يشير قول رسول اللهصلى الله عليه وسلم: «خَيْرُكُمْ خَيْرُكُمْ لأهْلهِ، وَأَنا خَيْرُكُمْ لَأهْلي» إلى إحدى الحقوق الاجتماعية للمرأة في الإسلام, هي:

سؤال 1
الدرجة 1.00

أشارت قول الله تعالى في الآية الكريمة (وَالَّذِينَ يَرْمُونَ الْمُحْصَنَاتِ ثُمَّ لَمْ يَأْتُوا بِأَرْبَعَةِ شُهَدَاءَ فَاجْلِدُوهُمْ ثَمَانِينَ جَلْدَةً وَلَا  تَقْبَلُوا لَهُمْ شَهَادَةً أَبَدًا وَأُولَٰئِكَ هُمُ الْفَاسِقُونَ) إلى أحد الحقوق الاجتماعية للمرأة في الإسلام:

سؤال 2
الدرجة 1.00

 جميع ما يأتي من الحقوق الاجتماعية للمرأة في الإسلام, ما عدا:

سؤال 3
الدرجة 1.00

معنى مفردة (قِنطَارًا) في قول الله تعالى: (وَآتَيْتُمْ إِحْدَاهُنَّ قِنطَارًا فَلَا تَأْخُذُوا مِنْهُ شَيْئًا):

سؤال 4
الدرجة 1.00

 عَدَّ رسول الله صلى الله عليه وسلم بِرَّها أعظم درجةً من الجهاد في سبيل الله تعالى:

سؤال 5
الدرجة 1.00

 أوَّل مُمرِّضة في الإسلام كلّفها النبيصلى الله عليه وسلم بتمريض سعد بن معاذ رضي الله عنه الذي أُصيب بجروح بليغة في غزوة الخندق:

سؤال 6
الدرجة 1.00

 النص الشرعي الذي يدًل على أداء المرأة العبادات الجماعية:

سؤال 7
الدرجة 1.00

القانون الذي نصَّ على أنَّ الأُمَّ أحقُّ بحضانة ولدها وتربيته حال الزوجية وبعد الفُرْقة:

سؤال 8
الدرجة 1.00

 معنى مفردة (جِدَتِهِ) في قول رسول الله صلى الله عليه وسلم «مَنْ كانَ لَهُ ثَلاثُ بَناتٍ، فَصَبَر علَيْهِنَّ، وَأَطْعَمَهُنَّ، وَسَقاهُنَّ، وَكَساهُنَّ مِنْ  جِدَتِهِ، كُنَّ لَهُ حِجابًا مِنَ النّارِ يَوْمَ الْقِيامَةِ»:

سؤال 9
الدرجة 1.00

 السورة التي جاء في أوَّل آية فيها الحُكْم الإلهي بالمساواة بين الرجال والنساء وتأكيد أنَّ الناس جميعًا متساوون في أصل خِلْقتهم:

سؤال 10
الدرجة 1.00

الصحابية الجليلة التي قالت: «أَمَرَنا رَسولُ الله صلى الله عليه وسلم أَنْ نَخْرُجَ في الْعيدَيْنِ»:

سؤال 11
الدرجة 1.00

 دلّ موقف المرأة التي خالفت سيِّدنا عمر بن الخطّاب رضي الله عنه في تحديده المَهْر, على إحدى الحقوق الاجتماعية للمرأة في الإسلام:

سؤال 12
الدرجة 1.00

من حقِّ المرأة أنْ تُشارِك زوجها في بناء الأُسرة وتربية الأبناء على الأخلاق الحميدة والقِيَم الإسلامية الحَسَنة, قول  رسول الله صلى الله عليه وسلم الذي يشير إلى ذلك:

سؤال 13
الدرجة 1.00

واحدة من العبارات الآتية غير صحيحة فيما يتعلّق بأداة المرأة للعبادات الجماعية:

سؤال 14
الدرجة 1.00

امرأة طُلِّقت من زوجها قال لها رسول الله صلى الله عليه وسلم: «بَلَى، جُدِّي نَخْلَكِ، فَإنِكِ عَسَى أَنْ تَصَدَّقِي، أَوْ تَفْعَلِي مَعْرُوفًا», هي:

سؤال 15
الدرجة 1.00

واحدة من الآتية ليست من الأسباب التي اشترطها الإسلام لوجود ولي أمر امرأة في عَقْد الزواج:

سؤال 16
الدرجة 1.00

آخر ما أوصى به رسول اللهصلى الله عليه وسلم في خُطبة حَجَّة الوداع: 

سؤال 17
الدرجة 1.00

 أُمِّ المؤمنين التي كانت مرجعًا في أحكام الدين, هي:

سؤال 18
الدرجة 1.00

وصف الإسلام من يوجّه الإتهام للنساء الطاهرات العفيفات في أعراضهنَّ بأنَّهم:

سؤال 19
الدرجة 1.00

الصحابي الجليل الذي قال: «كُنَّا في الجاهِليَّةِ لا نَعُدُّ للنِّساءِ أمرًا حتّى أَنْزَلَ اللهُ فيهنَّ ما أَنْزَلَ، وقسمَ لَهُنَّ ما قَسَمَ، وذَكَرَهُنَّ  الله تعالى، رَأَيْنا لَهُنَّ بذِلك عَلَيْنا حَقًّا», هو:

سؤال 20
الدرجة 1.00

مقدار المَهْر الذي أراد سيِّدنا عمر بن الخطّاب رضي الله عنه تحديده في مهور النساء عندما كان يخطب في الناس على المنبر:

سؤال 21
الدرجة 1.00

 أُمُّ المؤمنين التي أشارت على سيِّدنا محمد صلى الله عليه وسلم يوم الحديبية عندما تأخَّر أصحابه  في ذبح هَدْيهم، وحَلْق رؤوسهم بأنْ    يخرج ولا يُكلِّم أحدًا منهم حتى يذبح هَدْيه ويحْلِق شَعْره:

سؤال 22
الدرجة 1.00

 قانون أُقِرَّ عام 2023م تضمَّن مجموعة من النصوص التي تَحكُم بتجريم أيِّ اعتداء على خصوصية الآخرين وبخاصَّةٍ ما قد يتعرَّض له الأطفال والنساء والفتيات من إساءة باستخدام أيِّ وسيلة إلكترونية:

سؤال 23
الدرجة 1.00

 جاءت امرأة إلى النبي صلى الله عليه وسلم تشكو أباها, فقالت له: «أَجَزْتُ ما صَنَعَ أَبي، وَلكِنْ أَرَدْتُ أَنْ تَعْلَمَ النِّساءُ أَنْ لَيْسَ لِلْآباءِ مِنَ    الْأمْرِ شَيءٌ», دلّ ذلك على إحدى الحقوق الاجتماعية للمرأة في الإسلام:

سؤال 24
الدرجة 1.00

أعطى الإسلام المرأة المكانة التي تستحق وعَدَّها شريكة للرجل في الحياة وأقرَّ لها حقوقًا كما للرجل, الآية الكريمة التي أشارت إلى ذلك, هي

سؤال 25
الدرجة 1.00