واحدة من الآتية ليست من أمثلة الإيذاء المعنوي:
الشتم
القتل
الاستهزاء
السَّبِّ
من أساليب سيِّدنا رسول الله صلى الله عليه وسلم في التعليم والتوجيه مراعاة الفروق الفردية بين المُتعلِّمين, يكون ذلك من خلال:
مخاطبة كُلًا منهم بقَدْر فهمه
مخاطبة كُلًا منهم بما يُلائمِ منزلته
إجابة كلَّ سائل عن سؤاله بما يهمُّه، ويُناسِب حالته
جميع ما ذكر
معنى كلمة (الْأتْرُجَّةِ) في قول رسول الله صلى الله عليه وسلم «مَثَلُ الْمُؤْمِنِ الَّذي يَقْرَأُ الْقُرْآنَ كَمَثَلِ الْأتْرُجَّةِ ..........»:
ثمر طيِّب الطعم والرائحة
ثمر له رائحة ولا طعم له
ثمر لا رائحة له وطعمه طيِّب
ثمر لا طعم له ولا رائحة
دلّ قول الله تعالى في الآية الكريمة (لَّقَدْ كَانَ لَكُمْ فِي رَسُولِ اللَّهِ أُسْوَةٌ حَسَنَةٌ لِّمَن كَانَ يَرْجُو اللَّهَ وَالْيَوْمَ الْآخِرَ وَذَكَرَ اللَّه كَثِيرًا) على أحد أساليب سيِّدنا رسول الله صلى الله عليه وسلم في التعليم والتوجيه, هي:
إثارة التفكير وشَدِّ الانتباه
القدوة الحسنة
مراعاة الفروق الفردية بين المُتعلِّمين
ضرب الأمثال
الوسيلة التي تشرح أسلوب رسول الله صلى الله عليه وسلم في اختلاف وصاياه لأُناس طلبوا منه الوصية نظرًا إلى اختلاف أحوالهم:
معنى كلمة (فُسوقٌ) في قول رسول الله صلى الله عليه وسلم «سِبابُ الْمُسْلِمِ فُسوقٌ، وَقِتالُهُ كُفْرٌ»:
خروج عن الحقِّ
رمى بالزِّنا
أراق
معنى كلمة (فَنِيَتْ) في قول رسول الله صلى الله عليه وسلم «فَإِنْ فَنِيَتْ حَسَناتُهُ قَبْلَ أَنْ يُقْضى ما عَلَيْهِ أُخِذَ مِنْ خَطاياهُمْ ......»:
أراقت
أُلقِيت
قَذَفَت
انتهت
دلّ قول النبي صلى الله عليه وسلم لرجل قال له أَوْصِني, فقالَ له النبي: «لا تَغْضَبْ», فَرَدَّدَ مِرارًا، قالَ: «لا تَغْضَبْ» على أحد أساليب النبي صلى الله عليه وسلم في التعليم والتوجيه, هو:
الاستفهام والتعجّب
يعتبر الاعتداء على حقِّ الطريق، والعبث بخطوط الماء والكهرباء من الاعتداد على الحقوق:
الشّاملة
العامَّة
الخاصّة
المشتركة
من الأعمال المُحرَّمة التي تُذهِب الحسنات يوم القيامة التي تشمل الاعتداء على النفس، والعِرْض، والمال:
سفك الدماء
القذف
إيذاء الآخرين
حُكْم الاعتداء على النفس الإنسانية بالقتل بغير حقٍّ في الشريعة الإسلامية:
مُباح
حرام
مكروه
مندوب
هو من الأخلاق الذميمة التي يجب على المسلم أنْ يترفَّع عنها ويعني سَبُّ الناس:
أكل مال الناس بالباطل
من كبائر الذنوب التي توجِب سخط الله تعالى وعقوبته:
الرشوة
الضرب
قتل النفس الإنسانية
دلّ قول الله تعالى في الآية الكريمة (وَٱلَّذِينَ يَرۡمُونَ ٱلۡمُحۡصَنَٰتِ ثُمَّ لَمۡ يَأۡتُواْ بِأَرۡبَعَةِ شُهَدَآءَ فَٱجۡلِدُوهُمۡ ثَمَٰنِينَ جَلۡدَةٗ وَلَا تَقۡبَلُواْ لَهُمۡ شَهَٰدَةً أَبَدٗاۚ وَأُوْلَٰٓئِكَ هُمُ ٱلۡفَٰسِقُونَ) على إحدى الأعمال المُحرَّمة التي تُذهِب الحسنات يوم القيامة, هي:
ما المراد من استخدام رسول الله صلى الله عليه وسلم أسلوب السؤال بسؤال أصحابه رضي الله عنهم عن معنى المُفلِس، عندما قال «أَتَدْرونَ ما الْمُفْلِسُ؟»:
للتواصل الإيجابي
للاستفهام
للبحث عن جواب لسؤالهم
لإثارة تفكيرهم، وشَدِّ انتباههم
واحدة من الآتية ليست من الأمثلة على أكل مال الناس بالباطل:
رفع الأسعار
الاحتكار
عدم الوفاء بالدَّين
هو الاعتداء على النفس الإنسانية بالقتل بغير حقٍّ، بِغَضِّ النظر عن اللون، والدين، والعِرْق:
من أشكال الإيذاء المادي للإنسان:
واحدة من الآتية ليست من الأعمال التي تكون سببًا في الإفلاس يوم القيامة:
إعطاء كلِّ ذي حقٍّ حقَّه
أسلوب استخدمه النبي صلى الله عليه وسلم في التعليم والتوجيه فيه تيسير للفهم على المُتعلِّم:
الترغيب والترهيب
واحدة من العبارات الآتية غير صحيحة فيما يتعلّق بالعدل الإلهي يوم القيامة:
وفاء الحقوق في الآخرة يكون بالدرهم والدينار
من عدل الله تعالى في الآخرة، إعطاء كلِّ ذي حقٍّ حقَّه
فمَنْ كانت عليه مظالم للعباد، فإنّهَم يأخذون من حسناته بقَدْر ما ظلمهم
فإنْ لم تكن له حسنات أو انتهت حسناته، فإنَّه يُؤخَذ من سيِّئاتهم، فتُطرَح عليه، ثمَّ يُلقى في النار
هو من الكبائر التي حرَّمها الشرع؛ حمايةً لأعراض الناس:
النصّ الشرعي الذي يشير إلى سفك الدماء, هو:
﴿ وَلَا تَأْكُلُوا أَمْوَالَكُم بَيْنَكُم بِالْبَاطِلِ وَتُدْلُوا بِهَا إِلَى الْحُكَّامِ لِتَأْكُلُوا فَرِيقًا مِّنْ أَمْوَالِ النَّاسِ بِالْإِثْمِ وَأَنتُمْ تَعْلَمُونَ﴾
«سِبابُ الْمُسْلِمِ فُسوقٌ، وَقِتالُهُ كُفْرٌ»
﴿ وَمَن يَقْتُلْ مُؤْمِنًا مُّتَعَمِّدًا فَجَزَاؤُهُ جَهَنَّمُ خَالِدًا فِيهَا وَغَضِبَ اللَّهُ عَلَيْهِ وَلَعَنَهُ وَأَعَدَّ لَهُ عَذَابًا عَظِيمًا﴾
«فَإِنَّ دِماءَكُمْ وَأَمْوالَكُمْ وَأَعْراضَكُمْ عَلَيْكُمْ حَرامٌ»
دلّ قول رسول الله صلى الله عليه وسلم «فَإِنَّ دِماءَكُمْ وَأَمْوالَكُمْ وَأَعْراضَكُمْ عَلَيْكُمْ حَرامٌ» على:
تحريم الاعتداء على النفس والمال والعِرْض
التحذير من الوقوع في المعاصي وظلم الآخرين
تشريع القوانين لحماية حقوق الناس
الحَثَّ على إقامة علاقات طيِّبة بين الناس
راوي الحديث النبوي الشريف «أَتَدْرونَ ما الْمُفْلِسُ» هو الصحابي الجليل:
عَبْدِ الله بْنِ عَمْرِو بْنِ الْعاصِ رضي الله عنه
أبو هريرة رضي الله عنه
عبد الله بن عبّاس رضي الله عنه
عبد الله بن عمر رضي الله عنه
حُكْم الاعتداء على النفس والمال والعِرْض في الشريعة الإسلامية:
تأثير أعمال الاعتداء على حقِّ الطريق، والعبث بخطوط الماء والكهرباء على الإنسان يوم القيامة:
تزيد من حسناته أو تنقص من سيِّئاته
تنقص من حسناته أو تنقص من سيِّئاته
تزيد من حسناته أو تزيد من سيِّئاته
تنقص من حسناته أو تزيد من سيِّئاته
هو مَنْ يأتي يوم القيامة بحسنات كثيرة اكتسبها من صلاته وصيامه وزكاته وأعماله الصالحة التي عملها في الدنيا، لكنَّه لم يستفد من تلك الحسنات بسبب اعتدائه على حقوق العباد:
المفلس من الأخلاق
المُفلِس في الآخرة
المفلس من متاع الدنيا
المُفلِس في الدنيا
هو الاعتداء على الأموال من دون وجه حقٍّ بأيِّ صورة كانت:
الاعتداء على حقِّ الطريق
الاعتداء على الآخرين ظلمً
الاعتداء على النفس الإنسانية
كان النبي صلى الله عليه وسلم يستعين كثيرًا على توضيح المعاني ممّا يشهده الناس، ويقع تحت حواسِّهم باستخدام أسلوب:
يكون الهلاك والإفلاس والخسارة للإنسان يوم القيامة, عندما:
لا تكون له حسنات أو تنتهي حسناته
تكون سيئاته أكثر من حسناته
لا تكون له سيئات أو تنتهي سيئاته
تكون حسناته أكثر من سيئاته
المعنى الشائع للمُفلِس في الدنيا:
هو الذي لا يملك درهمًا، ولا دينارًا، ولا شيئًا من متاع الدنيا ممّا يُنتفَع به
هو مَنْ يأتي يوم القيامة بحسنات ليست بالكثيرة اكتسبها من صلاته وصيامه وزكاته وأعماله الصالحة التي عملها في الدنيا
هو مَنْ يأتي يوم القيامة بحسنات كثيرة اكتسبها من صلاته وصيامه وزكاته وأعماله الصالحة التي عملها في الدنيا
هو الذي يملك دراهم، ودنانير، وأشياء من متاع الدنيا يُنتفَع به
دلّ قول رسول الله صلى الله عليه وسلم «سِبابُ الْمُسْلِمِ فُسوقٌ، وَقِتالُهُ كُفْرٌ» على واحدة من الأعمال المُحرَّمة التي تُذهِب الحسنات يوم القيامة:
من أهمِّ أساليب سيِّدنا محمد صلى الله عليه وسلم في التعليم: