقٌّ في مال المُتوفّى ومَنْ ليس له حقٌّ فيه
تُوثِّق الروابط الأُسرَية، وتزيد من تآلفها وتماسكها
معنى كلمة (عالَةً) في الحديث الشريف «الثُّلُثُ وَالثُّلُثُ كَثيرٌ، إِنَّكَ أَنْ تَذَرَ وَرَثَتَكَ أَغْنيِاءَ خَيْرٌ مِنْ أَنْ تَذَرَهُمْ عالَةً يَتَكَفَّفونَ النّاسَ»:
أغنياء
فقراء
مساكين
أيتام
المصطلح الذي يقصد به أنْ يتبرَّع الإنسان بجزء من ماله أثناء حياته لشخص أو جهة ما؛ على أنْ يُنفَّذ هذا التبرُّع بعد وفاته:
الزكاة
دلّ قول الله تعالى في الآية الكريمة (يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِذَا تَدَايَنتُم بِدَيْنٍ إِلَىٰ أَجَلٍ مُّسَمًّى فَاكْتُبُوهُ) على:
بيان طرائق كسب المال
توثيق المعاملات المالية
المحافظة على المال
التملُّك المشروعة للمال
واحدة من الآتية ليست من الأمثلة على الوصية:
تبرُّع شخص بجزء من ماله في حياته لبناء مسجد
تبرُّع شخص بجزء من ماله بعد وفاته لكفالة الأيتام
تبرُّع شخص بجزء من ماله بعد وفاته لشخص مُعيَّن
تبرُّع شخص بجزء من ماله بعد وفاته لتدريس طلبة العلم
(تبرُّع الإنسان في حياته بشيء من ماله، واستثماره، وتخصيصه لوجه من وجوه الخير بصورة دائمة) هو تعريف لمفهوم:
التكافل
يُندَب للمسلم أنْ يكتب وصيته، ويُشهِد عليها؛ لـ:
منع احتمال جحودها وإنكارها
أجل حفظها
ضمان تنفيذها
حُكْم الوصية في الشريعة الإسلامية:
مكروهة
الاختلاف بين مفهوم الوقف ومفهوم الوصية:
ينفذ التبرّع في الوقف بعد وفاة المتبرّع بينما ينفذ التبرّع في الوصية في حياة المتبرّع
ينفذ التبرّع في الوقف في حياة المتبرّع بينما ينفذ التبرّع في الوصية بعد وفاة المتبرّع
لا يوجد اختلاف بينهما من حيث المفهوم
الوقف مرتبط بغير المال بينما الوصية مرتبطة بالمال
أرشد الإسلام إلى توثيق المعاملات المالية لـ:
«مَنْ تَرَكَ مالً فَلِلْوَرَثَةِ»
«ما أَكَلَ أَحَدٌ طَعامًا قَطُّ خَيْرًا مِنْ أَنْ يَأْكُلَ مِنْ عَمَلِ يدِهِ»
﴿وَتُحِبُّونَ الْمَالَ حُبًّا جَمًّا﴾