الموضوع الذي تناولته الآية الكريمة: ﴿وَلْتَكُن مِّنكُمْ أُمَّةٌ يَدْعُونَ إِلَى الْخَيْرِ وَيَأْمُرُونَ بِالْمَعْرُوفِ وَيَنْهَوْنَ عَنِ الْمُنكَرِ﴾, هو:
التمسُّك بالإسلام أساس وحدة الأُمَّة
الدعوة إلى الخير
تقوى الله تعالى
الاعتبار من الأُمم السابقة
اللفظ الذي جاء للدلالة على مسؤولية كلِّ فرد من أفراد الأُمَّة في وجوب التمسُّك بالإسلام في الآية الكريمة: ﴿وَاعْتَصِمُوا بِحَبْلِ اللَّهِ جَمِيعًا وَلَا تَفَرَّقُوا﴾, هو:
وَاعْتَصِمُوا
جَمِيعًا
بِحَبْلِ اللَّهِ
وَلَا تَفَرَّقُوا
توجيه من التوجيهات التي تناولتها الآيات الكريمة في سورة آل عمران يكون بالتزام أوامر الله تعالى واجتناب نواهيه في كلِّ الأقوال والأفعال والمعاملات:
المقصود بلفظة ﴿أَلَّفَ﴾ في الآية الكريمة: ﴿وَاذْكُرُوا نِعْمَتَ اللَّهِ عَلَيْكُمْ إِذْ كُنتُمْ أَعْدَاءً فَأَلَّفَ بَيْنَ قُلُوبِكُمْ﴾:
يسر
حبب
احسن
جمعَ
المقصود بلفظة ﴿َاعْتَصِمُوا﴾ في الآية الكريمة: ﴿وَاعْتَصِمُوا بِحَبْلِ اللَّهِ جَمِيعًا وَلَا تَفَرَّقُوا﴾, هو:
توكلوا
تقربوا
تمسَّكوا
تجمّعوا
من أسماء سورة آل عمران الزهراء, ومعناه:
الصافية
المضيئة
المشرقة
المتلألئة
تشير الآية الكريمة في قول الله تعالى: ﴿وَأُولَٰئِكَ هُمُ الْمُفْلِحُونَ﴾, إلى:
يدفع التوجيه المسلم إلى تمثُّل السلوك القويم بصورة دائمة والالتزام بمبادئ الدين وأحكامه حتى آخر لحظة من حياته
قيام الأُمَّة بالدعوة إلى الخير والأمر بالمعروف والنهي عن المنكر هو طريق فوزها في الدنيا ونجاتها في الآخرة
دعت المسلمين إلى الاعتبار من أخطاء الأُمم السابقة الذين لم يلتزموا دين الله تعالى
حَثٌّ المسلمين على دوام استذكار نِّعَم الله تعالى التي كانت سبب نجاتهم من الهلاك
هو كلُّ ما أمر به الشرع، واستحسنه، وحقَّق للناس المصلحة والسعادة:
إعانة الآخرين
فِعْل المعروف
إماطة الأذى
تَرْك المُنكَر
المقصود بلفظ ﴿شَفَا﴾ في قوله تعالى: ﴿وَكُنتُمْ عَلَى شَفَا حُفْرَةٍ مِّنَ النَّارِ فَأَنقَذَكُم مِّنْهَا﴾, هو:
البراهين والدلائل الواضحة
حافة الشيء وطرفه
ظاهر معلوم
طلب السلامة
الموضوع الذي تناولته الآية الكريمة: ﴿وَاعْتَصِمُوا بِحَبْلِ اللَّهِ جَمِيعًا﴾, هو:
التمسك بتقوى الله تعالى
التمسك بالدعوة إلى الخير
الخطاب المُوجَّه في الآية الكريمة: ﴿وَلْتَكُن مِّنكُمْ أُمَّةٌ يَدْعُونَ إِلَى الْخَيْرِ وَيَأْمُرُونَ بِالْمَعْرُوفِ وَيَنْهَوْنَ عَنِ الْمُنكَرِ﴾ إلى:
الانصار
عامّة الناس
المهاجرين
طائفة من المؤمنين
جميع ما يأتي من الأعمال التي قام بها رسول الله صلى الله عليه وسلم بعد هجرته إلى المدينة المنوّرة, ما عدا:
بناء المسجد النبوي الشريف
إعادة بناء الكعبة
إنشاء سوق المدينة
المؤاخاة بين المهاجرين والأنصار
يسمّى الحُكم الذي إذا قام به بعض أفراد المجتمع سقط عن الباقين وإنْ لم يقم به أحد أَثِموا جميعًا, بـ:
المؤجل
المطلوب
فرض عين
فرض كفاية
يهوديّ مَرَّ على نفر من أصحاب سيِّدنا رسول الله صلى الله عليه وسلم من الأوس والخزرج مجتمعين في مجلس لهم، فغاظه ما رأى من أُلفتهم واجتماعهم وصلاح ذات بينهِم بعد الذي كان بينهُم من العداوة في الجاهلية, هو:
سلام بن مشكم
مالك بن الصيف
النعمان بن أوفى
شاس بن قيس
الموضوع المُستفاد من أهل الكتاب الذين لم يلتزموا دين الله تعالى، وتنازعوا، واختلفوا بعدما جاءتهم البراهين والدلائل الواضحة، فصاروا فِرَقًا مُتناحِرةً، فكان ذلك سببًا في ضعفهم في الدنيا واستحقاقهم العذاب في الآخرة:
هو كلُّ ما نهى عنه الشرع، واستقبحه من أفعال وأقوال تُلحِق بالناس الضرر والمفسدة:
المكروه
الحرام
إصلاح ذات البين
السورتان اللتان سماهما النبي صلى الله عليه وسلم بالزهراوين, هما:
الأنعام وآل عمران
البقرة وآل عمران
النساء وآل عمران
النحل وآل عمران
جميع ما يأتي من الشروط المتوافرة في طائفة من المؤمنين التي تجعلها أهلًا لأداء مهمة الدعوة إلى الخير، والأمر بالمعروف والنهى عن المُنكَر, ما عدا:
مهارة إيصال الرسالة على نحوٍ يعكس صورة الإسلام المُشرِقة
قراءة القرآن الكريم وتعلّم أحكام التجويد
الأسلوب اللطيف الذي يُبشِّر الناس ولا يُنفِّرهم
العلم
ورد لفظ في الآية الكريمة ﴿يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ حَقَّ تُقَاتِهِ وَلَا تَمُوتُنَّ إِلَّا وَأَنتُم مُّسْلِمُونَ﴾ يُقصد به بالقدر الذي يجب أنْ يُتَّقى به الله تعالى, هو:
وَأَنتُم مُّسْلِمُونَ
اتَّقُوا اللَّهَ
وَلَا تَمُوتُنَّ
حَقَّ تُقَاتِهِ
توجيه من التوجيهات التي تناولتها الآيات الكريمة في سورة آل عمران يدفع المسلم إلى تمثُّل السلوك القويم بصورة دائمة، والالتزام بمبادئ الدين وأحكامه حتى آخر لحظة من حياته:
لفظ في الآية الكريمة: ﴿وَاعْتَصِمُوا بِحَبْلِ اللَّهِ جَمِيعًا وَلَا تَفَرَّقُوا﴾ أشار إلى أنَّ التمسُّك بالدين هو عصمة للأُمَّة، وحماية لها من الأخطار, هو:
سورة آل عمران من السور المدنيّة وعدد آياتها:
222 آية
258 آية
155 آية
200 آية
الحُكم الشرعي للأمر بالمعروف والنهي عن المنكر, هو:
مباح
مندوب
معنى كلمة (الْبَيِّنَاتُ) في قول الله تعالى: ﴿مِن بَعْدِ مَا جَاءَهُمُ الْبَيِّنَاتُ ۚ وَأُولَٰئِكَ لَهُمْ عَذَابٌ عَظِيمٌ﴾:
الدرجة العُليا في الجنّة
المعجزات أو النبوءات
الحُكم الشرعي لدعوة المسلمين إلى الإسلام والخير وفضائل الأعمال، وإرشاد الناس إلى فِعْل المعروف وتَرْك المُنكَر:
واجب
مكروه
أمر الله تعالى المسلمين في الآية الكريمة : ﴿وَاذْكُرُوا نِعْمَتَ اللَّهِ عَلَيْكُمْ إِذْ كُنتُمْ أَعْدَاءً فَأَلَّفَ بَيْنَ قُلُوبِكُمْ فَأَصْبَحْتُم بِنِعْمَتِهِ إِخْوَانًا وَكُنتُمْ عَلَى شَفَا حُفْرَةٍ مِّنَ النَّارِ فَأَنقَذَكُم مِّنْهَا﴾ بنبذ أسباب الفُرْقة والخلاف والمحافظة على الوحدة وذكَّرهم بِنِّعَم عظيمة, منها:
نعمة الإيمان ونعمة الأُخوَّة
نعمة السمع ونعمة البصر
نعمة الأمن ونعمة المال
نعمة القوة ونعمة الصحّة
يجب أنْ يكون التزام المسلم لأوامر الله تعالى هو الحالة الدائمة للمسلم, الآية الكريمة التي أشارت إلى ذلك, هي:
﴿وَاذْكُرُوا نِعْمَتَ اللَّهِ عَلَيْكُمْ﴾
﴿وَلَا تَمُوتُنَّ إِلَّا وَأَنتُم مُّسْلِمُونَ﴾
﴿وَاعْتَصِمُوا بِحَبْلِ اللَّهِ جَمِيعًا وَلَا تَفَرَّقُوا﴾
﴿يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ حَقَّ تُقَاتِهِ﴾
الآية الكريمة التي دعت المسلمين إلى الاعتبار من أخطاء الأُمم السابقة:
﴿وَلَا تَكُونُوا كَالَّذِينَ تَفَرَّقُوا وَاخْتَلَفُوا مِن بَعْدِ مَا جَاءَهُمُ الْبَيِّنَاتُ ۚ وَأُولَٰئِكَ لَهُمْ عَذَابٌ عَظِيمٌ﴾
﴿وَلْتَكُن مِّنكُمْ أُمَّةٌ يَدْعُونَ إِلَى الْخَيْرِ وَيَأْمُرُونَ بِالْمَعْرُوفِ وَيَنْهَوْنَ عَنِ الْمُنكَرِ ۚ وَأُولَٰئِكَ هُمُ الْمُفْلِحُونَ﴾
﴿وَكُنتُمْ عَلَى شَفَا حُفْرَةٍ مِّنَ النَّارِ فَأَنقَذَكُم مِّنْهَا ۗ كَذَٰلِكَ يُبَيِّنُ اللَّهُ لَكُمْ آيَاتِهِ لَعَلَّكُمْ تَهْتَدُونَ﴾
﴿يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ حَقَّ تُقَاتِهِ وَلَا تَمُوتُنَّ إِلَّا وَأَنتُم مُّسْلِمُونَ﴾