جاء الأمر بالصلاة في الآية الكريمة (وَأَقِيمُوا الصَّلَاةَ وَآتُوا الزَّكَاةَ وَارْكَعُوا مَعَ الرَّاكِعِينَ):
مع بيان لكيفيتها ودون بيان لتفاصيلها
مع بيان عدد ركعاتها وأوقاتها وسُنَنها وكيفيتها
من دون بيان لكيفيتها وتفاصيلها
من دون بيان لكيفيتها وبيان لتفاصيلها
يدّل قول رسول الله(ص): «أَلا إنِّي أُوتيِتُ الْكِتابَ وَمِثْلَهُ مَعَهُ» على إحدى علاقات السُّنَّة النبوية الشريفة بالقرآن الكريم:
بيان ما جاء في القرآن الكريم على نحوٍ تفصيلي
تأكيد ما جاء في القرآن الكريم
تفسير بعض ما جاء في القرآن الكريم
إضافة أحكام جديدة لم تَرِدْ في القرآن الكريم
الحُكم الشرعي للعمل بأحكام السُّنَّة النبوية التي لم يَرِدْ ذِكْرها في القرآن الكريم:
مباح
واجب
مستحب
مندوب
قال تعالى: (حُرِّمَتْ عَلَيْكُمُ الْمَيْتَةُ وَالدَّمُ), بيَّنت السُّنَّة النبوية الشريفة المقصود بالمَيْتة والدَّمِ المُحرَّم وفسَّرت كُلًا منهما
واستثنت نوعين من أنواع المَيْتة والدماء من التحريم, هما:
الْمَيْتَتانِ الحوت والجراد والدَّمانِ الكبد والطحال
الْمَيْتَتانِ الدلفين والجراد والدَّمانِ المعدة والطحال
الْمَيْتَتانِ الحوت والفراش والدَّمانِ الكبد والقلب
الْمَيْتَتانِ الدلفين والفراش والدَّمانِ المعدة والقلب
هي كلُّ ما ورد عن النبي(ص) من قول أو فعل أو تقرير أو صفة خُلُقية:
السُّنَّة النبوية
التشريع النبوي
حُجِّية السُّنَّة
السيرة النبوية
أي من الأحاديث النبوية الشريفة الآتية فسَّرت وبيَّنت ممّا جاء في القرآن الكريم في مجال العبادات:
«لَيْسَ كَما تَظُنّونَ، إِنَّما هُوَ الشِّرْكُ كَما قالَ لُقْمانُ لِابنْهِ»
«أَكْلُ كُلِّ ذي نابٍ مِنَ السِّباعِ حَرامٌ»
«الثُّلُثُ، وَالثُّلُثُ كَثيرٌ»
«صَلُّوا كَمَا رَأَيْتُمُونيِ أُصَلِّي»
المصدر الأول من مصادر التشريع الإسلامي:
الإجماع
القرآن الكريم
القياس
السُّنَّة النبوية الشريفة
من أعظم الواجبات تجاه سُنَّة النبي(ص):
الرجوع إليها بوصفها مصدرًا تشريعيًّا
بذل الجهود لحفظها من الضياع
تعلُّمها وتعليمها
التمسُّك بها والتزامها
قال تعالى: (فَإِن تَنَازَعْتُمْ فِي شَيْءٍ فَرُدُّوهُ إِلَى اللَّهِ وَالرَّسُولِ إِن كُنتُمْ تُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ )تدّل الآية الكريمة على
واجب من واجبات المسلمين تجاه السُّنَّة النبوية الشريفة:
رَدُّ الشُّبُهات والدفاع عنها أمام المُشكِّكين
نوع السُنَّة في قول رسول الله (ص) :«لا يُؤْمنُ أَحَدُكُمْ حَتّى أَكونَ أَحَبَّ إلِيْهِ مِنْ والِدِهِ وَوَلَدِهِ وَالنّاسِ أَجْمعينَ»:
قولية
فعلية
تقريرية
صفة خُلُقية
أجمع علماء الأُمَّة على أنَّه لا يجوز تركها بدعوى الاكتفاء بالقرآن الكريم, ولأنَّ تركها يؤدّي إلى تضييع أحكام إسلامية
عديدة أو عدم فهمها أو الجهل بكيفية تطبيقها:
الكُتب السّماويّة
حُجِّية السُّنَّة النبوية الشريفة
مصادر التشريع الإسلامي
السُّنَّة النبوية المُطهَّرة
المثال الصحيح على دور السُّنَّة النبوية الشريفة في تفسير ما جاء في القرآن الكريم وتأكيده، قول النبي :
«إِنَّ دِماءَكُمْ وَأَمْوالَكُمْ عَلَيْكُمْ حَرامٌ»
«إِنَّهُ لَا يَحِلُّ مَالُ امْرِئٍ إِلَّا بِطيبِ نَفْسٍ مِنْهُ»
«لا يُجْمَعُ بَيْنَ الْمَرْأَةِ وَعَمَّتِها، وَلا بَيْنَ الْمَرْأَةِ وَخالَتها»
من الأحكام التي ورد ذكرها في القرآن الكريم، وبينَّتها السُّنةَّ النبوية الشريفة:
تحريم أكل لحوم الحُمُر الأهلية
تحريم أكل المَيْتة
تحريم كلِّ ذي ناب من السباع
وجوب صدقة الفطر
أمر الله تعالى بالاستجابة لأمر رسوله (ص), الآية الكريمة التي تدّل على ذلك:
(وَمَا آتَاكُمُ الرَّسُولُ فَخُذُوهُ وَمَا نَهَاكُمْ عَنْهُ فَانتَهُوا)
(مَّن يُطِعِ الرَّسُولَ فَقَدْ أَطَاعَ اللَّهَ)
(وَمَا يَنطِقُ عَنِ الْهَوَىٰ إِنْ هُوَ إِلَّا وَحْيٌ يُوحَىٰ)
(آمَنَ الرَّسُولُ بِمَا أُنزِلَ إِلَيْهِ مِن رَّبِّهِ وَالْمُؤْمِنُونَ)
واحدة من الآتية تُعدّ تحذيرات الله تعالى من مخالفة أمر النبي (ص):
(فَلَا وَرَبِّكَ لَا يُؤْمِنُونَ حَتَّىٰ يُحَكِّمُوكَ فِيمَا شَجَرَ بَيْنَهُمْ ثُمَّ لَا يَجِدُوا فِي أَنفُسِهِمْ حَرَجًا مِّمَّا قَضَيْتَ وَيُسَلِّمُوا تَسْلِيمًا)
(يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لَا تَأْكُلُوا أَمْوَالَكُم بَيْنَكُم بِالْبَاطِلِ إِلَّا أَن تَكُونَ تِجَارَةً عَن تَرَاضٍ مِّنكُمْ)
(بِالْبَيِّنَاتِ وَالزُّبُرِ وَأَنزَلْنَا إِلَيْكَ الذِّكْرَ لِتُبَيِّنَ لِلنَّاسِ مَا نُزِّلَ إِلَيْهِمْ وَلَعَلَّهُمْ يَتَفَكَّرُونَ)
(فَلْيَحْذَرِ الَّذِينَ يُخَالِفُونَ عَنْ أَمْرِهِ أَن تُصِيبَهُمْ فِتْنَةٌ أَوْ يُصِيبَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ)
جميع ما يأتي حُكمها الشرعي حرام, ما عدا:
جمع الرجل في الزواج بين المرأة وخالتها في الوقت نفسه
أكل لحم الحوت
أكل لحوم الحُمُر الأهلية
جمع الرجل في الزواج بين المرأة وعمَّتها في الوقت نفسه
الآية الكريمة التي تشير إلى وجوب الرجوع إلى السُّنَّة النبوية الشريفة بوصفها مصدرًا تشريعيًّا:
(الَّذِينَ آمَنُوا وَلَمْ يَلْبِسُوا إِيمَانَهُم بِظُلْمٍ أُولَٰئِكَ لَهُمُ الْأَمْنُ وَهُم مُّهْتَدُونَ)
(وَأَنزَلْنَا إِلَيْكَ الذِّكْرَ لِتُبَيِّنَ لِلنَّاسِ مَا نُزِّلَ إِلَيْهِمْ)
(فَإِن تَنَازَعْتُمْ فِي شَيْءٍ فَرُدُّوهُ إِلَى اللَّهِ وَالرَّسُولِ إِن كُنتُمْ تُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ )
تدّل الآية الكريمة في قوله تعالى: (وَأَنزَلْنَا إِلَيْكَ الذِّكْرَ لِتُبَيِّنَ لِلنَّاسِ مَا نُزِّلَ إِلَيْهِمْ)على إحدى علاقات السُّنَّة النبوية
الشريفة بالقرآن الكريم:
(أ + ج)
جاء لفظ (الظلم) في الآية الكريمة الَّذِينَ آمَنُوا وَلَمْ يَلْبِسُوا إِيمَانَهُم بِظُلْمٍ أُولَٰئِكَ لَهُمُ الْأَمْنُ وَهُم مُّهْتَدُونَ:
خاصًا ليشمل ظلم العبد لإخوانه
عامًّا ليشمل كلَّ ظلم
عامًّا ليشمل ظلم العبد فيما يتعلق بجانب الله
خاصًا ليشمل ظلم العبد لنفسه
قال تعالى: (الَّذِينَ آمَنُوا وَلَمْ يَلْبِسُوا إِيمَانَهُم بِظُلْمٍ أُولَٰئِكَ لَهُمُ الْأَمْنُ وَهُم مُّهْتَدُونَ), بيَّنت السُّنَّة النبوية أنَّ المراد بالظلم
في الآية الكريمة هو:
الشِّرك
الكذب
النفاق
الكفر
بيّن قول رسول الله (ص): «الثُّلُثُ، وَالثُّلُثُ كَثيرٌ» ما جاء في القرآن الكريم في مجال:
العبادات
العقيدة
المطعومات
المعاملات
فهم الصحابة الكرام أنَّ المقصود بالظلم في الآية الكريمة (الَّذِينَ آمَنُوا وَلَمْ يَلْبِسُوا إِيمَانَهُم بِظُلْمٍ أُولَٰئِكَ لَهُمُ الْأَمْنُ
وَهُم مُّهْتَدُونَ) هو:
جميع صور الظلم
ظلم العبد فيما يتعلق بجانب الله
ظلم العبد لنفسه
ظلم العبد لإخوانه
وردت الآية الكريمة في قول الله تعالى: يَا بُنَيَّ لَا تُشْرِكْ بِاللَّهِ إِنَّ الشِّرْكَ لَظُلْمٌ عَظِيمٌ في سورة:
لقمان
الأحزاب
غافر
الأنبياء
المصدر الثاني من مصادر التشريع الإسلامي:
مَن المقصود (إِنْ هُوَ إِلَّا وَحْيٌ يُوحَىٰ) في قوله تعالى: (وَمَا يَنطِقُ عَنِ الْهَوَىٰ إِنْ هُوَ إِلَّا وَحْيٌ يُوحَىٰ):
الصحابة
الأنبياء والرُسُل
رَسولِ اللهِ (ص)
الخلفاء الراشدين
يدّل قول النبي (ص) : «إِنَّهُ لَا يَحِلُّ مَالُ امْرِئٍ إِلَّا بِطيبِ نَفْسٍ مِنْهُ» على إحدى علاقات السُّنَّة النبوية الشريفة بالقرآن الكريم:
أُمِّ الْمُؤْمنِينَ التي قالت: «ما رَأَيْتُ رَسولَ الله (ص) ضاحِكًا حَتّى أَرى مِنْهُ لَهوَاتهِ،ِ إِنَّما كانَ يَتَبَسَّمُ»:
السَّيِّدَةِ خديجة
السَّيِّدَةِ حفصة
السَّيِّدَةِ ميمونة
السَّيِّدَةِ عائشة
إحدى واجبات المسلمين تجاه السُّنَّة النبوية الشريفة تكون بكتابة المُؤلَّفات وتوظيف الفضائيات ووسائل التواصل
الاجتماعي في دحض مزاعم المُتحامِلين على السُّنَّة النبوية:
التمسُّك بها والتزامها وتعلُّمها وتعليمها
من الأحكام التي ورد ذكرها في القرآن الكريم وجاءت تأكيدها في السُّنَّة النبوية الشريفة:
تحريم أخذ شيء من أموال الناس بغير حقٍّ
رَوى ابْنُ عَبّاسٍ رضي الله عنه أَنَّ الضَّبَّ «أُكِلَ عَلى مائِدَةِ رَسولِ اللهِ (ص)، وَلَوْ كانَ حَرامًا ما أُكِلَ عَلى مائِدَةِ رَسولِ اللهِ», نوع السُنَّة
في الحديث السابق:
تعني أنَّها دليل شرعي على الأحكام الشرعية التي يجب العمل بها:
السيرة النبوية الشريفة
التشريع النبوي الشريف
قال تعالى: (مِن بَعْدِ وَصِيَّةٍ يُوصِينَ بِهَا أَوْ دَيْنٍ), بيَّنت السُّنَّة النبوية الشريفة مقدار الوصية وحدَّدتها بألّا تزيد على:
الثُلث
الخُمس
الرُبع
السُدس
الآية الكريمة التي تبيّن مكانة السُّنَّة النبوية الشريفة في القرآن الكريم:
(وَقَالَ الرَّسُولُ يَا رَبِّ إِنَّ قَوْمِي اتَّخَذُوا هَـٰذَا الْقُرْآنَ مَهْجُورًا)
(لِّتَكُونُوا شُهَدَاءَ عَلَى النَّاسِ وَيَكُونَ الرَّسُولُ عَلَيْكُمْ شَهِيدًا)
(ومَا مُحَمَّدٌ إِلَّا رَسُولٌ قَدْ خَلَتْ مِنْ قَبْلِهِ الرُّسُلُ)
جاء النص في الآية الكريمة (حُرِّمَتْ عَلَيْكُمُ الْمَيْتَةُ وَالدَّمُ):
عامًّا بتحريم كلِّ مَيْتةٍ وخاصًا بتحريم دَم الطحال
عامًّا بتحريم كلِّ مَيْتةٍ ودَمٍ
خاصًا بتحريم مَيتة الجراد ودَم الكبد
خاصًا بتحريم مَيتة الحوت وعامًّا بتحريم كلِّ دَمٍ
بيَّن رسول الله (ص) أنَّ لتعلُّم السُّنَّة النبوية وتعليمها فضلًا كبيرًا, الحديث الشريف الذي يدّل على ذلك:
«اقرَءوا فَكُلٌّ حسَنٌ وسيَجيءُ أقوامٌ يقيمونَهُ كما يقامُ القِدْحُ يتعجَّلونَهُ ولا يتأجَّلونَهُ»
«إنَّ للَّهِ أَهْلينَ منَ النَّاسِ قالوا: يا رسولَ اللَّهِ، من هُم ؟ قالَ: هم أَهْلُ القرآنِ، أَهْلُ اللَّهِ وخاصَّتُهُ»
«نَضَّر اللهُ امْرَءًا سَمِعَ مَقالَتي، فَوَعاها، فَبَلَّغَها؛ فَإنِّهُ رُبَّ حامِلِ فِقْهٍ لَيْسَ بَفَقيهٍ، وَرُبَّ حامِلِ فِقْهٍ إلِى مَنْ هُوَ أَفْقَهُ مِنْهُ»
عَنْ أَنَسِ بْنِ مالِكٍ رضي الله عنه قالَ: «كانَ النَّبِيُّ يوجِزُ الصَّلاةَ، وَيُكْمِلُها», نوع السُنَّة في الحديث السابق: