من الحُريات التي حذر الإسلام من اتخاذها وسيلة للطعنِ في الدين والانتقاص منه، والسخرية من شعائره:
الحفاظ على الكرامة الإنسانية
الفكر والتعبير عن الرأي
الرأي والتعبير
الاعتقاد والتديُّن
جاء في الإعلان العالمي لحقوق الإنسان: «لا يُتدخَّل في الحياة الخاصَّة للإنسان، أو أُسرته، أو مسكنه، أو مراسلاته، أو شرفه وسمعته. ولكلِّ شخص الحقُّ في حماية القانون من مثل هذا التدخُّل», دلّ ذلك على أحد حقوق الإنسان في الإسلام:
المساواة
العمل
التملُّك
أقام الإسلام الحقوق والمبادئ السامية التي تكفل للناس تحقيق مصالحهم وحفظها ورعايتها على مجموعة من المرتكزات، مثل:
تكريم الله تعالى للإنسان
وحدة أصل البشر
إقامة العدل بين البشر
جميع ما ذكر
حقوق الإنسان في الإسلام هي المصالح والمزايا التي أثبتتها الشريعة الإسلامية للإنسان، وألزمت الآخرين باحترامها والسعي لتحقيقها، بما يؤدّي إلى:
حفظ الحقوق الأساسية والاقتصادية والاجتماعية والسياسية
حفظ الحقَّ في الحياة والعيش بكرامة والعدل والمساواة والحرية
حفظ الدين والنفس والعقل والنسل والمال
حفظ حقُّ التملُّك والعمل والتعليم والزواج وتكوين أُسرة
دعت الشريعة الإسلامية إلى احترام خصوصية الإنسان، وحرَّمت كلَّ أشكال الإساءة إليه، مثل: القهر والإذلال والإهانة والسخرية والاستهزاء والتنمُّر, للحفاظ على:
حقُّ المساواة
الحرية
حقُّ العدل
الكرامة الإنسانية
دلّ قول الله تعالى في الآية الكريمة (لَا إِكْرَاهَ فِي الدِّينِ قَد تَّبَيَّنَ الرُّشْدُ مِنَ الْغَيِّ) على إحدى نماذج الحرية التي كفلها الإسلام:
واحدة من الآتية ليست من أشكال الإساءة إلى الإنسان، وكلَّ ما يمسُّ كرامته:
تتبُّع العورات
الغيبة
التجسُّس
النميمة
الإعلان العالمي لحقوق الإنسان الذي جاء فيه عن حقُّ العدل:
«لكلِّ إنسان الحقُّ في أنْ تُنظَر قضيته أمام محكمة مستقلة نزيهة نظرًا عادلًا علنيًّا للفصل في حقوقه والتزاماته»
«لكلِّ شخص الحقُّ في اختيار الدين»
«كلُّ الناس سواسية أمام القانون، ولهم الحقُّ في التمتُّع بحماية مُتكافِئة منه دون أيَّة تفرقة»
«لكلِّ شخص الحقُّ في حرية الرأي والتعبير»
جاء في الإعلان العالمي لحقوق الإنسان: «لكلِّ شخص الحقُّ في اختيار الدين», دّل ذلك على أحد مجالات حقوق الإنسان في الإسلام:
مجال الحقوق السياسية
مجال الحقوق الاقتصادية
مجال الحقوق الأساسية
مجال الحقوق الاجتماعية
واحدة من الآتية ليست من مظاهر حرية الاعتقاد والتديُّن التي كفلها الإسلام للإنسان:
منع إجبار أحد على دخول الإسلام
كفل للإنسان الحرية في اختيار دينه
منح أهل الديانات حقَّ ممارسة شعائرهم الدينية
دعا إلى إعمال العقل وأمر الإنسان بالتفكُّر في جميع ما حوله
دلّ قول الله تعالى في الآية الكريمة (يَا أَيُّهَا النَّاسُ اتَّقُوا رَبَّكُمُ الَّذِي خَلَقَكُم مِّن نَّفْسٍ وَاحِدَةٍ وَخَلَقَ مِنْهَا زَوْجَهَا وَبَثَّ مِنْهُمَا رِجَالًا كَثِيرًا وَنِسَاءً) على أحد مجالات حقوق الإنسان في الإسلام, هو:
حُكم العدل والظلم والعدوان في الشريعة الإسلامية:
العدل واجب أما الظلم والعدوان حرام
العدل مندوب أما الظلم والعدوان مكروه
العدل مكروه أما الظلم والعدوان مندوب
العدل حرام أما الظلم والعدوان واجب
حُكم الإساءة إلى الإنسان، وكلَّ ما يمسُّ كرامته في الشريعة الإسلامية:
مُباح
مكروه
مندوب
حرام
من نماذج الحرية التي كفلها الإسلام:
حرية التعليم والزواج وتكوين أُسرة
حرية الاعتقاد والتديُّن وحرية التملُّك والعمل
حرية الاعتقاد والتديُّن وحرية الفكر والتعبير عن الرأي
حرية الفكر والتعبير عن الرأي وحرية التملُّك والعمل
دلّ قول الله تعالى في الآية الكريمة (يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لَا يَسْخَرْ قَوْمٌ مِّن قَوْمٍ عَسَىٰ أَن يَكُونُوا خَيْرًا مِّنْهُمْ وَلَا نِسَاءٌ مِّن نِّسَاءٍ عَسَىٰ أَن يَكُنَّ خَيْرًا مِّنْهُنَّ ۖ وَلَا تَلْمِزُوا أَنفُسَكُمْ وَلَا تَنَابَزُوا بِالْأَلْقَابِ) على أحد حقوق الإنسان في الإسلام, هو:
الزواج وتكوين أُسرة
الحياة
دلّ قول الله تعالى في الآية الكريمة (مَن قَتَلَ نَفْسًا بِغَيْرِ نَفْسٍ أَوْ فَسَادٍ فِي الْأَرْضِ فَكَأَنَّمَا قَتَلَ النَّاسَ جَمِيعًا وَمَنْ أَحْيَاهَا فَكَأَنَّمَا أَحْيَا النَّاسَ جَمِيعًا) على أحد حقوق الإنسان في الإسلام, هو:
العدل
جاء في الإعلان العالمي لحقوق الإنسان: «كلُّ الناس سواسية أمام القانون، ولهم الحقُّ في التمتُّع بحماية مُتكافِئة منه دون أيَّة تفرقة», دلّ ذلك على أحد حقوق الإنسان في الإسلام:
واحدة من العبارات الآتية غير صحيحة فيما يتعلّق بحقِّ كلِّ إنسان في الحياة في الإسلام:
وعَدَّ قتل نفس واحدة كقتل
شرع العقوبات الدنيوية فقط بحقِّ مَنِ اعتدى على حياة الآخرين
حرَّم الاعتداء عليه بالقتل أو الإيذاء
هو حقٌّ لازم لقيام الحقوق الأُخرى
النصّ القرآني الذي يدّل على أحد مجالات الحقوق الأساسية للإنسان في الإسلام, هو:
﴿إِنَّ اللَّهَ يَأْمُرُ بِالْعَدْلِ وَالْإِحْسَانِ وَإِيتَاءِ ذِي الْقُرْبَىٰ وَيَنْهَىٰ عَنِ الْفَحْشَاءِ وَالْمُنكَرِ وَالْبَغْيِ ۚ يَعِظُكُمْ لَعَلَّكُمْ تَذَكَّرُونَ﴾
﴿وَمِنْ آيَاتِهِ أَنْ خَلَقَ لَكُم مِّنْ أَنفُسِكُمْ أَزْوَاجًا لِّتَسْكُنُوا إِلَيْهَا وَجَعَلَ بَيْنَكُم مَّوَدَّةً وَرَحْمَةً ۚ إِنَّ فِي ذَٰلِكَ لَآيَاتٍ لِّقَوْمٍ يَتَفَكَّرُونَ﴾
﴿لِّلرِّجَالِ نَصِيبٌ مِّمَّا اكْتَسَبُوا ۖ وَلِلنِّسَاءِ نَصِيبٌ مِّمَّا اكْتَسَبْنَ﴾
﴿هُوَ الَّذِي جَعَلَ لَكُمُ الْأَرْضَ ذَلُولًا فَامْشُوا فِي مَنَاكِبِهَا وَكُلُوا مِن رِّزْقِهِ ۖ وَإِلَيْهِ النُّشُورُ﴾
الحقُّ الأساسي الذي يتضمنه قول رسول الله صلى الله عليه وسلم : «وَالله لَوْ أَنَّ فاطِمَةَ بنِنتَ مُحمَّدٍ سَرقَتْ لَقَطَعْتُ يَدَها», هو:
اعتمدت الجمعية العامَّة للأُمم المتحدة وثيقة الإعلان العالمي لحقوق الإنسان عام:
1946م
1948م
1949م
1947م
كفل الإسلام للإنسان الحرية، وعَدَّها ضرورة من ضروريات حياته؛ ولكن شروط:
ألّا يُخالفِ فيها القانون وألّا يعتدي على حريات الآخرين وحقوقهم
أن يُخالفِ فيها القانون وألّا يعتدي على حريات الآخرين وحقوقهم
أن يُخالفِ فيها القانون وأن يعتدي على حريات الآخرين وحقوقهم
ألّا يُخالفِ فيها القانون وأن يعتدي على حريات الآخرين وحقوقهم
من ضوابط حرية الفكر والتعبير عن الرأي التي كفلها الإسلام للإنسان:
ألّا تؤدِّي ممارسة هذا الحقِّ في التعبير إلى الإضرار بالمجتمع
ألّا تؤدِّي إلى نشر ما فيه اعتداء على طهارة المجتمع، وأخلاقه، وقِيَمه الأساسية
حذَّر من اتِّخاذ هذه الحرية وسيلة للطعن في الدين، والانتقاص منه، والسخرية من شعائره
الحقَّ في الحياة والعيش بكرامة والعدل والمساواة والحرية, هي من مجالات الحقوق:
الأساسية
السياسية
الاجتماعية
الاقتصادية
واحدة من الآتية ليست من الأمور التي أثبتها الإسلام في مبدأ المساواة بين البشر:
ساوى بين الجميع في التكاليف والواجبات وكذا في الحقوق والامتيازات
المساواة بين الرجل والمرأة فيما تقتضيه طبيعة كلٍّ منهما
منع التفاخر بالأنساب والأموال وغير ذلك ممّا يتفاخر به الناس ويتطاول به بعضهم على بعض
لا فضل لإنسان على آخر بسبب اللون، أو الجنس، أو العِرق