زوج السيِّدة زينب رضي الله عنها بنت رسول الله (ص) وقع أسيرًا بعد انتصار المسلمين في بدر ولمّا بعث أهل مكَّة في فداء أُسَرائِهم
بعثت زينب لتفتديه بمال وبقلادة لها كانت عند خديجة أدخلتها بها عليه:
عثمان بن عفّان
علي بن أبي طالب
أبو موسى الأشعري
أبو العاص بن الربيع
هو مبلغ من المال يدفعه الزوج لزوجته؛ تكريمًا لها، وتأكيدًا لصِدْق رغبته في الزواج بها:
المَهْر
الميراث
النفقة
الصدقة
جميع ما يأتي من صور المعاشرة بالمعروف, ما عدا:
الصحبة الجميلة
الإرث
الصبر
الاهتمام المتبادل
من صور المعاشرة بالمعروف يكون بأن تتحمَّل الزوجة زوجها في مرضه وهمومه:
حفظ خصوصية العلاقة الزوجية
يدّل قول رسول الله (ص) للصحابي الذي أراد الزواج: «فَالْتَمِسْ وَلَوْ خَاتِمًا مِنْ حَدِيدٍ» على أحد الحقوق الخاصَّة للزوجين:
الطاعة بالمعروف
قول الله تعالى الذي يشير إلى حق من الحقوق الخاصَّة بالزوجة:
(يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لَا يَحِلُّ لَكُمْ أَن تَرِثُوا النِّسَاءَ كَرْهًا)
(وَإِنْ أَرَدتُّمُ اسْتِبْدَالَ زَوْجٍ مَّكَانَ زَوْجٍ وَآتَيْتُمْ إِحْدَاهُنَّ قِنطَارًا)
(وَعَلَى الْمَوْلُودِ لَهُ رِزْقُهُنَّ وَكِسْوَتُهُنَّ بِالْمَعْرُوفِ)
(وَعَاشِرُوهُنَّ بِالْمَعْرُوفِ)
حَثَّ رسول الله(ص) الرجل على اختيار الزوجة المناسبة له بأن تكون ذات:
الحَسَبِ
المالِ
الدّينِ
الجَمالِ
قال رسول الله (ص) : «لَا طَاعَةَ لِمَخلُوقٍ فِي مَعْصِيَةِ الله », أشار الحديث الشريف إلى حقّ من الحقوق الخاصَّة بالزوج:
طاعته بالمعروف
المحافظة على عِرْضه
المحافظة على ماله
تعسَّفه على زوجته
يترتَّب على عَقْد الزواج حقوقٌ للزوجة على زوجها. ومن هذه الحقوق:
المَهْر والإرث
المعاشرة بالمعروف والنفقة
المَهْر والنفقة
المعاشرة بالمعروف والإرث
يرُث الزوج زوجته كما ترُث الزوجة زوجها عند:
دفع جزء من المَهْر
كتابة عَقْد الزواج
الدخول بها
الخِطبة
بيَّن الله تعالى ميراث كلٍّ من الزوجين مُفصَّلًا في سورة:
مريم
النساء
البقرة
الطلاق
من صور المعاشرة بالمعروف بين الزوجين يتحقَّق بالاحترام والتقدير المتبادل بينهما والرفق وانتقاء أجمل الألفاظ والعمل
على إيجاد جوٍّ من الحوار البَنّاء:
معنى مفردة (نِحْلَةً) في قوله تعالى: (وَآتُوا النِّسَاءَ صَدُقَاتِهِنَّ نِحْلَةً):
جَزاءٌ
مَعْروفًا
هَدِيَّة
إِحْسانًا
تشمل النفقة توفير ما تحتاج إليه الزوجة من مسكن وطعام وكُسْوَة وعلاج، وهي تُقدَّر بحسب:
حالة الزوج عُسرًا أو يُسرًا
حالة الزوجة غنية أو فقيرة
الوضع الاقتصادي العام
المتوسط المعيشة في المجتمع
حَثَّ رسول الله (ص) المرأة وأولياءها على اختيار الزوج المناسب لها بأن يكون مَنْ تَرْضَوْنَ:
خُلُقَهُ ومالَهُ
جَمالَهُ ودينَهُ
مالَهُ وَحَسَبهُ
دينَهُ وَخُلُقَهُ
واحدة من العبارات الآتية ليست صحيحة فيما يتعلّق بمَهْر الزوجة:
جعل الإسلام للمَهْر حَدًّا أعلى وحَدًّا أدنى؛ مراعاةً لاختلاف أحوال الناس وظروفهم
حَثَّ الإسلام على التيسير في المهور؛ لكيلا يَحول ارتفاع المهور دون إقبال الشباب على الزواج
لا يجوز لأحد أنْ يأخذ من مَهْر الزوجة شيئًا إلّا بطيب نفس منها
المَهْر حقٌّ للزوجة ولها أنْ تتصرَّف فيه كيفما شاءت
للزوج على زوجته حقوقًا واجبةً عليها. ومن هذه الحقوق:
طاعته بالمعروف والإرث
النفقة والمحافظة على عِرضه وماله
طاعته بالمعروف والمحافظة على عِرضه وماله
قيل لأحد الصالحين وقد أراد طلاق زوجته: ما الذي يريبك منها؟ فقال: العاقل لا يهتك سترًا، فلمّ طلَّقها قيل له: لِمَ طلَّقتها؟
فقال: مالي ولامرأة غريبة, يدّل هذا الموقف على إحدى صور المعاشرة بالمعروف:
حُكم محافظة الزوجة على عِرض زوجها وماله في الشريعة الإسلامية:
واجب
مُباح
مندوب
مُستحب
معنى (يُفْضي إِلى امْرَأَتِهِ، وَتُفْضي إِلَيْهِ) الواردة في قول رسول الله (ص): «إِنَّ مِنْ أَشَرِّ النّاسِ عِنْدَ اللهِ مَنْزِلَةً يَوْمَ الْقِيامَةِ،
الرَّجُلُ يُفْضي إِلى امْرَأَتِهِ، وَتُفْضي إِلَيْهِ، ثُمَّ يَنْشُرُ سِّرها»:
أنْ يكون كلٌّ منهما موضع اهتمام الآخر فيعمل على مراعاة مشاعره والوفاء بحاجاته قَدْر الاستطاعة
أنْ تصبر الزوجة على زوجها إذا أصابته ضائقة مادية وأن يصبر الزوج على زوجته إذا مَرَّت بتغيُّرات صِحِّية
ألّا يُثقِل أي من الزوجين على الآخر بكثرة المطالب وألّا يُكلِّفه فوق طاقته
أيْ ما يكون بينهما من الأمور والأسرار الزوجية الخاصَّة
الصداق هو اسم من أسماء:
الزكاة
قول رسول الله (ص) الذي يدّل على حفظ خصوصية العلاقة الزوجية:
«إذِا صَلَّتِ الْمَرْأَةُ خَمسَهَا، وَصَامَتْ شَهْرَهَا، وَحَفِظَتْ فَرْجَهَا، وَأَطَاعَتْ زَوْجَهَا، قِيلَ لَها ادْخُلِي الْجنَّةَ مِنْ أَيِّ أَبْوَابِ الْجنَّةِ شِئْتِ»
«إِنَّ مِنْ أَشَرِّ النّاسِ عِنْدَ اللهِ مَنْزِلَةً يَوْمَ الْقِيامَةِ، الرَّجُلُ يُفْضي إِلى امْرَأَتِهِ، وَتُفْضي إِلَيْهِ، ثُمَّ يَنْشُرُ سِّرها»
«خَيْرُكُمْ خَيْرُكُمْ لَأهْلهِ، وَأَنا خَيْرُكُمْ لَأهْلي»
«أَلا إنِّ لَكُمْ عَلى نِسائِكُمْ حَقًّا، وَلِنِسائِكُمْ عَلَيْكُمْ حَقًّا»
حُكم المَهْر للزوجة على زوجها عند عَقْد الزواج في الشريعة الإسلامية:
الموضوع الذي تناوله قول رسول الله(ص): «أَلا إنِّ لَكُمْ عَلى نِسائِكُمْ حَقًّا، وَلِنِسائِكُمْ عَلَيْكُمْ حَقًّا»:
الحقوق المشتركة بين الزوجين
حقوق خاصَّة بالزوج
حقوق خاصَّة بالزوجة
جميع ما ذكر
من الواجب على الزوجة احترام زوجها وتقديره وطاعته فيما يرضي الله تعالى, الحديث الشريف الدّال على ذلك:
«إذِا صَلَّتِ الْمَرْأَةُ خَمسَهَا وَصَامَتْ شَهْرَهَا وَحَفِظَتْ فَرْجَهَا وَأَطَاعَتْ زَوْجَهَا، قِيلَ لَها ادْخُلِي الْجنَّةَ مِنْ أَيِّ أَبْوَابِ الْجنَّةِ شِئْتِ»
- «إِنَّ مِنْ أَشَرِّ النّاسِ عِنْدَ اللهِ مَنْزِلَةً يَوْمَ الْقِيامَةِ، الرَّجُلُ يُفْضي إِلى امْرَأَتِهِ، وَتُفْضي إِلَيْهِ، ثُمَّ يَنْشُرُ سِّرها»
جميع ما يأتي من ثمرات قيام كلٍّ من الزوجين بحقوق الآخر, ما عدا:
طاعة الله تعالى
تحقيق الغاية من الزواج
انهيار الحياة الزوجية
قوَّة المجتمع وتماسكه وانتشار الأمن فيه
لا يجوز لأيٍّ من الزوجين أنْ يُفشِي سِّر الآخر وعيوبه أو أنْ يُطلِع أحدًا على حياتهما الزوجية حتى لو كان أقرب الناس
إليهما؛ لأنَّ ذلك يؤدّي إلى:
نشوء الخلافات والشعور بعدم الطمأنينة
حدوث تغيُّرات صِحِّية أو نفسية للزوجين
زيادة الألفة في العلاقة الزوجية
(أ + ج)
من الحقوق المشتركة بين الزوجين التي حدَّدتها الشريعة الإسلامية:
النفقة والطاعة بالمعروف
الطاعة بالمعروف والمحافظة على المال
واحدة من الآتية ليست من الشروط التي تتحقَّق بها الصحبة الجميلة بين الزوجين:
تجنُّب الإساءة المادية والإساءة المعنوية
البُعْد عن التعنيف
التجاوز عن الأخطاء
أن يُثقِل أحدهما على الآخر بكثرة المطالب ويُكلِّفه فوق طاقته
يشير قول ابن عبّاس رضي الله عنه: «إِنِّي لَأحِبُّ أَنْ أَتَزَيَّنَ لِلْمَرْأَةِ كَمَا أُحِبُّ أَنْ تَتَزَيَّنَ لِيَ الْمَرْأَةُ» إلى إحدى صور المعاشرة بالمعروف
بين الزوجين:
الحقوق التي دّل عليها قول رسول الله (ص): «لَا يَحِلُّ لِلْمَرْأَةِ أَنْ تَصُومَ وَزَوْجُهَا شَاهِدٌ إلِّا بإِذِنهِ، وَلَا تَأْذَنَ فِي بَيْتِهِ إلِّا بِإِذْنِهِ»:
الحقوق الخاصَّة بالزوج
الحقوق الاجتماعية للمرأة
الحقوق الخاصَّة بالزوجه
يجب على الزوج أنْ يُنفِق على زوجته:
قبل كتابة عَقْد الزواج
بعد الدخول بها
قبل الدخول بها
بعد كتابة عَقْد الزواج
حَثَّ الإسلام كُلًّ من الزوجين أنْ يُعامِل الآخر بالمعروف والإحسان, قول رسول الله (ص) الدال على ذلك:
«إِنَّ مِنْ أَشَرِّ النّاسِ عِنْدَ اللهِ مَنْزِلَةً يَوْمَ الْقِيامَةِ، الرَّجُلُ يُفْضي إِلى امْرَأَتِهِ، وَتُفْضي إِلَيْهِ، ثُمَّ يَنْشُرُ سِرّها»
«لَا يَحِلُّ لِلْمَرْأَةِ أَنْ تَصُومَ وَزَوْجُهَا شَاهِدٌ إلِّا بإِذِنهِ، وَلَا تَأْذَنَ فِي بَيْتِهِ إلِّا بِإِذْنِهِ»