معنى كلمة (بِالْقِسْطِ) في قوله تعالى ﴿يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا كُونُوا قَوَّامِينَ لِلَّهِ شُهَدَاءَ بِالْقِسْطِ﴾:

سؤال 1
الدرجة 1.00

دعا الإسلام إلى التسامح، وضرورة دفع العداوة بالتي هي أحسن. ولهذا أطلق المسلمون مَنْ كانوا في أيديهم من الأسرى بعد غزوة:

سؤال 2
الدرجة 1.00

يمثّل إرسال النبي صلى الله عليه وسلم كُتُبًا وسفراءَ إلى الملوك والرؤساء في عصره؛ لإبلاغهم دعوته نوعًا من العلاقات:

سؤال 3
الدرجة 1.00

 وضع رسول الله صلى الله عليه وسلم دستورًا لتنظيم العلاقات بين أفراد المجتمع بعد الهجرة:

سؤال 4
الدرجة 1.00

هاجر رسول الله صلى الله عليه وسلم بعد بيعة العقبة الثانية إلى:

سؤال 5
الدرجة 1.00

 الصحابي الجليل الذي رَدَّه سيِّدنا رسول الله صلى الله عليه وسلم إلى المشركين وفاءً بشروط الصلح بعد أن قَدِم إلى المدينة المُنوَّرة فرارًا    بدينه بعد مُدَّة وجيزة من كتابة صلح الحديبية:

سؤال 6
الدرجة 1.00

 تقوم العلاقات الدولية في الإسلام على مجموعة من الأُسس المُنبثِقة عن الشريعة الإسلامية؛ لتنظيم العلاقات بين الدول. ومن أهمِّ هذه الأُسس:

سؤال 7
الدرجة 1.00

 أوَّل معاهدة دولية في الإسلام, هي:

سؤال 8
الدرجة 1.00

واحدة من الآتية ليست من أوجه التعاون بين البشر:

سؤال 9
الدرجة 1.00

هي الصلات والروابط التي تَحْكم علاقة دولة الإسلام بدول العالَ وَفق أحكام الشريعة الإسلامية في حالتي السَّلْم والحرب:

سؤال 10
الدرجة 1.00

الغزوة التي لم يشارك فيها الصحابي الجليل حذيفة بن اليمان هو ووالده بسبب الميثاق الذي أبرماه مع قريش بعدم القتال:

سؤال 11
الدرجة 1.00

الحُكم الشرعي لاستخدام المسلمين ما تدعو إليه الحاجة من رَدِّ الاعتداء بالقَدْر اللازم:

سؤال 12
الدرجة 1.00

 دعت الشريعة الإسلامية إلى بناء العلاقات بين دولة الإسلام وغيرها من دول العالَم على أساس من:

سؤال 13
الدرجة 1.00

 دلّ قول الله تعالى ﴿وَقَاتِلُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ الَّذِينَ يُقَاتِلُونَكُمْ وَلَا تَعْتَدُوا إِنَّ اللَّهَ لَا يُحِبُّ الْمُعْتَدِينَ﴾ على أحد أسس العلاقات  الدولية في الإسلام, هو:

سؤال 14
الدرجة 1.00

تفسير (لَا يَجْرِمَنَّكُمْ شَنَئَانُ) في قوله تعالى ﴿يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا كُونُوا قَوَّامِينَ لِلَّهِ شُهَدَاءَ بِالْقِسْطِ وَلَا يَجْرِمَنَّكُمْ شَنَئَانُ قَوْمٍ عَلَىٰ أَلَّا تَعْدِلُوا اعْدِلُوا هُوَ أَقْرَبُ لِلتَّقْوَىٰ وَاتَّقُوا اللَّهَ ۚ إِنَّ اللَّهَ خَبِيرٌ بِمَا تَعْمَلُونَ﴾:

سؤال 15
الدرجة 1.00

 تسامح النبي صلى الله عليه وسلم مع مشركي قريش عندما فتح مكَّة؛ إذ قال لهم: «اذْهَبوا فَأَنْتُمُ الطُّلَقاءُ», دلّ هذا الموقف على أحد أسس    العلاقات الدولية في الإسلام, هو:

سؤال 16
الدرجة 1.00

 من أسس العلاقات الدولية أَوْلاه الإسلام عناية خاصَّة، وحَثَّ على اتِّباعه بوصفه قِوامَ الدين، وأساسًا للعلاقات الدولية، حتى مع الأعداء:

سؤال 17
الدرجة 1.00

 كان سيِّدنا رسول الله صلى الله عليه وسلم إذا بعث سَريَّة أوصى بقوله: «اغْزوا، وَلا تَغُلُّوا، وَلا تَغْدِروا، وَلا تُمثِّلوا، وَلا تَقْتُلوا وَليدًا», معنى كلمة (وَلا تَغُلُّوا) في الحديث الشريف, هي:

سؤال 18
الدرجة 1.00

أول وجهة آمنة انطلق إليها رسول الله صلى الله عليه وسلم يبحث فيها عن الدعوة إلى الإسلام, كانت من:

سؤال 19
الدرجة 1.00

 واحدة من العبارات الآتية غير صحيحة فيما يتعلّق ببداية الدعوة إلى الإسلام:

سؤال 20
الدرجة 1.00

 يسود الأمن والأمان عند وفاء والتزام المسلمين مع غيرهم بـ:

سؤال 21
الدرجة 1.00
الوقت المتبقي
00 : 00 : 29