عندما تكون قيمة الصادرات تفوق قيمة الواردات يصبح لدى الدولة:
فائض في الميزان التجاري
ستقرار في الميزان التجاري
عجز في الميزان التجاري
لا شيء ما ذكر
............ :هو مجموع الدخل المكتسب في بلد ما في مدة زمنية معينة:
دخل الربح
دخل الفوائد
الدخل القومي
الدخل الإيجاري
تتكون التجارة الداخلية من:
تجارة الجملة
تجارة التجزئة
الصادرات والواردات
أ + ب
تتكون التجارة الدولية من:
جميع ما ذكر
من أسباب قيام التجارة الدولية:
اختلاف كلفة إنتاج السلع والخدمات بين الدول
اختلاف ميول المستهلكين ورغباتهم
اختلاف الموقع الجغرافي واختلاف المناخ والموارد
من أبرز الأمثلة التاريخية على التجارة الدولية وكان له تأثير في التفاعل بين الحضارات:
ميناء العقبة
ميناء سنغافورة
طريق الحرير
طريق التوابل
........... :هو مقدار السلع التي يعرضها المنتجون على المستهلكين لشرائها بسعر محدد:
الطلب
التصدير
الاستيراد
العرض
.......... :عملية بيع السلع والخدمات إلى دول أخرى:
التجارة الدولية
التجارة الداخلية
.............. :هي التجارة التي تجرى داخل حدود الدولة الواحدة وتخضع لقوانينها وأنظمتها:
تجارة الجزئة
........... :هو حاجة المستهلكين من السلع والخدمات الراغبين بشرائها من المنتجين بالسعر الذي يحدده السوق:
البيع
تمتلك .......... مساحات واسعة من المراعي الذي مكنها من خفض تكاليف الإنتاج الحيواني ومنافسة الأسواق العالمية:
الهند
أمريكا
أستراليا
الصين
زيادة قيمة الواردات على قيمة الصادرات يؤدي إلى:
عجز الميزان التجاري للدولة
استقرار الميزان التجاري للدولة
فائض في الميزان التجاري للدولة
لا شيء مما ذكر
............ :عملية شراء السلع والخدمات من دول أخرى لاستخدامها محلياً:
................ :هي عملية تبادل السلع والخدمات ورؤوس الأموال والأيدي العاملة ونتقالها بين الأفراد والمؤسسات والدول:
التجارة الخاصة
تكمن أهمية التجارة الدولية في:
تصدير الفائض من الإنتاج للدول الأخرى
الحصول على سلع أو خدمات بجودة وأسعار مناسبة
زيادة الدخل القومي للدولة