من الواجب على الزوجة احترام زوجها وتقديره وطاعته فيما يرضي الله تعالى, الحديث الشريف الدّال على ذلك:
«أَلا إنِّ لَكُمْ عَلى نِسائِكُمْ حَقًّا، وَلِنِسائِكُمْ عَلَيْكُمْ حَقًّا»
«إذِا صَلَّتِ الْمَرْأَةُ خَمسَهَا وَصَامَتْ شَهْرَهَا وَحَفِظَتْ فَرْجَهَا وَأَطَاعَتْ زَوْجَهَا، قِيلَ لَها ادْخُلِي الْجنَّةَ مِنْ أَيِّ أَبْوَابِ الْجنَّةِ شِئْتِ»
«خَيْرُكُمْ خَيْرُكُمْ لَأهْلهِ، وَأَنا خَيْرُكُمْ لَأهْلي»
- «إِنَّ مِنْ أَشَرِّ النّاسِ عِنْدَ اللهِ مَنْزِلَةً يَوْمَ الْقِيامَةِ، الرَّجُلُ يُفْضي إِلى امْرَأَتِهِ، وَتُفْضي إِلَيْهِ، ثُمَّ يَنْشُرُ سِّرها»
يشير قول ابن عبّاس رضي الله عنه: «إِنِّي لَأحِبُّ أَنْ أَتَزَيَّنَ لِلْمَرْأَةِ كَمَا أُحِبُّ أَنْ تَتَزَيَّنَ لِيَ الْمَرْأَةُ» إلى إحدى صور المعاشرة بالمعروف
بين الزوجين:
الصبر
الصحبة الجميلة
الاهتمام المتبادل
حفظ خصوصية العلاقة الزوجية
قول رسول الله (ص) الذي يدّل على حفظ خصوصية العلاقة الزوجية:
«إذِا صَلَّتِ الْمَرْأَةُ خَمسَهَا، وَصَامَتْ شَهْرَهَا، وَحَفِظَتْ فَرْجَهَا، وَأَطَاعَتْ زَوْجَهَا، قِيلَ لَها ادْخُلِي الْجنَّةَ مِنْ أَيِّ أَبْوَابِ الْجنَّةِ شِئْتِ»
«إِنَّ مِنْ أَشَرِّ النّاسِ عِنْدَ اللهِ مَنْزِلَةً يَوْمَ الْقِيامَةِ، الرَّجُلُ يُفْضي إِلى امْرَأَتِهِ، وَتُفْضي إِلَيْهِ، ثُمَّ يَنْشُرُ سِّرها»
من صور المعاشرة بالمعروف بين الزوجين يتحقَّق بالاحترام والتقدير المتبادل بينهما والرفق وانتقاء أجمل الألفاظ والعمل
على إيجاد جوٍّ من الحوار البَنّاء:
النفقة
جميع ما يأتي من صور المعاشرة بالمعروف, ما عدا:
الإرث
الموضوع الذي تناوله قول رسول الله(ص): «أَلا إنِّ لَكُمْ عَلى نِسائِكُمْ حَقًّا، وَلِنِسائِكُمْ عَلَيْكُمْ حَقًّا»:
الحقوق المشتركة بين الزوجين
حقوق خاصَّة بالزوج
حقوق خاصَّة بالزوجة
جميع ما ذكر
قيل لأحد الصالحين وقد أراد طلاق زوجته: ما الذي يريبك منها؟ فقال: العاقل لا يهتك سترًا، فلمّ طلَّقها قيل له: لِمَ طلَّقتها؟
فقال: مالي ولامرأة غريبة, يدّل هذا الموقف على إحدى صور المعاشرة بالمعروف:
معنى مفردة (نِحْلَةً) في قوله تعالى: (وَآتُوا النِّسَاءَ صَدُقَاتِهِنَّ نِحْلَةً):
هَدِيَّة
جَزاءٌ
إِحْسانًا
مَعْروفًا
يدّل قول رسول الله (ص) للصحابي الذي أراد الزواج: «فَالْتَمِسْ وَلَوْ خَاتِمًا مِنْ حَدِيدٍ» على أحد الحقوق الخاصَّة للزوجين:
المَهْر
الطاعة بالمعروف
معنى (يُفْضي إِلى امْرَأَتِهِ، وَتُفْضي إِلَيْهِ) الواردة في قول رسول الله (ص): «إِنَّ مِنْ أَشَرِّ النّاسِ عِنْدَ اللهِ مَنْزِلَةً يَوْمَ الْقِيامَةِ،
الرَّجُلُ يُفْضي إِلى امْرَأَتِهِ، وَتُفْضي إِلَيْهِ، ثُمَّ يَنْشُرُ سِّرها»:
أنْ يكون كلٌّ منهما موضع اهتمام الآخر فيعمل على مراعاة مشاعره والوفاء بحاجاته قَدْر الاستطاعة
أيْ ما يكون بينهما من الأمور والأسرار الزوجية الخاصَّة
ألّا يُثقِل أي من الزوجين على الآخر بكثرة المطالب وألّا يُكلِّفه فوق طاقته
أنْ تصبر الزوجة على زوجها إذا أصابته ضائقة مادية وأن يصبر الزوج على زوجته إذا مَرَّت بتغيُّرات صِحِّية
هو مبلغ من المال يدفعه الزوج لزوجته؛ تكريمًا لها، وتأكيدًا لصِدْق رغبته في الزواج بها:
الصدقة
الميراث
واحدة من الآتية ليست من الشروط التي تتحقَّق بها الصحبة الجميلة بين الزوجين:
أن يُثقِل أحدهما على الآخر بكثرة المطالب ويُكلِّفه فوق طاقته
تجنُّب الإساءة المادية والإساءة المعنوية
البُعْد عن التعنيف
التجاوز عن الأخطاء
تشمل النفقة توفير ما تحتاج إليه الزوجة من مسكن وطعام وكُسْوَة وعلاج، وهي تُقدَّر بحسب:
الوضع الاقتصادي العام
المتوسط المعيشة في المجتمع
حالة الزوج عُسرًا أو يُسرًا
حالة الزوجة غنية أو فقيرة
واحدة من العبارات الآتية ليست صحيحة فيما يتعلّق بمَهْر الزوجة:
جعل الإسلام للمَهْر حَدًّا أعلى وحَدًّا أدنى؛ مراعاةً لاختلاف أحوال الناس وظروفهم
حَثَّ الإسلام على التيسير في المهور؛ لكيلا يَحول ارتفاع المهور دون إقبال الشباب على الزواج
المَهْر حقٌّ للزوجة ولها أنْ تتصرَّف فيه كيفما شاءت
لا يجوز لأحد أنْ يأخذ من مَهْر الزوجة شيئًا إلّا بطيب نفس منها
الحقوق التي دّل عليها قول رسول الله (ص): «لَا يَحِلُّ لِلْمَرْأَةِ أَنْ تَصُومَ وَزَوْجُهَا شَاهِدٌ إلِّا بإِذِنهِ، وَلَا تَأْذَنَ فِي بَيْتِهِ إلِّا بِإِذْنِهِ»:
الحقوق الخاصَّة بالزوجه
الحقوق الخاصَّة بالزوج
الحقوق الاجتماعية للمرأة
حَثَّ رسول الله (ص) المرأة وأولياءها على اختيار الزوج المناسب لها بأن يكون مَنْ تَرْضَوْنَ:
خُلُقَهُ ومالَهُ
دينَهُ وَخُلُقَهُ
مالَهُ وَحَسَبهُ
جَمالَهُ ودينَهُ
حُكم المَهْر للزوجة على زوجها عند عَقْد الزواج في الشريعة الإسلامية:
مندوب
مُباح
واجب
مُستحب
للزوج على زوجته حقوقًا واجبةً عليها. ومن هذه الحقوق:
المَهْر والنفقة
طاعته بالمعروف والمحافظة على عِرضه وماله
النفقة والمحافظة على عِرضه وماله
طاعته بالمعروف والإرث
لا يجوز لأيٍّ من الزوجين أنْ يُفشِي سِّر الآخر وعيوبه أو أنْ يُطلِع أحدًا على حياتهما الزوجية حتى لو كان أقرب الناس
إليهما؛ لأنَّ ذلك يؤدّي إلى:
نشوء الخلافات والشعور بعدم الطمأنينة
حدوث تغيُّرات صِحِّية أو نفسية للزوجين
زيادة الألفة في العلاقة الزوجية
(أ + ج)
زوج السيِّدة زينب رضي الله عنها بنت رسول الله (ص) وقع أسيرًا بعد انتصار المسلمين في بدر ولمّا بعث أهل مكَّة في فداء أُسَرائِهم
بعثت زينب لتفتديه بمال وبقلادة لها كانت عند خديجة أدخلتها بها عليه:
علي بن أبي طالب
أبو العاص بن الربيع
أبو موسى الأشعري
عثمان بن عفّان
بيَّن الله تعالى ميراث كلٍّ من الزوجين مُفصَّلًا في سورة:
مريم
النساء
البقرة
الطلاق
قول الله تعالى الذي يشير إلى حق من الحقوق الخاصَّة بالزوجة:
(وَإِنْ أَرَدتُّمُ اسْتِبْدَالَ زَوْجٍ مَّكَانَ زَوْجٍ وَآتَيْتُمْ إِحْدَاهُنَّ قِنطَارًا)
(وَعَاشِرُوهُنَّ بِالْمَعْرُوفِ)
(يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لَا يَحِلُّ لَكُمْ أَن تَرِثُوا النِّسَاءَ كَرْهًا)
(وَعَلَى الْمَوْلُودِ لَهُ رِزْقُهُنَّ وَكِسْوَتُهُنَّ بِالْمَعْرُوفِ)
من صور المعاشرة بالمعروف يكون بأن تتحمَّل الزوجة زوجها في مرضه وهمومه:
حُكم محافظة الزوجة على عِرض زوجها وماله في الشريعة الإسلامية:
جميع ما يأتي من ثمرات قيام كلٍّ من الزوجين بحقوق الآخر, ما عدا:
انهيار الحياة الزوجية
طاعة الله تعالى
قوَّة المجتمع وتماسكه وانتشار الأمن فيه
تحقيق الغاية من الزواج
يرُث الزوج زوجته كما ترُث الزوجة زوجها عند:
الخِطبة
الدخول بها
كتابة عَقْد الزواج
دفع جزء من المَهْر
من الحقوق المشتركة بين الزوجين التي حدَّدتها الشريعة الإسلامية:
المعاشرة بالمعروف والإرث
النفقة والطاعة بالمعروف
الطاعة بالمعروف والمحافظة على المال
يجب على الزوج أنْ يُنفِق على زوجته:
بعد كتابة عَقْد الزواج
قبل الدخول بها
قبل كتابة عَقْد الزواج
بعد الدخول بها
حَثَّ الإسلام كُلًّ من الزوجين أنْ يُعامِل الآخر بالمعروف والإحسان, قول رسول الله (ص) الدال على ذلك:
«لَا يَحِلُّ لِلْمَرْأَةِ أَنْ تَصُومَ وَزَوْجُهَا شَاهِدٌ إلِّا بإِذِنهِ، وَلَا تَأْذَنَ فِي بَيْتِهِ إلِّا بِإِذْنِهِ»
«إِنَّ مِنْ أَشَرِّ النّاسِ عِنْدَ اللهِ مَنْزِلَةً يَوْمَ الْقِيامَةِ، الرَّجُلُ يُفْضي إِلى امْرَأَتِهِ، وَتُفْضي إِلَيْهِ، ثُمَّ يَنْشُرُ سِرّها»
يترتَّب على عَقْد الزواج حقوقٌ للزوجة على زوجها. ومن هذه الحقوق:
المَهْر والإرث
المعاشرة بالمعروف والنفقة
قال رسول الله (ص) : «لَا طَاعَةَ لِمَخلُوقٍ فِي مَعْصِيَةِ الله », أشار الحديث الشريف إلى حقّ من الحقوق الخاصَّة بالزوج:
تعسَّفه على زوجته
طاعته بالمعروف
المحافظة على ماله
المحافظة على عِرْضه
حَثَّ رسول الله(ص) الرجل على اختيار الزوجة المناسبة له بأن تكون ذات:
الجَمالِ
الحَسَبِ
الدّينِ
المالِ
الصداق هو اسم من أسماء:
الزكاة