سلسلة جبال تقع قرب المدينة المُنوَّرة، ويُسمّى جزء منها جبل الرُّماة:
جبل الراية
جبل أحُد
جبل قريظة
جبل أنعم
معنى مفردة (وَلَا تَحْسَبَنَّ) في قول الله تعالى: ﴿وَلَا تَحْسَبَنَّ الَّذِينَ قُتِلُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ أَمْوَاتًا بَلْ أَحْيَاءٌ عِندَ رَبِّهِمْ يُرْزَقُونَ﴾:
ولا ترجعّن
ولا تعلمّن
ولا تتوهّمن
ولا تظنَّن
بيّن رسول الله صلى الله عليه وسلم عددًا من خصال الشهداء، وذكر منها: «يُغْفَرُ لَهُ في أَوَّلِ دَفْعَةٍ مِنْ دَمِهِ، وَيَرى مَقْعَدَهُ مِنَ الْجَنَّةِ، وَيُجارُ مِنْ عَذابِ الْقَبْرِ، وَيَأْمَنُ مِنَ الفْزَعِ الْأكْبرَ», المقصود بـ (الفْزَعِ الْأكْبرَ):
أهوال القبر أول ليلة فيه
عذاب الدنيا قبل الاخرة
أهوال الحساب يوم القيامة
الفزع من النوم والشعور بالموت
في السَّنَة الثالثة للهجرة، توجَّه مشركو قريش إلى المدينة المُنوَّرة لمحاربة المسلمين والانتقام لهزيمتهم في غزوة:
تبوك
أحُد
بدر
الخندق
منطقة تقع على بُعْد اثني عشر كيلومترًا جنوب المسجد النبوي أقام فيها النبي صلى الله عليه وسلم لملاقاة المشركين بعد رجوعهم إلى المدينة المُنوَّرة لمهاجمة المسلمين
مدائن صالح
القبة الخضراء
البقيع
حمراء الأسد
سبب هزيمة المسلمين في غزوة أحُد:
عدم تنفيذ الرُّماة لأوامر الرسول صلى الله عليه وسلم
كثرة جيش المشركين
قلّة عدد جيش المسلمين
جميع ما ذكر
واحدة من المعارك الآتية حدثت عام 1948م:
معركة اليرموك
معركة مؤتة
معركة باب الواد
معركة الكرامة
الصحابي الجليل الذي قال عندما نزل أكثر الرُّماة عن الجبل يوم أُحُد: اللهمَّ إنّي أعتذر إليك ممّا صنع هؤلاء الذين انهزموا، وأبرأ إليك ممّا صنع هؤلاء:
سعد بن أبي وقاص رضي الله عنه
سعد بن معاذ رضي الله عنه
عبد الله ابن جبير رضي الله عنه
أنس بن النضر رضي الله عنه
لفظ في الآية الكريمة: ﴿وَلَا تَحْسَبَنَّ الَّذِينَ قُتِلُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ أَمْوَاتًا بَلْ أَحْيَاءٌ عِندَ رَبِّهِمْ يُرْزَقُونَ﴾ أشار إلى أنَّ جِوار الله تعالى أعظم رزق:
(يُرْزَقُونَ)
(أَحْيَاءٌ)
(تَحْسَبَنَّ)
(سَبِيلِ اللَّهِ)
أثنى الله تعالى على المسلمين؛ لاستجابتهم لأمر الله تعالى ورسوله صلى الله عليه وسلم بالخروج لملاقاة المشركين الذين قرّروا إعادة الكَرَّة بالرجوع إلى المدينة المُنوَّرة ومهاجمة المسلمين, الآية الكريمة التي أشارت إلى ذلك:
﴿يَسْتَبْشِرُونَ بِنِعْمَةٍ مِّنَ اللَّهِ وَفَضْلٍ﴾
﴿فَرِحِينَ بِمَا آتَاهُمُ اللَّهُ مِن فَضْلِهِ﴾
﴿الَّذِينَ اسْتَجَابُوا لِلَّهِ وَالرَّسُولِ مِن بَعْدِ مَا أَصَابَهُمُ الْقَرْحُ﴾
﴿لِلَّذِينَ أَحْسَنُوا مِنْهُمْ وَاتَّقَوْا أَجْرٌ عَظِيمٌ﴾
تعبير في الآية الكريمة (وَلَا تَحْسَبَنَّ الَّذِينَ قُتِلُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ أَمْوَاتًا بَلْ أَحْيَاءٌ عِندَ رَبِّهِمْ يُرْزَقُونَ) فيه زيادة تكريم للشهداء
(عِندَ رَبِّهِمْ)
(وَلَا تَحْسَبَنَّ)
(بَلْ أَحْيَاءٌ)
وصف الله عز وجل الشهداء بأنَّهم مُطمئِنون لعاقبة مَنْ سيلحق بهم في درب الشهادة, الآية الكريمة التي أشارت إلى ذلك:
﴿فَرِحِينَ بِمَا آتَاهُمُ اللَّهُ مِن فَضْلِهِ وَيَسْتَبْشِرُونَ بِالَّذِينَ لَمْ يَلْحَقُوا بِهِم مِّنْ خَلْفِهِمْ أَلَّا خَوْفٌ عَلَيْهِمْ وَلَا هُمْ يَحْزَنُونَ﴾
﴿الَّذِينَ اسْتَجَابُوا لِلَّهِ وَالرَّسُولِ مِن بَعْدِ مَا أَصَابَهُمُ الْقَرْحُ لِلَّذِينَ أَحْسَنُوا مِنْهُمْ وَاتَّقَوْا أَجْرٌ عَظِيمٌ﴾
﴿وَلَا تَحْسَبَنَّ الَّذِينَ قُتِلُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ أَمْوَاتًا بَلْ أَحْيَاءٌ عِندَ رَبِّهِمْ يُرْزَقُونَ﴾
﴿يَسْتَبْشِرُونَ بِنِعْمَةٍ مِّنَ اللَّهِ وَفَضْلٍ وَأَنَّ اللَّهَ لَا يُضِيعُ أَجْرَ الْمُؤْمِنِينَ﴾
الصحابي الجليل قائل: واهًا لريح الجَنَّة يا سعد؛ إنّي أجده دون أُحُد:
التصرف الذي قام به المشركون لمّا تناهى إلى مسامعهم خبر خروج المسلمين لملاقاتهم بعد غزوة أحُد:
خافوا من لقائهم ورجعوا إلى مكَّة المُكرَّمة
قرّر بعضهم مهاجمتهم والبعض الآخر خاف وعاد إلى مكَّة
قرّروا مهاجمتهم وتقدّموا إلى المدينة المُنوَّرة
أقاموا في منطقة حمراء الأسد بانتظار قدوم المسلمين
قول الله تعالى الذي يعني أنَّه سبحانه قادر على أنْ يكفينا شرور المشركين؛ فنحن إليه نلجأ وعليه نعتمد وإليه نُفوِّض أمرنا:
(رَبَّنَا أَفْرِغْ عَلَيْنَا صَبْرًا وَثَبِّتْ أَقْدَامَنَا وَانصُرْنَا عَلَى الْقَوْمِ)
(إِنَّا لِلَّهِ وَإِنَّا إِلَيْهِ رَاجِعُونَ)
(حَسْبُنَا اللَّهُ وَنِعْمَ الْوَكِيلُ)
(سُبْحَانَكَ لَا عِلْمَ لَنَا إِلَّا مَا عَلَّمْتَنَا إِنَّكَ أَنتَ الْعَلِيمُ الْحَكِيمُ)
مضى أنس بن النضر رضي الله عنه يوم أُحُد فقاتل القوم حتى قُتلِ، فما عُرِف من كثرة ما به من جراح حتى عرفته أخته بـ:
سِلاحه
دِرعه
بَنانه
لباسِه
الموضوع الذي تناولته الآية الكريمة: ﴿فَانقَلَبُوا بِنِعْمَةٍ مِّنَ اللَّهِ وَفَضْلٍ لَّمْ يَمْسَسْهُمْ سُوءٌ وَاتَّبَعُوا رِضْوَانَ اللَّهِ وَاللَّهُ ذُو فَضْلٍ عَظِيمٍ﴾:
فضل طاعة الله ورسوله والثقة بنصر الله تعالى
فضائل الشهداء
الدعوة إلى الخير
تقوى الله تعالى
عدد الشهداء من المسلمين في غزوة أحُد:
60 شهيد
55 شهيد
66 شهيد
70 شهيد
المقصود بلفظ ﴿فَانقَلَبُوا﴾ في قوله تعالى: (فَانقَلَبُوا بِنِعْمَةٍ مِّنَ اللَّهِ وَفَضْلٍ لَّمْ يَمْسَسْهُمْ سُوءٌ وَاتَّبَعُوا رِضْوَانَ اللَّهِ وَاللَّهُ ذُو فَضْلٍ عَظِيمٍ):
فتجمّعوا
فرجعوا
فتمسَّكوا
فاختلفوا
يعود اسما الاشارة (هؤلاء) الواردة في قول الصحابي أنس بن النضر رضي الله عنه يوم أُحُد: (اللهمَّ إنّي أعتذر إليك ممّا صنع هؤلاء الذين انهزموا، وأبرأ إليك ممّا صنع هؤلاء), إلى:
الأولى للمشركين والثانية للمسلمين
الأولى والثانية للمشركين
الأولى والثانية للمسلمين
الأولى للمسلمين والثانية للمشركين
الموضوع الذي تناولته الآية الكريمة: (فَرِحِينَ بِمَا آتَاهُمُ اللَّهُ مِن فَضْلِهِ وَيَسْتَبْشِرُونَ بِالَّذِينَ لَمْ يَلْحَقُوا بِهِم مِّنْ خَلْفِهِمْ أَلَّا خَوْفٌ عَلَيْهِمْ وَلَا هُمْ يَحْزَنُونَ):
الاعتبار من الأُمم السابقة
التمسُّك بالإسلام أساس وحدة الأُمَّة
معنى مفردة (الْقَرْحُ) في قول الله تعالى: ﴿الَّذِينَ اسْتَجَابُوا لِلَّهِ وَالرَّسُولِ مِن بَعْدِ مَا أَصَابَهُمُ الْقَرْحُ﴾:
الفرح
الجِراح
التعب
الحُزن
أمر سيِّدنا رسول الله صلى الله عليه وسلم خمسين من الرُّماة بالوقوف على جبل الرُّماة لحماية ظهر المسلمين بقيادة الصحابي الجليل:
عبد الرحمن بن عوف رضي الله عنه