سلسلة جبال تقع قرب المدينة المُنوَّرة، ويُسمّى جزء منها جبل الرُّماة:

سؤال 1
الدرجة 1.00

معنى مفردة (وَلَا تَحْسَبَنَّ) في قول الله تعالى: ﴿وَلَا تَحْسَبَنَّ الَّذِينَ قُتِلُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ أَمْوَاتًا بَلْ أَحْيَاءٌ عِندَ رَبِّهِمْ يُرْزَقُونَ﴾:

سؤال 2
الدرجة 1.00

 بيّن رسول الله صلى الله عليه وسلم عددًا من خصال الشهداء، وذكر منها: «يُغْفَرُ لَهُ في أَوَّلِ دَفْعَةٍ مِنْ دَمِهِ، وَيَرى مَقْعَدَهُ مِنَ الْجَنَّةِ، وَيُجارُ    مِنْ عَذابِ الْقَبْرِ، وَيَأْمَنُ مِنَ الفْزَعِ الْأكْبرَ», المقصود بـ (الفْزَعِ الْأكْبرَ):

سؤال 3
الدرجة 1.00

 في السَّنَة الثالثة للهجرة، توجَّه مشركو قريش إلى المدينة المُنوَّرة لمحاربة المسلمين والانتقام لهزيمتهم في غزوة: 

سؤال 4
الدرجة 1.00

منطقة تقع على بُعْد اثني عشر كيلومترًا جنوب المسجد النبوي أقام فيها النبي صلى الله عليه وسلم لملاقاة المشركين بعد رجوعهم إلى  المدينة المُنوَّرة لمهاجمة المسلمين

سؤال 5
الدرجة 1.00

سبب هزيمة المسلمين في غزوة أحُد:

سؤال 6
الدرجة 1.00

واحدة من المعارك الآتية حدثت عام 1948م:

سؤال 7
الدرجة 1.00

الصحابي الجليل الذي قال عندما نزل أكثر الرُّماة عن الجبل يوم أُحُد: اللهمَّ إنّي أعتذر إليك ممّا صنع هؤلاء الذين  انهزموا، وأبرأ إليك ممّا صنع هؤلاء:

سؤال 8
الدرجة 1.00

لفظ في الآية الكريمة: ﴿وَلَا تَحْسَبَنَّ الَّذِينَ قُتِلُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ أَمْوَاتًا بَلْ أَحْيَاءٌ عِندَ رَبِّهِمْ يُرْزَقُونَ﴾ أشار إلى أنَّ جِوار الله تعالى أعظم رزق:

سؤال 9
الدرجة 1.00

أثنى الله تعالى على المسلمين؛ لاستجابتهم لأمر الله تعالى ورسوله صلى الله عليه وسلم بالخروج لملاقاة المشركين الذين قرّروا إعادة   الكَرَّة بالرجوع إلى المدينة المُنوَّرة ومهاجمة المسلمين, الآية الكريمة التي أشارت إلى ذلك:

سؤال 10
الدرجة 1.00

تعبير في الآية الكريمة (وَلَا تَحْسَبَنَّ الَّذِينَ قُتِلُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ أَمْوَاتًا بَلْ أَحْيَاءٌ عِندَ رَبِّهِمْ يُرْزَقُونَ) فيه زيادة تكريم للشهداء

سؤال 11
الدرجة 1.00

الصحابي الجليل الذي قال عندما نزل أكثر الرُّماة عن الجبل يوم أُحُد: اللهمَّ إنّي أعتذر إليك ممّا صنع هؤلاء الذين  انهزموا، وأبرأ إليك ممّا صنع هؤلاء:

سؤال 12
الدرجة 1.00

وصف الله عز وجل الشهداء بأنَّهم مُطمئِنون لعاقبة مَنْ سيلحق بهم في درب الشهادة, الآية الكريمة التي أشارت إلى ذلك:

سؤال 13
الدرجة 1.00

 الصحابي الجليل قائل: واهًا لريح الجَنَّة يا سعد؛ إنّي أجده دون أُحُد:

سؤال 14
الدرجة 1.00

 التصرف الذي قام به المشركون لمّا تناهى إلى مسامعهم خبر خروج المسلمين لملاقاتهم بعد غزوة أحُد:

سؤال 15
الدرجة 1.00

قول الله تعالى الذي يعني أنَّه سبحانه قادر على أنْ يكفينا شرور المشركين؛ فنحن إليه نلجأ وعليه نعتمد وإليه نُفوِّض أمرنا:

سؤال 16
الدرجة 1.00

مضى أنس بن النضر  رضي الله عنه يوم أُحُد فقاتل القوم حتى قُتلِ، فما عُرِف من كثرة ما به من جراح حتى عرفته أخته بـ:

سؤال 17
الدرجة 1.00

الموضوع الذي تناولته الآية الكريمة: ﴿فَانقَلَبُوا بِنِعْمَةٍ مِّنَ اللَّهِ وَفَضْلٍ لَّمْ يَمْسَسْهُمْ سُوءٌ وَاتَّبَعُوا رِضْوَانَ اللَّهِ وَاللَّهُ ذُو فَضْلٍ عَظِيمٍ﴾:

سؤال 18
الدرجة 1.00

عدد الشهداء من المسلمين في غزوة أحُد:

سؤال 19
الدرجة 1.00

المقصود بلفظ ﴿فَانقَلَبُوا﴾ في قوله تعالى: (فَانقَلَبُوا بِنِعْمَةٍ مِّنَ اللَّهِ وَفَضْلٍ لَّمْ يَمْسَسْهُمْ سُوءٌ وَاتَّبَعُوا رِضْوَانَ اللَّهِ وَاللَّهُ ذُو فَضْلٍ عَظِيمٍ):

سؤال 20
الدرجة 1.00

 يعود اسما الاشارة (هؤلاء) الواردة في قول الصحابي أنس بن النضر رضي الله عنه يوم أُحُد: (اللهمَّ إنّي أعتذر إليك ممّا صنع هؤلاء الذين انهزموا، وأبرأ إليك ممّا صنع هؤلاء), إلى:

سؤال 21
الدرجة 1.00

الموضوع الذي تناولته الآية الكريمة: (فَرِحِينَ بِمَا آتَاهُمُ اللَّهُ مِن فَضْلِهِ وَيَسْتَبْشِرُونَ بِالَّذِينَ لَمْ يَلْحَقُوا بِهِم مِّنْ خَلْفِهِمْ أَلَّا خَوْفٌ عَلَيْهِمْ وَلَا هُمْ يَحْزَنُونَ):

سؤال 22
الدرجة 1.00

 معنى مفردة (الْقَرْحُ) في قول الله تعالى: ﴿الَّذِينَ اسْتَجَابُوا لِلَّهِ وَالرَّسُولِ مِن بَعْدِ مَا أَصَابَهُمُ الْقَرْحُ﴾:

سؤال 23
الدرجة 1.00

 أمر سيِّدنا رسول الله صلى الله عليه وسلم خمسين من الرُّماة بالوقوف على جبل الرُّماة لحماية ظهر المسلمين بقيادة الصحابي الجليل:

سؤال 24
الدرجة 1.00