الحُكم الشرعي للأمر بالمعروف والنهي عن المنكر, هو:
مباح
فرض عين
مندوب
فرض كفاية
لفظ في الآية الكريمة: ﴿وَاعْتَصِمُوا بِحَبْلِ اللَّهِ جَمِيعًا وَلَا تَفَرَّقُوا﴾ أشار إلى أنَّ التمسُّك بالدين هو عصمة للأُمَّة، وحماية لها من الأخطار, هو:
جَمِيعًا
وَلَا تَفَرَّقُوا
وَاعْتَصِمُوا
بِحَبْلِ اللَّهِ
الموضوع المُستفاد من أهل الكتاب الذين لم يلتزموا دين الله تعالى، وتنازعوا، واختلفوا بعدما جاءتهم البراهين والدلائل الواضحة، فصاروا فِرَقًا مُتناحِرةً، فكان ذلك سببًا في ضعفهم في الدنيا واستحقاقهم العذاب في الآخرة:
التمسُّك بالإسلام أساس وحدة الأُمَّة
تقوى الله تعالى
الاعتبار من الأُمم السابقة
الدعوة إلى الخير
سورة آل عمران من السور المدنيّة وعدد آياتها:
222 آية
258 آية
155 آية
200 آية
تشير الآية الكريمة في قول الله تعالى: ﴿وَأُولَٰئِكَ هُمُ الْمُفْلِحُونَ﴾, إلى:
دعت المسلمين إلى الاعتبار من أخطاء الأُمم السابقة الذين لم يلتزموا دين الله تعالى
يدفع التوجيه المسلم إلى تمثُّل السلوك القويم بصورة دائمة والالتزام بمبادئ الدين وأحكامه حتى آخر لحظة من حياته
قيام الأُمَّة بالدعوة إلى الخير والأمر بالمعروف والنهي عن المنكر هو طريق فوزها في الدنيا ونجاتها في الآخرة
حَثٌّ المسلمين على دوام استذكار نِّعَم الله تعالى التي كانت سبب نجاتهم من الهلاك
يسمّى الحُكم الذي إذا قام به بعض أفراد المجتمع سقط عن الباقين وإنْ لم يقم به أحد أَثِموا جميعًا, بـ:
المطلوب
المؤجل
الآية الكريمة التي دعت المسلمين إلى الاعتبار من أخطاء الأُمم السابقة:
﴿وَكُنتُمْ عَلَى شَفَا حُفْرَةٍ مِّنَ النَّارِ فَأَنقَذَكُم مِّنْهَا ۗ كَذَٰلِكَ يُبَيِّنُ اللَّهُ لَكُمْ آيَاتِهِ لَعَلَّكُمْ تَهْتَدُونَ﴾
﴿وَلَا تَكُونُوا كَالَّذِينَ تَفَرَّقُوا وَاخْتَلَفُوا مِن بَعْدِ مَا جَاءَهُمُ الْبَيِّنَاتُ ۚ وَأُولَٰئِكَ لَهُمْ عَذَابٌ عَظِيمٌ﴾
﴿وَلْتَكُن مِّنكُمْ أُمَّةٌ يَدْعُونَ إِلَى الْخَيْرِ وَيَأْمُرُونَ بِالْمَعْرُوفِ وَيَنْهَوْنَ عَنِ الْمُنكَرِ ۚ وَأُولَٰئِكَ هُمُ الْمُفْلِحُونَ﴾
﴿يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ حَقَّ تُقَاتِهِ وَلَا تَمُوتُنَّ إِلَّا وَأَنتُم مُّسْلِمُونَ﴾
جميع ما يأتي من الأعمال التي قام بها رسول الله صلى الله عليه وسلم بعد هجرته إلى المدينة المنوّرة, ما عدا:
إنشاء سوق المدينة
بناء المسجد النبوي الشريف
المؤاخاة بين المهاجرين والأنصار
إعادة بناء الكعبة
هو كلُّ ما أمر به الشرع، واستحسنه، وحقَّق للناس المصلحة والسعادة:
إماطة الأذى
تَرْك المُنكَر
إعانة الآخرين
فِعْل المعروف
المقصود بلفظة ﴿أَلَّفَ﴾ في الآية الكريمة: ﴿وَاذْكُرُوا نِعْمَتَ اللَّهِ عَلَيْكُمْ إِذْ كُنتُمْ أَعْدَاءً فَأَلَّفَ بَيْنَ قُلُوبِكُمْ﴾:
حبب
يسر
احسن
جمعَ
المقصود بلفظ ﴿شَفَا﴾ في قوله تعالى: ﴿وَكُنتُمْ عَلَى شَفَا حُفْرَةٍ مِّنَ النَّارِ فَأَنقَذَكُم مِّنْهَا﴾, هو:
ظاهر معلوم
البراهين والدلائل الواضحة
طلب السلامة
حافة الشيء وطرفه
جميع ما يأتي من الشروط المتوافرة في طائفة من المؤمنين التي تجعلها أهلًا لأداء مهمة الدعوة إلى الخير، والأمر بالمعروف والنهى عن المُنكَر, ما عدا:
قراءة القرآن الكريم وتعلّم أحكام التجويد
الأسلوب اللطيف الذي يُبشِّر الناس ولا يُنفِّرهم
مهارة إيصال الرسالة على نحوٍ يعكس صورة الإسلام المُشرِقة
العلم
من أسماء سورة آل عمران الزهراء, ومعناه:
المتلألئة
الصافية
المشرقة
المضيئة
الموضوع الذي تناولته الآية الكريمة: ﴿وَلْتَكُن مِّنكُمْ أُمَّةٌ يَدْعُونَ إِلَى الْخَيْرِ وَيَأْمُرُونَ بِالْمَعْرُوفِ وَيَنْهَوْنَ عَنِ الْمُنكَرِ﴾, هو:
توجيه من التوجيهات التي تناولتها الآيات الكريمة في سورة آل عمران يكون بالتزام أوامر الله تعالى واجتناب نواهيه في كلِّ الأقوال والأفعال والمعاملات:
يجب أنْ يكون التزام المسلم لأوامر الله تعالى هو الحالة الدائمة للمسلم, الآية الكريمة التي أشارت إلى ذلك, هي:
﴿يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ حَقَّ تُقَاتِهِ﴾
﴿وَلَا تَمُوتُنَّ إِلَّا وَأَنتُم مُّسْلِمُونَ﴾
﴿وَاعْتَصِمُوا بِحَبْلِ اللَّهِ جَمِيعًا وَلَا تَفَرَّقُوا﴾
﴿وَاذْكُرُوا نِعْمَتَ اللَّهِ عَلَيْكُمْ﴾
يهوديّ مَرَّ على نفر من أصحاب سيِّدنا رسول الله صلى الله عليه وسلم من الأوس والخزرج مجتمعين في مجلس لهم، فغاظه ما رأى من أُلفتهم واجتماعهم وصلاح ذات بينهِم بعد الذي كان بينهُم من العداوة في الجاهلية, هو:
مالك بن الصيف
سلام بن مشكم
شاس بن قيس
النعمان بن أوفى
الموضوع الذي تناولته الآية الكريمة: ﴿وَاعْتَصِمُوا بِحَبْلِ اللَّهِ جَمِيعًا﴾, هو:
التمسك بالدعوة إلى الخير
التمسك بتقوى الله تعالى
أمر الله تعالى المسلمين في الآية الكريمة : ﴿وَاذْكُرُوا نِعْمَتَ اللَّهِ عَلَيْكُمْ إِذْ كُنتُمْ أَعْدَاءً فَأَلَّفَ بَيْنَ قُلُوبِكُمْ فَأَصْبَحْتُم بِنِعْمَتِهِ إِخْوَانًا وَكُنتُمْ عَلَى شَفَا حُفْرَةٍ مِّنَ النَّارِ فَأَنقَذَكُم مِّنْهَا﴾ بنبذ أسباب الفُرْقة والخلاف والمحافظة على الوحدة وذكَّرهم بِنِّعَم عظيمة, منها:
نعمة السمع ونعمة البصر
نعمة الإيمان ونعمة الأُخوَّة
نعمة القوة ونعمة الصحّة
نعمة الأمن ونعمة المال
السورتان اللتان سماهما النبي صلى الله عليه وسلم بالزهراوين, هما:
النحل وآل عمران
النساء وآل عمران
البقرة وآل عمران
الأنعام وآل عمران
المقصود بلفظة ﴿َاعْتَصِمُوا﴾ في الآية الكريمة: ﴿وَاعْتَصِمُوا بِحَبْلِ اللَّهِ جَمِيعًا وَلَا تَفَرَّقُوا﴾, هو:
تجمّعوا
توكلوا
تقربوا
تمسَّكوا
معنى كلمة (الْبَيِّنَاتُ) في قول الله تعالى: ﴿مِن بَعْدِ مَا جَاءَهُمُ الْبَيِّنَاتُ ۚ وَأُولَٰئِكَ لَهُمْ عَذَابٌ عَظِيمٌ﴾:
الدرجة العُليا في الجنّة
المعجزات أو النبوءات
الخطاب المُوجَّه في الآية الكريمة: ﴿وَلْتَكُن مِّنكُمْ أُمَّةٌ يَدْعُونَ إِلَى الْخَيْرِ وَيَأْمُرُونَ بِالْمَعْرُوفِ وَيَنْهَوْنَ عَنِ الْمُنكَرِ﴾ إلى:
طائفة من المؤمنين
المهاجرين
الانصار
عامّة الناس
هو كلُّ ما نهى عنه الشرع، واستقبحه من أفعال وأقوال تُلحِق بالناس الضرر والمفسدة:
المكروه
إصلاح ذات البين
الحرام
الحُكم الشرعي لدعوة المسلمين إلى الإسلام والخير وفضائل الأعمال، وإرشاد الناس إلى فِعْل المعروف وتَرْك المُنكَر:
واجب
مكروه
ورد لفظ في الآية الكريمة ﴿يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ حَقَّ تُقَاتِهِ وَلَا تَمُوتُنَّ إِلَّا وَأَنتُم مُّسْلِمُونَ﴾ يُقصد به بالقدر الذي يجب أنْ يُتَّقى به الله تعالى, هو:
حَقَّ تُقَاتِهِ
وَلَا تَمُوتُنَّ
وَأَنتُم مُّسْلِمُونَ
اتَّقُوا اللَّهَ
توجيه من التوجيهات التي تناولتها الآيات الكريمة في سورة آل عمران يدفع المسلم إلى تمثُّل السلوك القويم بصورة دائمة، والالتزام بمبادئ الدين وأحكامه حتى آخر لحظة من حياته:
اللفظ الذي جاء للدلالة على مسؤولية كلِّ فرد من أفراد الأُمَّة في وجوب التمسُّك بالإسلام في الآية الكريمة: ﴿وَاعْتَصِمُوا بِحَبْلِ اللَّهِ جَمِيعًا وَلَا تَفَرَّقُوا﴾, هو: