مَنِ ارتكب الذنوب والمعاصي، أو ترك شيئًا من الواجبات تكاسلًا من غير إنكار لها, يجب عليه:
التوبة والاستغفار
قضاء ما فاته من واجبات
الإقلاع عن الذنوب
جميع ما ذكر
تشير الآيات الكريمة في قول الله تعالى: ﴿وَالَّذِينَ كَفَرُوا وَكَذَّبُوا بِآيَاتِنَا أُولَٰئِكَ أَصْحَابُ النَّارِ ۖ هُمْ فِيهَا خَالِدُونَ﴾, إلى:
بيان عقوبة الشرك الاعتقادي
العمل برأي الشرك العملي
بيان عقوبة الكفر الاعتقادي
بيان عقوبة الكفر العملي
يُعد إنكار ركن من أركان الإيمان من صور:
الكفر العملي
الشرك الأكبر
الكفر الاعتقادي
الشرك الأصغر
من الأمثلة على إنكار ركن من أركان الإسلام:
إنكار اليوم الآخر
إنكار الإيمان بالله تعالى
إنكار حرمة الزِّنا
إنكار فريضة الصلاة
جميع ما يأتي من الأمثلة على إنكار حُكْم قطعي معلوم من الدين بالضرورة, ما عدا:
إنكار حرمة الرِّبا
إنكار فريضة الزكاة
إنكار وجوب الجهاد
إنكار حرمة الخمر
جميع ما يأتي من صور الضلال, ما عدا:
الشُّبُهات
النفاق
الكفر
الشّرك
جميع الأعمال الآتية تُخرِج فاعلها من الإسلام, ما عدا:
سَبَّ الذات الإلهية
السجود لصنم
شرب الخمر
عرَّض بالقرآن الكريم
واحدة من العبارة الآتية صحيحة فيما يتعلّق بمفهوم الإحسان:
إحداث أمر يؤدّي إلى تحريف الدين وتشويهه
استشعار مراقبة الله تعالى في السِّر والعلن، والقيام بالأعمال على أحسن وجه مُمكِن
التصديق الجازم بكلِّ ما جاء من عند الله تعالى، وما ثَبَتَ عن سيِّدنا رسول الله صلى الله عليه وسلم
الخضوع لله تعالى، وتنفيذ أوامره، واجتناب نواهيه
هو الخضوع لله تعالى، وتنفيذ أوامره، واجتناب نواهيه:
الإيمان
الإسلام
الإحسان
التقوى
أُطلِق على ارتكاب المعاصي والذنوب الكبيرة لفظ (الكفر), لـ:
بيان عقوبة هذا النوع من الكفر؛ وهي الخلود في النار
بيان خطورتها والتحذير منها
أنها من الكفر الاعتقادي
أنها كفر يُخرِج فاعلها من الإسلام
المفهوم الذي يُقصد به: "التصديق الجازم بكلِّ ما جاء من عند الله تعالى، وما ثَبَتَ عن سيِّدنا رسول الله صلى الله عليه وسلم", هو:
المساواة
واحدة من الأعمال الآتية ليست من الكبائر:
عدم صيام شهر رمضان
السرقة
هو الكفر الذي يُخرِج صاحبه من مِلَّة الإسلام:
الكفر العملي (الأكبر)
الكفر الاعتقادي (الأكبر)
الكفر العملي (الأصغر)
الكفر الاعتقادي (الأصغر)
ينقسم الكفر إلى نوعين، هما:
كفر يُخرِج فاعله من الإسلام وكفر لا يُخرِج فاعله من الإسلام
الكفر الاعتقادي والكفر العملي
الكفر الخفي والكفر الظاهر
كفر الذنوب وكفر المعاصي
هو أنْ يجعل الإنسان مع الله تعالى إلهًا آخرَ يعبده، ويتقرَّب إليه:
الشِّرك الأكبر
الشِّرك الخفي
الشِّرك الأصغر
الشِّرك الاعتقادي
الدين من أعظم نعِم الله تعالى على الإنسان، وهو مراتب، أُولاها:
الإسلام وثانيتها الإيمان وأعلاها الإحسان
الإيمان وثانيتها الإحسان وأعلاها الإسلام
الإسلام وثانيتها الإحسان وأعلاها الإيمان
الإيمان وثانيتها الإسلام وأعلاها الإحسان
يُعَدُّ مَنْ ترك صيام شهر رمضان تكاسلًا من غير إنكار له:
مُبتدعًا
كافرًا
منافقًا
مُذنِبًا
إحدى الآتية تُعدّ من أعظم المعاصي:
البدعة السيِّئة
الكفر الأكبر
النفاق الاعتقادي
يشير حديث رسول الله صلى الله عليه وسلم: «سِبَابُ الْمُسْلِمِ فُسُوقٌ، وَقِتَالُهُ كُفْرٌ» إلى:
معصية كبيرة لا تُخرِج فاعلها من الإسلام
شِّرْك يُخرِج صاحبه من الإسلام
معصية كبيرة تُخرِج فاعلها من الإسلام
شِّرْك لا يُخرِج صاحبه من الإسلام
يُعد شتم أحد الرُّسُل الكرام من صور إحدى أقسام الكفر العملي, هو:
كفر لا يُخرِج فاعله من الإسلام
الكفر الأصغر
كفر يُخرِج فاعله من الإسلام