يُعتبر من جرائم الحدود, وهو اتِّهام الأبرياء بجريمة الزِّنا، وعقوبته ثمانون جلدة:
القِصاص
القذف
الدِّيَة
التعزير
واحدة من العبارات الآتية غير صحيحة فيما يتعلّق بمخاطر الجريمة وآثارها:
يؤدّي انتشار الجريمة في المجتمع إلى انعدام الأمن والاستقرار وكثرة الجرائم
لا يُعد إضعاف الاقتصاد من الآثار السلبية لانتشار الجرائم على الفرد والمجتمع
التاجر أو المُستثمِر الذي يَلْحَظ انعدام الأمن والاستقرار يخشى على أمواله، ويمتنع عن العمل والاستثمار
تُفْضي الجريمة إلى حدوث العداوة والبغضاء بين الناس
جميع الجرائم الآتية من جرائم التعزير، ما عدا:
التلاعب بالكيل والميزان
أكل مال اليتيم
قطع الأعضاء
مخالفة قوانين السير
العقوبات الرادعة التي شرعها الإسلام لتزجر المجرم، وتردع غيره عن ارتكاب الجريمة؛ ما يحمي المجتمع، ويمنع كلَّ مَنْ تُسوِّل له نفسه ارتكاب الجريمة, تؤكد أن التشريع الإسلامي يمتاز بـ:
الواقعية
الشمولية
المرونة
جميع ما ذكر
من الطرق التي حارب فيها الإسلام جريمة السرقة :
الحَثَّ على الزواج
دعا إلى العِفَّة
الدعوة إلى مكارم الأخلاق
الدعوة إلى العمل لتوفير الحياة الكريمة في المجتمع
احدة من العبارات الآتية غير صحيحة فيما يتعلّق بنظام العقوبات في الإسلام:
من مزايا نظام العقوبات في الإسلام أنَّ العقوبة فيه ليست دنيوية فقط، وإنَّما توجد عقوبة أُخروية
العقوبة الدنيوية هي ما ينتظر المجرمين والعصاة يوم القيامة، أمّا العقوبة الأُخروية فهي التي تقوم بها الدولة
يشتمل النظام الوضعي على عقوبة دنيوية فقط, أما النظام الإسلامي فيشتمل على عقوبة دنيوية وعقوبة أُخروية
في النظام الإسلامي إنْ أفلت الجاني من العقوبة في الدنيا، فهو يعلم أنَّه سيُعاقَب عليها في الآخرة
يسمّى المال الذي يعطى إلى المجني عليه، أو إلى ورثته، بسبب جناية وقعت عليه بالقتل أو الجرح بـ:
الميراث
الفدِّيَة
القصاص
كان سيِّدنا رسول الله صلى الله عليه وسلم يدعو الله تعالى أنْ يُحبِّب إليه وإلى أصحابه المدينة المُنوَّرة كما حُبِّبت إليهم مكَّة المُكرَّمة, دلّ ذلك على أحد التدابير الوقائية التي اتّخذها الإسلام لمنع الجريمة قبل وقوعها:
تعميق انتماء الفرد إلى وطنه وأُمَّته
تعزيز الجانب الأخلاقي
معالجة الأسباب التي قد تؤدّي إلى ارتكاب الجريمة
تعميق الإيمان بالله تعالى
هي المعاصي التي أقرَّت الشريعة الإسلامية عقوبات مُحدَّدة لمُرتكِبيها؛ فلا يُزاد عليها، ولا يُنتقَص منها:
جرائم الحدود
جرائم القِصاص
جرائم التعزير
القتل عمدًا
أفضل الخيارات التي أعطتها الشريعة الإسلامية لصاحب الحقِّ في القِصاص (المجني عليه، أو وليُّه), هو:
أنْ يطلب تنفيذ العقوبة
أن يقيم الحَدُّ على الجاني
أن يقبل الدِّيَة
أنْ يعفو عن الجاني
حرص الإسلام على غرس حُبِّ الوطن في قلوب أبنائه، وحَثَّهم على المحافظة عليه، ويكون ذلك:
بالتزام الأنظمة والقوانين
بالدفاع عنه، ومحبَّته، والتضحية بالغالي والنفيس في سبيله
بالعمل على رفعة الوطن وتقدُّمه والنهوض به في مختلف المجالات
يُعتبر من جرائم الحدود, وعقوبته ثمانون جلدة:
شرب الخمر
السرقة
الزِّنا
من الأمثلة على جرائم تُخلُّ بأمن المجتمع، وتنشر الفساد فيه:
انتشار السرقة
تناول المُسكِرات
تعاطي المُخدِّرات
واحدة من الآتية ليست من آثار ارتكاب الجرائم:
انتشار الفساد في المجتمع
انتشار الخوف والقلق
الإخلال بأمن المجتمع
امتاز الإسلام باتِّخاذ تدابير وقائية تمنع الجريمة قبل وقوعها, ومن هذه التدابير تعزيز الجانب الأخلاقي ويكون ذلك بالابتعاد عن الرذائل والمُنكَرات وعدم إشاعتها، مثل:
الصِّدْق والكذب
الغيبة والنميمة
التسامح والصفح
الغِشِّ والأمانة
تُعد جريمة إلقاء النُّفايات في الشوارع من جرائم:
الحدود
الاعتداء على النفس
واحدة من الآتية ليست من الإجراءات التي اتّخذها الإسلام لمحاربة جريمة الزِّنا:
دعا إلى العِفَّة, والحَثَّ على الزواج
إشاعة فضائل الأعمال، والدعوة إلى مكارم الأخلاق
نهى عن المغالاة في المهور
حرَّم دواعي الزِّنا من إطلاق النظر، والاختلاط , والخلوة
العقوبات الرادعة التي شرعها الإسلام لتزجر المجرم، وتردع غيره عن ارتكاب الجريمة؛ ما يحمي المجتمع، ويمنع كلَّ مَنْ تُسوِّل له نفسه ارتكاب الجريمة, هي من:
التدابير الوقائية
التدابير العلاجية
آثار الجريمة
مخاطر الجريمة
إذا وقعت جريمة الاعتداء على النفس عن طريق الخطأ فالعقوبة هي:
العفو عن الجاني
قتل الجاني
إقامة الحَدُّ
النصّ القرآني الذي يدّل على تعزيز الجانب الأخلاقي, هو:
﴿إِنَّ الَّذِينَ يُحِبُّونَ أَن تَشِيعَ الْفَاحِشَةُ فِي الَّذِينَ آمَنُوا لَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ فِي الدُّنْيَا وَالْآخِرَةِ ۚ وَاللَّهُ يَعْلَمُ وَأَنتُمْ لَا تَعْلَمُونَ﴾
﴿يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا كُتِبَ عَلَيْكُمُ الصِّيَامُ كَمَا كُتِبَ عَلَى الَّذِينَ مِن قَبْلِكُمْ لَعَلَّكُمْ تَتَّقُونَ﴾
﴿اتْلُ مَا أُوحِيَ إِلَيْكَ مِنَ الْكِتَابِ وَأَقِمِ الصَّلَاةَ ۖ إِنَّ الصَّلَاةَ تَنْهَىٰ عَنِ الْفَحْشَاءِ وَالْمُنكَرِ ۗ وَلَذِكْرُ اللَّهِ أَكْبَرُ ۗ وَاللَّهُ يَعْلَمُ مَا تَصْنَعُونَ﴾
﴿الْحَجُّ أَشْهُرٌ مَّعْلُومَاتٌ ۚ فَمَن فَرَضَ فِيهِنَّ الْحَجَّ فَلَا رَفَثَ وَلَا فُسُوقَ وَلَا جِدَالَ فِي الْحَجِّ ۗ وَمَا تَفْعَلُوا مِنْ خَيْرٍ يَعْلَمْهُ اللَّهُ﴾
واحدة من الأمثلة الآتية تُعد مخالفة شرعية بترك أمر واجب:
الرشوة
التخلُّف عن الجهاد إذا دعا إليه ولي الأمر
النصّ القرآني الذي يدّل على الإخلال بأمن المجتمع, هو:
﴿ظَهَرَ الْفَسَادُ فِي الْبَرِّ وَالْبَحْرِ بِمَا كَسَبَتْ أَيْدِي النَّاسِ لِيُذِيقَهُم بَعْضَ الَّذِي عَمِلُوا لَعَلَّهُمْ يَرْجِعُونَ﴾
﴿وَلَكُمْ فِي الْقِصَاصِ حَيَاةٌ يَا أُولِي الْأَلْبَابِ لَعَلَّكُمْ تَتَّقُونَ﴾
﴿وَمَن يَقْتُلْ مُؤْمِنًا مُّتَعَمِّدًا فَجَزَاؤُهُ جَهَنَّمُ خَالِدًا فِيهَا وَغَضِبَ اللَّهُ عَلَيْهِ وَلَعَنَهُ وَأَعَدَّ لَهُ عَذَابًا عَظِيمًا﴾
واحدة من الأمثلة الآتية لا تُعد مخالفة شرعية بارتكاب أمر ممنوع:
ترك الزكاة
تنقسم الجرائم في الفقه الإسلامي إلى:
ستة أقسام
ثلاثة أقسام
خمسة أقسام
أربعة أقسام
التدابير الوقائية لمكافحة الجريمة التي تدّل عليها الآية الكريمة (وَأَقِمِ الصَّلَاةَ ۖ إِنَّ الصَّلَاةَ تَنْهَىٰ عَنِ الْفَحْشَاءِ وَالْمُنكَرِ ۗ وَلَذِكْرُ اللَّهِ أَكْبَرُ ۗ وَاللَّهُ يَعْلَمُ مَا تَصْنَعُونَ):
دلّ قول الله تعالى في الآية الكريمة (إِنَّمَا يُرِيدُ الشَّيْطَانُ أَن يُوقِعَ بَيْنَكُمُ الْعَدَاوَةَ وَالْبَغْضَاءَ فِي الْخَمْرِ وَالْمَيْسِرِ وَيَصُدَّكُمْ عَن ذِكْرِ اللَّهِ وَعَنِ الصَّلَاةِ ۖ فَهَلْ أَنتُم مُّنتَهُونَ) على أحد مخاطر الجريمة وآثارها:
استحقاق غضب الله تعالى وعقابه
إيقاع الفتن والعداوة بين الناس
إضعاف الاقتصاد
هي كلُّ مخالفة لأمر الشارع رَتَّب عليها عقوبة دنيوية؛ سواء أكانت المخالفة بارتكاب أمر ممنوع أم بترك أمر واجب:
الجناية
الجريمة
الاختلاس
التدابير الوقائية لمكافحة الجريمة التي يدّل عليها قول رسول الله صلى الله عليه وسلم «إِنَّ خِيارَكُمْ أَحاسِنُكُمْ أَخْلاقًا»:
عزّز الإسلام الجانب الأخلاقي بإشاعة فضائل الأعمال، والدعوة إلى مكارم الأخلاق، مثل:
الأمانة، والصِّدْق في القول والعمل
الوفاء في العهود والمواثيق وجميع الالتزامات
امتاز الإسلام باتِّخاذ تدابير وقائية تمنع الجريمة قبل وقوعها ومن هذه التدابير تعميق الإيمان بالله تعالى, ويكون ذلك:
بتعميق استشعار رقابة الله تعالى في نفوس الناس
بالالتزام بأداء العبادات التي تُبعِد الإنسان عن ارتكاب المعاصي
بالالتزام بأداء العبادات التي تُطهِّر النفس وتحُقِّق التقوى
سُمِّيت جرائم الحدود بهذا الاسم؛ لأنَّه:
يمكن أن يُنتقَص منها
لا يجوز تجاوزها
يمكن أن يُزاد عليها
يجوز تجاوزها
أثر مخالفة أمر الله تعالى، وترك أوامره على الفرد:
حدوث العداوة والبغضاء بين الناس
تَجلُب غضب الله تعالى
عدم التوفيق في الدنيا والآخرة
(ب + ج)
منعًا لانتشار الفوضى وعدم التجاوز في أخذ الحقِّ حصر الإسلام حقَّ تنفيذ العقوبات الرادعة بيد:
المجتمع
وليُّ المجنى عليه
الحاكم أو مَنْ ينوب عنه
المجنى عليه
عُنيِت بتهذيب النفس الإنسانية، وضبط تصرُّفات الإنسان؛ بما جاءت به من توجيهات وإرشادات، تَجلُب له الأمن، وتُحقِّق له السعادة في الدنيا والآخرة:
النظام الوضعي
الأنظمة والقوانين
العهود والمواثيق
الشريعة الإسلامية
هو أساس استقرار المجتمعات، وتحقيق ازدهارها، ومن دونه لا يستطيع الإنسان أنْ يمارس شؤون حياته اليومية على الوجه الأمثل:
الغذاء
الدواء
الأمن
الوطن
هي المعاصي التي لم تُدِّد لها الشريعة الإسلامية عقوبات مُعيَّنة، وإنَّما جعلت عقوباتها منوطة برأي الدولة:
جرائم الاعتداء على النفس
دلّ قول الله تعالى في الآية الكريمة (وَمَن يَقْتُلْ مُؤْمِنًا مُّتَعَمِّدًا فَجَزَاؤُهُ جَهَنَّمُ خَالِدًا فِيهَا وَغَضِبَ اللَّهُ عَلَيْهِ وَلَعَنَهُ وَأَعَدَّ لَهُ عَذَابًا عَظِيمًا) على أحد مخاطر الجريمة وآثارها:
هو معاقبة الجاني بمِثْل ما فعل، ويكون ذلك في الجرائم الواقعة عمدًا على النفس بالقتل، أو الجرح، أو قطع الأعضاء: