جميع ما يأتي من الصحابة الكرام الذين كلَّما نزل على الرسول صلى الله عليه وسلم شيء من القرآن الكريم دعا بعضهم ليكتبوه في موضعه من القرآن الكريم, ما عدا:
حذيفة بن اليمان رضي الله عنه
أُبي بن كعب رضي الله عنه
الخلفاء الراشدون أُبي بن كعب رضي الله عنهم
زيد بن ثابت رضي الله عنه
الصحابي الجليل الذي أشار على الخليفة أبي بكر الصدّيق رضي الله عنه بجمع القرآن الكريم في مُصحَف واحد خشية ضياعه, هو:
عمر بن الخطّاب رضي الله عنه
عبد الملك بن مروان رضي الله عنه
بلال بن رباح رضي الله عنه
عثمان بن عفّان رضي الله عنه
جميع ما يأتي من الأمور التي ظهرت في خدمة القرآن الكريم في العصر الحديث, ما عدا:
الترجمة
الطباعة
الرسم العثماني
الخدمات التقنية
الخلفاء الراشدون الذين كلّفوا الصحابي الجليل زيد بن ثابت رضي الله عنه بمهمتي جمع القرآن الكريم ونَسْخه, هم:
الخليفة أبو بكر الصدّيق والخليفة عمر بن الخطاب رضي الله عنهما
الخليفة عمر بن الخطاب والخليفة عثمان بن عفّان رضي الله عنهما
الخليفة عثمان بن عفّان والخليفة علي بن أبي طالب رضي الله عنهما
الخليفة أبو بكر الصدّيق والخليفة عثمان بن عفّان رضي الله عنهما
من الأمور التي ظهرت جَلِيًّا في خدمة القرآن الكريم في العصر الحديث بُغْيَةَ إيصال القرآن الكريم إلى الناس كافَّةً، ونشر الدعوة الإسلامية:
إنشاء المؤسسات
يُعدّ إنشاء المواقع الإلكترونية، والقنوات الفضائية، وتطبيقات الهواتف المحمولة من إحدى الأمور التي ظهرت في خدمة القرآن الكريم في العصر الحديث, هي:
اهتمَّ المُفسِّر الزركشي في كتابه البرهان في علوم القرآن بـ:
التفسير بالمأثور
الجانب البلاغي
الجانب الفقهي
علوم القرآن الكريم
واحدة من الآتية ليست من أسباب اختيار الصحابي الجليل زيد بن ثابت رضي الله عنه لمهمتي جمع القرآن الكريم ونَسْخه
هِمَّته العالية وفهمه الدقيق للقرآن الكريم
حفظه الكامل للقرآن الكريم
اتقانه الرسم العثماني لحروف وكلمات القرآن الكريم
ملازمته سيِّدنا رسول الله صلى الله عليه وسلم
التابعيان اللذان قاما بنقط الحروف المُتشابِهة في المُصحَف الشريف؛ لتمييز بعضها من بعض:
جابر بن يزيد ويحيى بن يعمر
نصر بن عاصم ومسلم بن يسار
مسلم بن يسار وجابر بن يزيد
يحيى بن يعمر ونصر بن عاصم
ضبط المُصحَف الشريف، فوضع علامات تدلُّ على حركات الإعراب؛ حفاظًا على القرآن الكريم من التبديل والتحريف, هو:
مروان بن الحكم
أبو الأسود الدؤلي
يحيى بن يعمر
نصر بن عاصم
اهتمَّ المُفسِّر البيضاوي بالجانب البلاغي لتفاسير القرآن الكريم في كتابه:
أنوار التنزيل
البرهان في علوم القرآن
تفسير القرآن العظيم
الجامع لأحكام القرآن
أُمُّ المؤمنين التي حُفِظ عندها المُصحَف الشريف بعد جمعه هي السيِّدة:
ميمونة بنت الحارث رضي الله عنها
حفصة بنت عمر رضي الله عنها
جويرية بنت الحارث رضي الله عنها
سودة بنت زمعة رضي الله عنها
واحدة من الآتية ليست من المدن التي أرسلت إليها نُسخ من المُصحَف الشريف في عهد الخليفة عثمان بن عفّان رضي الله عنه:
البصرة
اليمن
الشام
الطائف
كانت نُسخ المصاحف خالية من التنقيط وعلامات الإعراب في عهد:
عبد الملك بن مروان
علي بن أبي طالب رضي الله عنه
عمر بن عبد العزيز
الخليفة الذي تمّ في زمنه ضبط المُصحَف الشريف:
كُتِب القرآن الكريم كاملًا في عهد:
رسول الله محمد صلى الله عليه وسلم
أبو بكر الصدّيق رضي الله عنه
تكفَّل الله تعالى بحفظ القرآن الكريم من أيِّ تحريف أو تبديل, الآية الكريمة التي أشارت إلى ذلك, هي:
﴿وَاعْتَصِمُوا بِحَبْلِ اللَّهِ جَمِيعًا وَلَا تَفَرَّقُوا﴾
﴿إِنَّا نَحْنُ نَزَّلْنَا الذِّكْرَ وَإِنَّا لَهُ لَحَافِظُونَ﴾
﴿وَاذْكُرُوا نِعْمَتَ اللَّهِ عَلَيْكُمْ﴾
﴿وَلَا تَمُوتُنَّ إِلَّا وَأَنتُم مُّسْلِمُونَ﴾
الترتيب الصحيح لمكان حِفظ المُصحَف الشريف بعد انتهاء عملية جَمعِه في مُصحَف واحد:
عمر بن الخطّاب رضي الله عنه - حفصة بنت عمر رضي الله عنها - - أبو بكر الصدّيق رضي الله عنه
عمر بن الخطّاب رضي الله عنه - أبو بكر الصدّيق رضي الله عنه - حفصة بنت عمر رضي الله عنها
أبو بكر الصدّيق رضي الله عنه - حفصة بنت عمر رضي الله عنها - عمر بن الخطّاب رضي الله عنه
أبو بكر الصدّيق رضي الله عنه - عمر بن الخطّاب رضي الله عنه - حفصة بنت عمر رضي الله عنها
ساعد الصحابي الجليل زيد بن ثابت رضي الله عنه في عملية نَّسْخ القرآن الكريم مجموعة من:
كُتّاب الوحي
الصحابة الكرام الماهرين في القراءة
علماء المسلمين
(أ + ب) رضي الله عنهما
عدد نُسخ المُصحَف الشريف التي احتُفِظَ بها في المدينة المَنوَّرة عند نسخ المُصحَف في عهد عثمان بن عفّان رضي الله عنه:
نُسخة واحدة
نُسختان
أربع نُسخ
ثلاث نُسخ
مؤلف كتاب تفسير القرآن العظيم
القرطبي
البيضاوي
الزركشي
ابن كثير
الخليفة الذي ارتدَّ في زمنه الكثير من الناس عن الإسلام وحاربوا المسلمين فيما سُمِيَّ حروب الرِّدَّة, هو:
الخليفة الذي أمر بجمع القرآن الكريم في مُصحَف واحد:
تّم نقط الحروف المُتشابِهة في المُصحَف الشريف؛ لتمييز بعضها من بعض, في عهد الخليفة الأموي:
سليمان بن عبد الملك
الوليد بن عبد الملك
دخلت أقوام جديدة في الإسلام، وأدّى اختلافها في اللهجة واللغة إلى اختلافها في قراءة القرآن الكريم في عهد:
سيِّدنا أبو بكر الصدّيق رضي الله عنه
سيِّدنا عمر بن الخطّاب رضي الله عنه
سيِّدنا رسول الله صلى الله عليه وسلم
سيِّدنا عثمان بن عفّان رضي الله عنه
الصحابي الجليل الذي أشار إلى الخليفة عثمان بن عفّان رضي الله عنه أنْ ينسخ المُصحَف الشريف:
أبي موسى الأشعري رضي الله عنه
عبد الله بن مسعود رضي الله عنه
عبد الله بن عبّاس رضي الله عنه
اسم أُطلِق على الطريقة التي كُتِبت بها كلمات القرآن الكريم وحروفه في المُصحَف زمن سيِّدنا عثمان بن عفّان رضي الله عنه:
المُصحَف العثماني
الخط العثماني
الفن العثماني
ظهرت مُؤلَّفات تُعْنى بعلوم القرآن الكريم، مثل كتاب:
مجموعة من الصحابة الكرام الماهرين في الكتابة اختارهم سيِّدنا رسول الله صلى الله عليه وسلم لكتابة القرآن الكريم, هم:
كُتاّب الوحي
كُتاّب الرسول صلى الله عليه وسلم
كُتاّب الصحابة
كُتاّب القرآن الكريم
اهتمَّ المُفسِّر القرطبي في كتابه الجامع لأحكام القرآن بـ:
هو ما نُقِل عن النبي صلى الله عليه وسلم من تفسير للقرآن الكريم، وأقوال الصحابة رضي الله عنهم:
التفسير بالإشارة
التفسير بالرأي
التفسير بالدراية
كان القرآن الكريم في عهد النبي صلى الله عليه وسلم:
مكتوبًا في صُحُف مُتعددة ومجموعًا في مُصحَف واحد
مكتوبًا في صُحُف مُتفرِّقة وليس مجموعًا في مُصحَف واحد
مكتوبًا في صُحُف مُتعددة وليس مجموعًا في مُصحَف واحد
مكتوبًا في صُحُف مُتفرِّقة ومجموعًا في مُصحَف واحد
من الصحابة المُعلِّمين المُتقِنين لتعليم الناس تلاوة القرآن الكريم الذين أخذوا يُعلِّمونهم القرآن الكريم، ويُحفِّظونهم إيّاه:
حسان بن ثابت رضي الله عنه
جميع ما ذكر
حَثَّ سيِّدنا رسول الله صلى الله عليه وسلم المسلمين على حفظ القرآن الكريم وتعلُّمه وتعليمه, الحديث الشريف الذي يشير إلى ذلك:
«من قرأ حرفاً من كتاب الله فله به حسنة، والحسنة بعشر أمثالها»
«خَيْركُمْ مَنْ تَعَلَّمَ الْقُرْآنَ وَعَلَّمَهُ»
«يُقال لقارئ القرآن: اقرأ وارقَ، فإن منزلتك عند آخر آية تقرؤها»
«تعاهدوا هذا القرآن، فو الذي نفسي بيده لهو أشد تفلُّتاً من الإبل في عقلها»