هو اتصاف الإنسان بصفات مُعيَّنة هي من صفات المنافقين:
النفاق الأصغر
النفاق العملي
النفاق الأكبر
النفاق الاعتقادي
زعيم المنافقين الذي كان يُظهِر إيمانه أمام المسلمين، ويُخفي كفره ومكره بالإسلام:
رافع بن وديعة
قيس بن عمرو بن سهل
عبد الله بن أُبي بن سلول
الحارث بن سويد
يشير قول رسول الله صلى الله عليه وسلم: «مَنْ أَحْدَثَ في أَمْرِنا هذا ما لَيْسَ مِنْهُ فَهُوَ رَدٌّ» إلى صورة من صور الضلال, هي:
البدعة السيِّئة
الكفر
النفاق
الشّرك
يُعَدُّ مَنْ يُطيل في الصلاة بقصد نيل الثناء من الناس:
مُبتدعًا
مُشرِكًا
عاصيًا
منافقًا
نوع من أنواع النفاق ظهر لأوَّل مَرَّة في المدينة المُنوَّرة بعد هجرة النبي صلى الله عليه وسلم:
مَنْ كان يُظهِر إيمانه أمام المسلمين، ويُخفي كفره ومكره بالإسلام, فهو:
ليس بكافر لكنَّه يكون قد ارتكب معصية كبيرة
كافر يستحقُّ أشدَّ العذاب في النار إنْ مات على نفاقه
كافر يستحقُّ أشدَّ العذاب في النار إنْ مات على الإيمان
ليس بكافر وإنَّما هو مُذنِب وعاصٍ لله تعالى
يُعَدُّ الكذب في الحديثِ وإخلاف الوعد وخيانة الأمانة من صور:
الشِّرك الأكبر
الشِّرك الأصغر
ينقسم النفاق إلى قسمين، هما:
النفاق الأكبر والنفاق الأصغر
النفاق الاعتقادي والنفاق العملي
النفاق السيء والنفاق الضال
النفاق الخفي والنفاق الظاهر
النص الشرعي الذي يشير إلى بعض الأفعال التي وصفها الشارع بأنَّها شِرْك:
«مَنْ عَلَّقَ تَميمَةً فَقَدْ أَشْركَ»
﴿إِنَّهُ مَن يُشْرِكْ بِاللَّهِ فَقَدْ حَرَّمَ اللَّهُ عَلَيْهِ الْجَنَّةَ وَمَأْوَاهُ النَّارُ ۖ وَمَا لِلظَّالِمِينَ مِنْ أَنصَارٍ﴾
﴿إِنَّ الشِّرْكَ لَظُلْمٌ عَظِيمٌ﴾
«إِنَّ أَخْوَفَ ما أَخافُ عَلَيْكُمُ الشِّركُ الْأصْغَرُ، قالوا: وما الشِّرك الأصغر يا رسول الله؟، قال: الرِّياءُ»
جميع الأمور الآتية لم يفعلها رسول الله صلى الله عليه وسلم وفعلها الصحابة الكرام رضي الله عنهم من بعده، ولا تُعَدُّ بدعًا, ما عدا:
جمع القرآن الكريم في مُصحَف واحد
استحداث صلاة ليس لها أصل في الشرع
جمع الناس في صلاة التراويح على إمام واحد
تنقيط المُصحَف ووضع علامات الإعراب عليه
تمّ جمع القرآن الكريم في مُصحَف واحد في زمن الخليفة:
علي بن أبي طالب رضي الله عنه
أبي بكر الصدّيق رضي الله عنه
عمر بن الخطاب رضي الله عنه
عثمان بن عفّان رضي الله عنه
المفهوم الذي يُقصد به: "أنْ يقصد الإنسان بعبادته مدح الناس", هو:
الرياء
فتنة حذَّر منها النبي صلى الله عليه وسلم لمِا تتركه من أثر شديد في تفريق الأُمَّة وتمزيق قوَّتها ولِما تُسبِّبه من أذى للعباد ودمار للبلاد واستباحة لدماء الناس بغير حقٍّ:
التكفير
الدين
العلم
المال
الأمر الذي فعله سيدنا عمر بن الخطاب رضي الله عنه وجعله يقول: «نعمت البدعة هذه»:
الحُكم الشرعي للمسلم الذي يُطلِق لفظ (الكفر) على أحد من المسلمين:
مباح
حرام
مندوب
مكروه
هو أنْ يُظهِر الإنسان الإيمان، ويُخفي الكفر:
الضلال
البدعة
الشِّرك
يُعد الرياء من أنواع الشّرك:
الأصغر
الأكبر
الخفي
(أ + ج)
تُعدّ عبادة كُفّار قريش للأصنام من:
الشِّرك الأصغر الذي لا يُخرِج صاحبه من الإسلام
الشِّرك الأكبر الذي لا يُخرِج صاحبه من الإسلام
الشِّرك الأكبر الذي يُخرِج صاحبه من الإسلام
الشِّرك الأصغر الذي يُخرِج صاحبه من الإسلام
تُعدّ أفعال الكيد للإسلام وتشويه صورته ونشر الشائعات وإيقاع الخصومة والفُرْقة بين المسلمين من:
أفعال المنافقين
أفعال الكافرين
أفعال المشركين
جميع ما ذكر
"إحداث أمر يؤدّي إلى تحريف الدين وتشويهه", هذا مفهوم:
تمّ جمع الناس في صلاة التراويح على إمام واحد بعدما كانوا يُصلّونها فرادى في زمن الخليفة: