للحفاظ على حياة الأُمِّ بسبب تتابع الحمل وبخاصَّةٍ إذا كانت لا تلد ولادة طبيعية يتم اللجوء إلى:
تنظيم النسل
الإجهاض
العزل
تحديد النسل
هو تعمُّد إسقاط الحمل في غير موعده الطبيعي وبلا ضرورة وبأيِّ وسيلة من الوسائل:
الصِّحَّة الإنجابية
هي اكتمال السلامة البدنية والنفسية لعيش حياة هنيئة وآمنة:
الصِّحَّة الجسدية
الصِّحَّة العقلية
الصِّحَّة المهنية
يدّل قول الله تعالى: (يُرِيدُ اللَّهُ بِكُمُ الْيُسْرَ وَلَا يُرِيدُ بِكُمُ الْعُسْرَ) على إحدى دواعي إباحة تنظيم النسل في الإسلام:
الحفاظ على الصِّحَّة الإنجابية للأُمِّ ودفع الضرر عنها
حاجات اجتماعية واقتصادية مُعتبَرة شرعًا
وجود مرض ضارٍّ أو مُعْدٍ في الزوجين أو في أحدهما
منح الزوجين الوقت اللازم للعناية بأطفالهما
واحدة من الآتية ليست من دواعي إباحة تنظيم النسل في الشريعة الإسلامية:
وجود مرض ضارٍّ أو مُعْدٍ في الزوجين أو في أحدهما يرجى شفاؤه وقد ينتقل إلى أولادهما
حاجات اجتماعية واقتصادية غير مُعتبَرة شرعًا
لا مانع من تحديد النسل إذا وُجِدت ضرورة ما دامت الأسباب قائمة؛ عملًا بقاعدة:
الضرورات تبيح المحظورات
المعروف عُرفًا كالمشروط شَرْطًا
الضرورة تُقدَّر بقَدْرها
لا ضرر ولا ضرار
قاعدة فقهية تعني أنَّ المَنهِيَّ عنه شرعًا يباح فعله عند الضرورة والحاجة الشديدة:
المشَقَّة تجلب التيسير
واحدة من الآتية تُعدّ من الأمثلة على القاعدة الفقهية (الضرورات تبيح المحظورات):
امتناع المرأة عن الإنجاب حتى تُكمِل دراستها
إباحة أكل المَيْتة في حال الجوع الشديد
إطلاق العِيارات النارية في المناسبات والأفراح
التعاون في دفع الدِّيَة في القتل الخطأ
من الأمثلة على تحديد النسل:
أ
عدم حمل الزوجة حتى تشفى من مرضها
تأجيل الإنجاب حتى تحصيل وظيفة
استئصال رَحِم المرأة
قال تعالى: (وَمَن يَقْتُلْ مُؤْمِنًا مُّتَعَمِّدًا فَجَزَاؤُهُ جَهَنَّمُ خَالِدًا فِيهَا وَغَضِبَ اللَّهُ عَلَيْهِ وَلَعَنَهُ وَأَعَدَّ لَهُ عَذَابًا عَظِيمًا) تشير الآية
الكريمة إلى إحدى الوسائل المُحرَّمة لتنظيم النسل:
استئصال الزوجة الرَّحِم من غير حاجة طبية
الحُكم الشرعي لتحديد النسل:
حرام
مُباح
مكروه
مُستحب
حُكم الإجهاض إذا كان بقاء الحمل مُهدِّدًا لحياة الأُمِّ:
مندوب
حُكم قتل النفس أو الإضرار بها بأيِّ صورة من الصور في الشريعة الإسلامية:
أي من الآيات الكريمة الآتية تُعَدُّ دليلًا على تحريم تحديد النسل لمعارضته العقيدة الإسلامية:
(فَإِنَّ مَعَ الْعُسْرِ يُسْرًا)
(وَلَا تَقْتُلُوا أَوْلَادَكُمْ خَشْيَةَ إِمْلَاقٍ نَّحْنُ نَرْزُقُهُمْ وَإِيَّاكُمْ)
(هُوَ أَنشَأَكُم مِّنَ الْأَرْضِ وَاسْتَعْمَرَكُمْ فِيهَا)
(يُرِيدُ اللَّهُ بِكُمُ الْيُسْرَ وَلَا يُرِيدُ بِكُمُ الْعُسْرَ)
أي من الآتية من الوسائل المُحرَّمة لتحديد النسل:
المباعدة بين مُدَد الحمل بالوسائل الطبية الحديثة
رأيُ العلماء بالاعتداء على الجنين وإسقاطه:
أفتى العلماء بحرمة ذلك
أفتى العلماء بكراهة ذلك
أفتى العلماء بإباحة ذلك
أفتى العلماء بوجوب ذلك
هو اتخاذ وسيلة مشروعة لإيجاد مُدَد زمنية متباعدة بين مَرّات الحمل:
الحُكم الشرعي لتنظيم النسل عند توافر الأسباب والدوافع:
واجب
تُعَدُّ المحافظة على استمرار النوع الإنساني مقصدًا من المقاصد الكبرى للشريعة الإسلامية, الآية الكريمة الدّالة على ذلك:
(وَمَن يَقْتُلْ مُؤْمِنًا مُّتَعَمِّدًا فَجَزَاؤُهُ جَهَنَّمُ خَالِدًا فِيهَا وَغَضِبَ اللَّهُ عَلَيْهِ وَلَعَنَهُ وَأَعَدَّ لَهُ عَذَابًا عَظِيمًا)
(مَن قَتَلَ نَفْسًا بِغَيْرِ نَفْسٍ أَوْ فَسَادٍ فِي الْأَرْضِ فَكَأَنَّمَا قَتَلَ النَّاسَ جَمِيعًا وَمَنْ أَحْيَاهَا فَكَأَنَّمَا أَحْيَا النَّاسَ جَمِيعًا)
(يَا أَيُّهَا النَّاسُ اتَّقُوا رَبَّكُمُ الَّذِي خَلَقَكُم مِّن نَّفْسٍ وَاحِدَةٍ وَخَلَقَ مِنْهَا زَوْجَهَا وَبَثَّ مِنْهُمَا رِجَالًا كَثِيرًا وَنِسَاءً)
جعله الإسلام وسيلة للمحافظة على استمرار النوع الإنساني:
العِلم
المعرفة
الطلاق
الزواج
هو اتخاذ الإجراءات التي تمنع الحمل بصفة دائمة:
هو وسيلة من وسائل منع الحمل:
الصبر
تُعَدُّ المحافظة على استمرار النوع الإنساني مقصدًا من المقاصد الكبرى:
للحج
للشريعة الإسلامية
للقرآن الكريم
للزواج
أي من الآيات الكريمة الآتية تُعَدُّ دليلًا على تحريم تحديد النسل لمعارضته حكمة التشريع الإسلامي في الحَثِّ على الزواج:
من الأمثلة على حاجات اجتماعية واقتصادية مُعتبَرة شرعًا:
التفرُّغ للدراسة
8- قول رسول الله (ص) الذي ينصَح فيه بتأخير الحمل لحين علاج أحد الزوجين عند وجود مرض ضارٍّ أو مُعْدٍ فيهم:
«لَا طَاعَةَ لِمَخلُوقٍ فِي مَعْصِيَةِ الله تعالى »
«لا ضَرَرَ، وَلا ضِرارَ»
«فَالْتَمِسْ وَلَوْ خَاتَمًا مِنْ حَدِيدٍ»
«تَزَوَّجوا الْوَدودَ الْوَلودَ؛ فَإِنّي مُكاثِرٌ بِكُمُ الْأمَمَ»
تُعدّ الحاجة إلى تحديد النسل بسبب إصابة الزوجين أو أحدهما بمرض ضارٍّ ومُعْدٍ لا يُمكِن شفاؤه وينتقل إلى الأطفال من
الأمثلة على العمل بقاعدة:
واحدة من العبارات الآتية ليست صحيحة فيما يتعلّق بموضوع تنظيم النسل:
مِن دواعي تنظيم النسل منح الزوجين الوقت اللازم للعناية بأطفالهما كيلا تسوء صِحَّتهم وتختلَّ تربيتهم
لا يباح استخدام الوسائل الحديثة المشروعة التي تمنع حدوث الحمل حتى إنْ أُمِن ضررها
جعل الإسلام تنظيم النسل قرارًا فرديًّا يتمُّ بموافقة الزوجين
أباح رسول الله (ص) لأصحابه وسيلة العزل