من الأمثلة على أمور حُكمها الشرعي حلال مَحض لا شُبْهَة فيه:
نقض العهود والمواثيق
إساءة الجوار
الإجارة
عقوق الوالدينِ
معنى كلمة (اتقَّىَ) في قول رسول الله صلى الله عليه وسلم: «فمَنِ اتَّقَى الشُّبُهاتِ»:
تجنبَّ
منع
اقترب
أعطى
وردت الآيات الكريمة في قول الله تعالى: ﴿يَا أَيُّهَا النَّاسُ كُلُوا مِمَّا فِي الْأَرْضِ حَلَالًا طَيِّبًا﴾, في سورة:
آل عمران
البقرة
الرعد
الأنعام
يصُنفَّ الناس إلى فئتين من حيث التعامل مع المُشتبهِات, هما:
فئة تتورَّع عن الوقوع في المُشتبِهات فتُحافِظ على سلامة دينها وفئة لا تتورَّع عن إتيان المُشتبِهات فلا يخُشى عليها من فعل الحرام
فئة تتورَّع عن الوقوع في المُشتبِهات فلا تُحافِظ على سلامة دينها وفئة لا تتورَّع عن إتيان المُشتبِهات فلا يخُشى عليها من فعل الحرام
فئة تتورَّع عن الوقوع في المُشتبِهات فتُحافِظ على سلامة دينها وفئة لا تتورَّع عن إتيان المُشتبِهات فيخُشى عليها من فعل الحرام
فئة تتورَّع عن الوقوع في المُشتبِهات فلا تُحافِظ على سلامة دينها وفئة لا تتورَّع عن إتيان المُشتبِهات فيخُشى عليها من فعل الحرام
حُكْم المُشتبهِات إذا اختلف الفقهاء بين مَنْ يرى حِلَّها ومَنْ يرى حُرْمتها، وكانت مُتردِّدة بين الحِلِّ والحُرْمة:
الأَوْلى تركها واجتنابها
الأخذ بها عند الحاجة ثم تركها
الأخذ بها لأنه مُختلف فيها
العمل برأي حِلَّها وحُرْمتها
تنقسم أعمال الإنسان من حيث وضوح حُكْمها الشرعي إلى ثلاثة أقسام، هي:
الحلال الواضح والحرام الواضح والمُشتبهِات
الحلال الواضح والمُشتبهِات والخبائث
الحلال الواضح والحرام الواضح والطيِّبات
الحلال الواضح والمُشتبهِات والأمور الغامضة
الآية الكريمة التي تشير إلى قراءة القرآن، والتدبُّر فيه:
﴿الَّذِينَ آمَنُوا وَتَطْمَئِنُّ قُلُوبُهُم بِذِكْرِ اللَّهِ ۗ أَلَا بِذِكْرِ اللَّهِ تَطْمَئِنُّ الْقُلُوبُ﴾
﴿رَبَّنَا لَا تُزِغْ قُلُوبَنَا بَعْدَ إِذْ هَدَيْتَنَا وَهَبْ لَنَا مِن لَّدُنكَ رَحْمَةً ۚ إِنَّكَ أَنتَ الْوَهَّابُ﴾
﴿اتْلُ مَا أُوحِيَ إِلَيْكَ مِنَ الْكِتَابِ وَأَقِمِ الصَّلَاةَ ۖ إِنَّ الصَّلَاةَ تَنْهَىٰ عَنِ الْفَحْشَاءِ وَالْمُنكَرِ﴾
﴿أَفَلَا يَتَدَبَّرُونَ الْقُرْآنَ أَمْ عَلَىٰ قُلُوبٍ أَقْفَالُهَا﴾
واحدة من المعلومات الآتية ليست صحيحة فيما يتعلّق بِراويِ الْحَديثِ النَّبَوِيِّ الشَّريفِ (اتقاء الشُّبُهات):
عمل قاضيًا لدمشق
تولّى حُكْم الكوفة وحمص زمن الدولة الأموية
وُلِد في السَّنَة الثانية للهجرة وتُوفِّي في السَّنَة خمس وستين للهجرة
روى عن النبي صلى الله عليه وسلم 141 حديثًا
أي من الفئات الآتية يجب سؤالهم لمعرفة حُكْم المُشتبهِات:
طلبة العلم
أهل العلم الشرعي
الناس كافَّةً
قارئ القرآن الكريم
واحدة من العبارة الآتية صحيحة فيما يتعلّق بمفهوم الحلال الواضح:
هو ما دلَّت النصوص على مشروعيته، أو يوجد دليل على تحريمه، ولا يخفى على معظم الناس حِلُّه
هو ما دلَّت النصوص على مشروعيته، أو ما لا يوجد دليل على تحريمه، ولا يخفى على معظم الناس حِلُّه
هو ما دلَّت النصوص على مشروعيته، أو يوجد دليل على تحريمه، ويخفى على معظم الناس حِلُّه
هو ما دلَّت النصوص على مشروعيته، أو ما لا يوجد دليل على تحريمه، ويخفى على معظم الناس حِلُّه
الإمام الذي حين سُئِل عن خنزير البحر امتنع عن الإجابة لتعارُض الأدلَّة عنده, هو:
الإمام محمد بن إدريس الشافعي رضي الله عنه
الإمام مالك بن أنس رضي الله عنه
الإمام أحمد بن حنبل رضي الله عنه
الإمام أبو حنيفة النعمان رضي الله عنه
واحدة من العبارات الآتية ليست صحيحة فيما يتعلّق بصلاح القلب وفساده:
إذا صلُح القلب عرف الحقَّ من الباطل واستقامت جوارحه
إذا فسد القلب ظهر عليه سماحةً في التعامل مع الآخرين
يؤدي فساد القلب إلى فساد الجوارح وعدم استقامتها على ما شرع الله سبحانه وتعالى
الأصل في صلاح الإنسان واستقامة جوارحه هو صلاح قلبه
يدلُّ المثل الذي ضربه النبي صلى الله عليه وسلم؛ إذ قال صلى الله عليه وسلم: «... كَالرَّاعي يَرْعى حَوْلَ الْحِمى يُوشِكُ أَنْ يَرْتَعَ فيهِ» على:
دعوة المسلم إلى الورع، وتحذيره من الوقوع في المُشتبِهات؛ فهي قد تقوده إلى ارتكاب الحرام
إذا ظهرت للمسلم شُبْهَة وقف عندها ليتبيَّن حُكْمها فإنْ أدَّت إلى حرام أو مكروه اجتنبها
الذي يبتعد عن المُشتبِهات فإنَّه يجعل بينه وبين الحرام حاجزًا
مَنْ اعتاد التساهل في الوقوع في المُشتبهِات سَهُل عليه الوقوع في الحرام
في قوله صلى الله عليه وسلم :«أَلَا وَإنِّ فِي الْجَسَدِ مُضْغَةً إذِا صَلُحَتْ صَلُحَ الْجسَدُ كُلُّهُ، وَإذِا فَسَدَتْ فَسَدَ الْجسَدُ كُلُّهُ، أَلَا وَهِيَ الْقَلْبُ» بيانٌ بأنَّ القلب خطره عظيم بالرغم من صِغَر حجمه ومنفعته جليلة, لأنه إذا فسد:
فسدت بقية الأعضاء والجوارح
عَرف الحقَّ من الباطل
استقامت جوارحه
(ب + ج)
هو كلُّ ما دلَّت النصوص الشرعية على حُرْمته، ولا يخفى ذلك على معظم الناس؛ وهو ما أمر الشرع بتركه على وجه الإلزام:
الحلال الواضح
المُشتبهِات
الأمور الغامضة
الحرام الواضح
تشير الآية الكريمة: ﴿ فَاسْأَلُوا أَهْلَ الذِّكْرِ إِن كُنتُمْ لَا تَعْلَمُونَ﴾ إلى عمل من أعمال الإنسان من حيث وضوح حُكْمها الشرعي, هو:
الطيِّبات
أمر الله تعالى عباده بالاستقامة على دينه والتزام أوامره, الآية الكريمة التي أشارت إلى ذلك, هي:
﴿وَمَا أَرْسَلْنَا مِن قَبْلِكَ إِلَّا رِجَالًا نُّوحِي إِلَيْهِمْ ۚ فَاسْأَلُوا أَهْلَ الذِّكْرِ إِن كُنتُمْ لَا تَعْلَمُونَ﴾
﴿وَإِذَا رَأَيْتَ الَّذِينَ يَخُوضُونَ فِي آيَاتِنَا فَأَعْرِضْ عَنْهُمْ حَتَّىٰ يَخُوضُوا فِي حَدِيثٍ غَيْرِهِ﴾
﴿فَاسْتَقِمْ كَمَا أُمِرْتَ وَمَن تَابَ مَعَكَ وَلَا تَطْغَوْا ۚ إِنَّهُ بِمَا تَعْمَلُونَ بَصِيرٌ﴾
﴿وَأَقِمِ الصَّلَاةَ ۖ إِنَّ الصَّلَاةَ تَنْهَىٰ عَنِ الْفَحْشَاءِ وَالْمُنكَرِ ۗ وَلَذِكْرُ اللَّهِ أَكْبَرُ ۗ وَاللَّهُ يَعْلَمُ مَا تَصْنَعُونَ﴾
إذا أردت شراء أسهم من شركة تُتاجِر في مواد بعضها حرام، وبعضها الآخر حلال؛ فاتقاء المُشتبهِات يكون بـ:
شراء أسهم من المواد الحلال
عدم شراء أسهم من الشركة
شراء أسهم من المواد الحلال والمواد الحرام
عدم شراء أسهم من المواد الحرام
إذا أصابت النجاسة جزءًا من الثوب لم يعلم صاحبه موضعها، فاتقاء المُشتبِهات يكون بـ:
عدم غسل الثوب
غسل جزء من الثوب
غسل المواضع التي يتوقع نجاستها
غسل الثوب كله
هي الأمور الغامضة التي التبس أمرها، وخَفِي حُكْمها على كثير من الناس:
المُتردّدات
الخبائث
هي الأفعال التي تجعل المسلم موضع تهمة وشَكٍّ؛ ما يُعرِّضه للغيبة والنميمة، ويُفقِده ثقة الناس به:
المُتردِّدات
الشُّبُهات
المُحرَّمات
التشريعات
الصحابي الجليل راوي الحديث النبوي الشريف (اتقاء الشُّبُهات), هو:
النعمان بن بشير الأنصاري رضي الله عنه
عبد الرحمن بن صخر رضي الله عنه
العلاء بن الحضرمي رضي الله عنه
عمرو بن أُمَيَّة رضي الله عنه
الموضوع الذي تناولته الآية الكريمة: ﴿وَإِذَا رَأَيْتَ الَّذِينَ يَخُوضُونَ فِي آيَاتِنَا فَأَعْرِضْ عَنْهُمْ حَتَّىٰ يَخُوضُوا فِي حَدِيثٍ غيْرِهِ ۚ وَإِمَّا يُنسِيَنَّكَ الشَّيْطَانُ فَلَا تَقْعُدْ بَعْدَ الذِّكْرَىٰ مَعَ الْقَوْمِ الظَّالِمِينَ﴾:
قراءة القرآن والتدبُّر فيه
مجالسة الصالحين والابتعاد عن أهل الفسق والمعاصي
المحافظة على أداء العبادات
اختيار الحلال الطيِّب من الطعام والشراب
إحدى الفئات الآتية يُعرّفون المُشتبهات عن طريق النظر والبحث في أدلَّة الأحكام ومقاصد التشريع الإسلامي ومبادئه الكلية:
عامّة الناس
الراسخون في العلم
أهل الكتاب
معنى كلمة (اسْتَبْرَأَ) في قول رسول الله صلى الله عليه وسلم: «استبَرْأ لِدِينِهِ وَعِرضِهِ»:
طلب السلامة
طلب المعرفة
طلب العون
طلب المساعدة
معني (يَرْتَعَ) في قول رسول الله صلى الله عليه وسلم: «كَالرَّاعي يَرْعى حَوْلَ الْحِمى يوُشِكُ أَنْ يَرْتَعَ فيهِ»:
جعلها تأكل ما تشاء
يجعل ماشيته ترعى
أشبع الماشية
ينعم بما لذّ وطاب
جمع ما يأتي من الأمثلة على الحرام البَيِّن الواضح, ما عدا:
الزنا
أكل المَيْتة
الوكالة
القِمار
روى البخاري ومسلم أنَّ رسول الله صلى الله عليه وسلم وجد يومًا تمرة ساقطة، فترك أكلها خشية أنْ تكون من مال الصدقة التي حرَّمها الله تعالى عليه, يُعد هذا مثالًا على:
الحرام البَيِّن غير الواضح
تشير الآية الكريمة: ﴿رَبَّنَا لَا تُزِغْ قُلُوبَنَا بَعْدَ إِذْ هَدَيْتَنَا وَهَبْ لَنَا مِن لَّدُنكَ رَحْمَةً ۚ إِنَّكَ أَنتَ الْوَهَّابُ﴾ إلى أحد الأعمال التي يحب على المسلم الالتزام بها لصلاح قلبه:
المداومة على ذِكْر الله عزوجل
قراءة القرآن، والتدبُّر فيه
التوجُّه إلى الله عزوجل بالدعاء
معنى كلمة (الحِمى) الواردة في الحديث النبوي الشريف:
أرض محمية يُمنَع الناس من دخولها إلّا بإذن
المعاصي التي حرَّمها الله تعالى
مرض يصيب الإنسان
قطعة من اللحم بمقدار ما يُمضَغ في الفم