يدّل موقف النبي صلى الله عليه وسلم في رحلته إلى الطائف بعد أنْ لقي من أهلها سوء المعاملة والإيذاء استبشر صلى الله عليه وسلم مُتفائلًا بإسلامهم 

    ورفض الدعاء عليهم, على أحد مظاهر الإيجابية في الشريعة الإسلامية, هو:

 

سؤال 1
الدرجة 1.00

 يُعدّ إشاعة الفرح في الأعياد والمناسبات السعيدة، مثل: أيام العيدين، وإشهار الزواج من مظاهر إيجابية النظرة إلى:

 

سؤال 2
الدرجة 1.00

نهت الشريعة الإسلامية عن اليأس والحزن والاستسلام للأفكار السلبية التي تُؤثِّر في نفسية الإنسان, النص الشرعي الذي 

    يشير إلى ذلك:

 

سؤال 3
الدرجة 1.00

معنى كلمتي (بَيْتَ مَدَرٍ) و(وَبَرٍ) الواردتان في قول رسول الله صلى الله عليه وسلم: «لَيَبْلُغَنَّ هَذَا الْأمْرُ مَا بَلَغَ اللَّيْلُ وَالنَّهَارُ، وَلَا يَتْرُكُ اللهُ  

      بَيْتَ مَدَرٍ وَلَا وَبَرٍ إلِّا أَدْخَلَهُ اللهُ هَذَا الدِّينَ بعِزِّ عَزِيزٍ أَوْ بذِلِّ ذَليِلٍ», هو:

 

 

سؤال 4
الدرجة 1.00

مظهر الإيجابية في الشريعة الإسلامية الذي يشير إليه قوله صلى الله عليه وسلم: «لَيَبْلُغَنَّ هَذَا الْأمْرُ مَا بَلَغَ اللَّيْلُ وَالنَّهَارُ، وَلَا يَتْرُكُ اللهُ بَيْتَ 

    مَدَرٍ وَلَا وَبَرٍ إلِّا أَدْخَلَهُ اللهُ هَذَا الدِّينَ بعِزِّ عَزِيزٍ أَوْ بذِلِّ ذَليِلٍ» هو النظرة إلى:

 

سؤال 5
الدرجة 1.00

 سمع أبو بكر الصدّيق رضي الله عنه جاريتين تضربان على الدُّفِّ، وفي روايةٍ: تُغنِّيان بغِناءٍ، فانتهرهما, فكشف سيِّدنا رسول الله صلى الله عليه وسلم 

      عن وجهه, وقال: «دَعْهُمَا يَا أَبَا بَكْرٍ، فَإِنَّها أَيَّامُ عِيدٍ», دلّ هذا الموقف على إحدى صور إيجابية النظرة إلى الناس:    

 

سؤال 6
الدرجة 1.00

 الآية الكريمة التي تدّل على التعاون على البِرِّ والتقوى في المجالات الإنسانية والعلمية وإعمار الكون، وتسخيره لخدمة  

      الإنسان وما فيه خير للناس جميعًا:

 

سؤال 7
الدرجة 1.00

 دعت الشريعة الإسلامية المسلم إلى إقامة علاقات طيِّبة مع الناس ومن ذلك إدخال الفرح والسرور في قلوب الناس شرط 

      أنْ يكون ذلك وَفق:

 

 

سؤال 8
الدرجة 1.00

 دعت الشريعة الإسلامية إلى الاستبشار والتفاؤل بالخير, قول رسول الله صلى الله عليه وسلم الذي يشير إلى ذلك:

 

 

سؤال 9
الدرجة 1.00

 جعل الإسلام أداء الأعمال التي تدفع المكروه والأذى عن الناس عبادة يُؤجَر فاعلها, ومن الأدلَّة على ذلك قوله صلى الله عليه وسلم:

 

 

سؤال 10
الدرجة 1.00

إحدى مبادرات مؤسسة ولي العهد تهدف إلى تفعيل مشاركة الشباب في العمل التطوُّعي وتمكين المُتبرِّعين من  التواصل  

      مع الجمعيات والمؤسسات الخيرية إلكترونيًّا:

 

سؤال 11
الدرجة 1.00

 المفهوم الصحيح للإيجابية في الشريعة الإسلامية:

 

سؤال 12
الدرجة 1.00

 سِمَة من سِمات الشريعة الإسلامية تُمثّل سببًا لفاعلية المسلم وسعيه للخير في جميع أحواله: 

 

سؤال 13
الدرجة 1.00

 حَثَّ النبي صلى الله عليه وسلم على التجمُّل، ولبس أحسن الثياب في المناسبات السعيدة؛ إظهارًا للبهجة، وكان له ثوبان يلبسهما أيام 

      الجمع والأعياد وعند استقبال الوفود, لونهما:

 

سؤال 14
الدرجة 1.00

 يشير قول رسول الله صلى الله عليه وسلم: «مَثَلُ الْمُؤْمِنيِنَ فِي تَوَادِّهِمْ وَتَرَاحُمهِمْ وَتَعَاطُفِهِمْ مَثَلُ الْجسَدِ إذِا اشْتَكَى مِنْهُ عُضْوٌ تَدَاعَى لَهُ 

      سَائِرُ الْجسَدِ بِالسَّهَرِ وَالْحُمّى» إلى إحدى صور إيجابية النظرة إلى الناس, هي:

 

سؤال 15
الدرجة 1.00

 حين يعلم المسلم أنَّ الله تعالى غفور رحيم فإنَّه يُسارِع إلى:

 

 

سؤال 16
الدرجة 1.00

 أُمُّ المؤمنين التي دخلها عليها سيِّدنا أبو بكر الصدّيق رضي الله عنه وسمع جاريتين عندها تضربان على الدُّفِّ:

 

سؤال 17
الدرجة 1.00

 واحدة من الآتية ليست من سِمات الإيجابية في مبادئ الإسلام وأحكامه:

 

سؤال 18
الدرجة 1.00

 جميع ما يأتي من مظاهر الإيجابية في الشريعة الإسلامية, ما عدا:

 

 

سؤال 19
الدرجة 1.00

 قال النبي صلى الله عليه وسلم: «إذِا قَالَ الرَّجُلُ: هَلَكَ الناَّسُ فَهُوَ أهَلَكُهُمْ», يمكن الاستدلال بالحديث الشريف على أحد مظاهر الإيجابية في 

      الشريعة الإسلامية, هي:

 

 

سؤال 20
الدرجة 1.00

 جميع ما يأتي من صور إيجابية النظرة إلى الناس في الشريعة الإسلامية, ما عدا:

 

سؤال 21
الدرجة 1.00

 تشير الآية الكريمة:﴿فَإِذَا قُضِيَتِ الصَّلَاةُ فَانتَشِرُوا فِي الْأَرْضِ وَابْتَغُوا مِن فَضْلِ اللَّهِ وَاذْكُرُوا اللَّهَ كَثِيرًا لَّعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ﴾ إلى 

    أحد مظاهر الإيجابية في الشريعة الإسلامية, هو:

 

سؤال 22
الدرجة 1.00

 حرصت الشريعة الإسلامية على بَثِّ الطمأنينة في النفوس, الآية الكريمة التي تدّل على ذلك:

 

سؤال 23
الدرجة 1.00

 تشير الآية الكريمة: ﴿قُلْ يَا عِبَادِيَ الَّذِينَ أَسْرَفُوا عَلَىٰ أَنفُسِهِمْ لَا تَقْنَطُوا مِن رَّحْمَةِ اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ يَغْفِرُ الذُّنُوبَ جَمِيعًا إِنَّهُ هُوَ 

      الْغَفُورُ الرَّحِيمُ﴾ إلى إحدى سِمات الإيجابية في مبادئ الإسلام وأحكامه:

 

سؤال 24
الدرجة 1.00