يدلُّ المثل الذي ضربه النبي صلى الله عليه وسلم؛ إذ قال صلى الله عليه وسلم: «... كَالرَّاعي يَرْعى حَوْلَ الْحِمى يُوشِكُ أَنْ يَرْتَعَ فيهِ» على:

سؤال 1
الدرجة 1.00

في قوله صلى الله عليه وسلم :«أَلَا وَإنِّ فِي الْجَسَدِ مُضْغَةً إذِا صَلُحَتْ صَلُحَ الْجسَدُ كُلُّهُ، وَإذِا فَسَدَتْ فَسَدَ الْجسَدُ كُلُّهُ، أَلَا وَهِيَ الْقَلْبُ» بيانٌ    بأنَّ القلب خطره عظيم بالرغم من صِغَر حجمه ومنفعته جليلة, لأنه إذا فسد:

سؤال 2
الدرجة 1.00

إحدى الفئات الآتية يُعرّفون المُشتبهات عن طريق النظر والبحث في أدلَّة الأحكام ومقاصد التشريع الإسلامي ومبادئه الكلية:

سؤال 3
الدرجة 1.00

 معنى كلمة (اسْتَبْرَأَ) في قول رسول الله صلى الله عليه وسلم: «استبَرْأ لِدِينِهِ وَعِرضِهِ»:

سؤال 4
الدرجة 1.00

 روى البخاري ومسلم أنَّ رسول الله صلى الله عليه وسلم وجد يومًا تمرة ساقطة، فترك أكلها خشية أنْ تكون من مال الصدقة التي حرَّمها  الله تعالى عليه, يُعد هذا مثالًا على:

سؤال 5
الدرجة 1.00

 تنقسم أعمال الإنسان من حيث وضوح حُكْمها الشرعي إلى ثلاثة أقسام، هي:

سؤال 6
الدرجة 1.00

واحدة من العبارات الآتية ليست صحيحة فيما يتعلّق بصلاح القلب وفساده:

سؤال 7
الدرجة 1.00

من الأمثلة على أمور حُكمها الشرعي حلال مَحض لا شُبْهَة فيه:

سؤال 8
الدرجة 1.00

الآية الكريمة التي تشير إلى قراءة القرآن، والتدبُّر فيه:

سؤال 9
الدرجة 1.00

 أمر الله تعالى عباده بالاستقامة على دينه والتزام أوامره, الآية الكريمة التي أشارت إلى ذلك, هي:

سؤال 10
الدرجة 1.00

 الإمام الذي حين سُئِل عن خنزير البحر امتنع عن الإجابة لتعارُض الأدلَّة عنده, هو:

سؤال 11
الدرجة 1.00

 هي الأمور الغامضة التي التبس أمرها، وخَفِي حُكْمها على كثير من الناس:

سؤال 12
الدرجة 1.00

تشير الآية الكريمة: ﴿ فَاسْأَلُوا أَهْلَ الذِّكْرِ إِن كُنتُمْ لَا تَعْلَمُونَ﴾ إلى عمل من أعمال الإنسان من حيث وضوح حُكْمها الشرعي, هو:

سؤال 13
الدرجة 1.00

يصُنفَّ الناس إلى فئتين من حيث التعامل مع المُشتبهِات, هما:

سؤال 14
الدرجة 1.00

هي الأفعال التي تجعل المسلم موضع تهمة وشَكٍّ؛ ما يُعرِّضه للغيبة والنميمة، ويُفقِده ثقة الناس به:

سؤال 15
الدرجة 1.00

 معنى كلمة (الحِمى) الواردة في الحديث النبوي الشريف:

سؤال 16
الدرجة 1.00

تشير الآية الكريمة: ﴿رَبَّنَا لَا تُزِغْ قُلُوبَنَا بَعْدَ إِذْ هَدَيْتَنَا وَهَبْ لَنَا مِن لَّدُنكَ رَحْمَةً ۚ إِنَّكَ أَنتَ الْوَهَّابُ﴾ إلى أحد الأعمال التي  يحب على المسلم الالتزام بها لصلاح قلبه:

سؤال 17
الدرجة 1.00

 الموضوع الذي تناولته الآية الكريمة: ﴿وَإِذَا رَأَيْتَ الَّذِينَ يَخُوضُونَ فِي آيَاتِنَا فَأَعْرِضْ عَنْهُمْ حَتَّىٰ يَخُوضُوا فِي حَدِيثٍ  غيْرِهِ ۚ وَإِمَّا يُنسِيَنَّكَ الشَّيْطَانُ فَلَا تَقْعُدْ بَعْدَ الذِّكْرَىٰ مَعَ الْقَوْمِ الظَّالِمِينَ﴾:

سؤال 18
الدرجة 1.00

معنى كلمة (اتقَّىَ) في قول رسول الله صلى الله عليه وسلم: «فمَنِ اتَّقَى الشُّبُهاتِ»:

سؤال 19
الدرجة 1.00

 إذا أصابت النجاسة جزءًا من الثوب لم يعلم صاحبه موضعها، فاتقاء المُشتبِهات يكون بـ:

سؤال 20
الدرجة 1.00

إذا أردت شراء أسهم من شركة تُتاجِر في مواد بعضها حرام، وبعضها الآخر حلال؛ فاتقاء المُشتبهِات يكون بـ:

سؤال 21
الدرجة 1.00

واحدة من المعلومات الآتية ليست صحيحة فيما يتعلّق بِراويِ الْحَديثِ النَّبَوِيِّ الشَّريفِ (اتقاء الشُّبُهات):

سؤال 22
الدرجة 1.00

 وردت الآيات الكريمة في قول الله تعالى: ﴿يَا أَيُّهَا النَّاسُ كُلُوا مِمَّا فِي الْأَرْضِ حَلَالًا طَيِّبًا﴾, في سورة:

سؤال 23
الدرجة 1.00

 أي من الفئات الآتية يجب سؤالهم لمعرفة حُكْم المُشتبهِات:

سؤال 24
الدرجة 1.00

حُكْم المُشتبهِات إذا اختلف الفقهاء بين مَنْ يرى حِلَّها ومَنْ يرى حُرْمتها، وكانت مُتردِّدة بين الحِلِّ والحُرْمة:

سؤال 25
الدرجة 1.00

 واحدة من العبارة الآتية صحيحة فيما يتعلّق بمفهوم الحلال الواضح:

سؤال 26
الدرجة 1.00

معني (يَرْتَعَ) في قول رسول الله صلى الله عليه وسلم: «كَالرَّاعي يَرْعى حَوْلَ الْحِمى يوُشِكُ أَنْ يَرْتَعَ فيهِ»:

سؤال 27
الدرجة 1.00

جمع ما يأتي من الأمثلة على الحرام البَيِّن الواضح, ما عدا:

سؤال 28
الدرجة 1.00

هو كلُّ ما دلَّت النصوص الشرعية على حُرْمته، ولا يخفى ذلك على معظم الناس؛ وهو ما أمر الشرع بتركه على وجه الإلزام:

سؤال 29
الدرجة 1.00

الصحابي الجليل راوي الحديث النبوي الشريف (اتقاء الشُّبُهات), هو:

سؤال 30
الدرجة 1.00