يُعدّ الصيد للهو والعبث من الأمثلة على:
الصيد البيئي
الصيد الجائر
الصيد للانتفاع
الصيد الحلال
حرص رسول الله (ص) على ضبط الموازين والمكاييل وحرص الإسلام على ضبط أحكام البيع، مثل تحريمه:
الاحتكار
نظام الحِسْبة
تأمين المخزون الاستراتيجي من الغذاء
يدّل قول رسول الله (ص): «ما مِنْ مُسْلِمٍ يَغْرِسُ غَرْسًا، أَوْ يَزْرَعُ زَرْعًا، فَيَأْكُلُ مِنْهُ طَيْرٌ، أَوْ إنِسانٌ، أَوْ بَهيمَةٌ إلِّا كانَ لَهُ بهِ
صَدَقَةٌ» على إحدى التشريعات التي جاءت بها الشريعة الإسلامية لتحقيق الأمن الغذائي للمجتمع:
العناية بالثروة الحيوانية
العناية بالأسواق
العناية بالزراعة
الدعوة إلى الاعتدال في تناول الطعام والشراب
كان رسول الله (ص) في حالات القحط والجفاف يُسارِع إلى دعاء الله تعالى, يقول:
«اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ الْهُدَى، وَالتُّقَى، وَالْعَفَافَ، وَالْغِنَى»
«اللَّهُمَّ أَغِثْنَا، اللَّهُمَّ أَغِثْنَا»
«اللَّهُمَّ أَحسَنْتَ خَلْقي فأَحْسِنْ خُلُقي»
«اللَّهُمَّ ضعْ في أرضِنا بركتَها وزينتَها وسكنَها»
أي من الآيات الكريمة التالية أشارت إلى الدعوة إلى الاعتدال في تناول الطعام والشراب:
(كُلُوا وَاشْرَبُوا هَنِيئًا بِمَا أَسْلَفْتُمْ فِي الْأَيَّامِ الْخَالِيَةِ)
(وَكُلُوا وَاشْرَبُوا وَلَا تُسْرِفُوا إِنَّهُ لَا يُحِبُّ الْمُسْرِفِينَ)
(كُلُوا وَاشْرَبُوا هَنِيئًا بِمَا كُنتُمْ تَعْمَلُونَ)
(كُلُوا وَاشْرَبُوا مِن رِّزْقِ اللَّهِ وَلَا تَعْثَوْا فِي الْأَرْضِ مُفْسِدِينَ)
محور الأمن الغذائي الذي ركّز عليه سيدنا يوسف عليه السلام لزيادة الإنتاج وبيان كيفية الادِّخار والاستهلاك:
زراعة الحبوب
زراعة أشجار الزيتون
زراعة البقوليات
زراعة أشجار البلح
حَثَّ الإسلام على العناية بالثروة الحيوانية ونهى عن الصيد الجائر, قول رسول الله(ص) الدّال على ذلك:
«ما مِنْ مُسْلِمٍ يَغْرِسُ غَرْسًا، أَوْ يَزْرَعُ زَرْعًا، فَيَأْكُلُ مِنْهُ طَيْرٌ، أَوْ إنِسانٌ، أَوْ بَهيمَةٌ إلِّا كانَ لَهُ بهِ صَدَقَةٌ»
«ما مِنْ إِنْسانٍ يَقْتُلُ عُصْفورًا فَما فَوْقَها بِغَيْرِ حَقِّها إِلَّا سَأَلَهُ اللهُ عَنْها»
«مَنْ أَحْيَا أَرْضًا مَيِّتَةً فَهِيَ لَهُ»
«أَفَلَا جَعَلْتَهُ فَوْقَ الطَّعَامِ كَيْ يَرَاهُ النَّاسُ، مَنْ غَشَّ فَلَيْسَ مِنِّي»
نظَّم الإسلام الأسواق على أساس:
نظام اقتصاد السوق
المنافسة الحُرَّة
وضع المسلمون نظامًا للرقابة للتأكُّد من خُلُوِّ المعاملات من الغِشِّ والاستغلال والاحتكار أطلق عليه العُلماء اسم:
النظام الاقتصادي
النظام الرأسمالي
المفهوم الذي يعني (حبس السلع التي تشتدُّ حاجة الناس إليها وعدم بيعها حال عدم وجود بديل لها بهدف رفع سعرها):
الغِشِّ
الرهن
الاستغلال
قبيلة امتنَّ الله تعالى عليهم بنعمة الأمن فلم يخافوا وبنعمة الأمن الغذائي فلم يجوعوا, هم:
أشجع
الأنصار
قريش
جهينة
نظام للرقابة على الأماكن العامَّة، مثل الأسواق، تُشرِف عليه هيئة مُكلَّفة من ولي الأمر؛ صيانةً للمجتمع، وحفظًا للدين،
وتحقيقًا لمصالح الناس:
أ
نظام بيت المال
نظام الصكوك
نظام التكافل
واحدة من الآتية ليست من مظاهر العناية بالزراعة:
نهى رسول الله (ص) عن كلِّ ما يُلحِق الضرر بالقطاع الزراعي، مثل الاعتداء على الأشجار بحرقها أو قطعها
حَثَّ الإسلام المسلمين على استغلال الأراضي والانتفاع بها
حث رسول الله(ص) على استصلاح الأراضي وزراعتها
أباح رسول الله (ص) لمَنْ استصلح أرضًا لا مالك لها أنْ يتملَّكها بدون إذن ولي الأمر
الآية الكريمة التي تشير إلى أن الأمن الغذائي هو من أعظم نِعَم الله تعالى على الإنسان:
(وَالْأَنْعَامَ خَلَقَهَا لَكُمْ فِيهَا دِفْءٌ وَمَنَافِعُ وَمِنْهَا تَأْكُلُونَ)
(قَالَ تَزْرَعُونَ سَبْعَ سِنِينَ دَأَبًا فَمَا حَصَدتُّمْ فَذَرُوهُ فِي سُنبُلِهِ إِلَّا قَلِيلًا مِّمَّا تَأْكُلُونَ)
(وَإِذْ قَالَ إِبْرَاهِيمُ رَبِّ اجْعَلْ هَٰذَا بَلَدًا آمِنًا وَارْزُقْ أَهْلَهُ مِنَ الثَّمَرَاتِ)
قول رسول الله (ص) الذي يشير إلى تشريع العناية بالأسواق الذي يؤدّي إلى تحقيق الأمن الغذائي للمجتمع:
«لَا يَحتَكِرُ إِلَّا خَاطِئٌ»
«مَنْ أَصْبَحَ مِنْكُمْ آمِنًا فِي سِرْبِهِ، مُعَافًى فِي جَسَدِهِ»
أي من الآيات الكريمة الآتية تمثَّل تخطيط سيِّدنا يوسف أيام المجاعة:
(وَالْأَنْعَامَ خَلَقَهَا لَكُمْ فِيهَا دِفْءٌ وَمَنَافِعُ وَمِنْهَا تَأْكُلُونَ )
(وَكُلُوا وَاشْرَبُوا وَلَا تُسْرِفُوا إِنَّهُ لَا يُحِبُّ الْمُسْرِفِينَ )
(قَالَ تَزْرَعُونَ سَبْعَ سِنِينَ دَأَبًا فَمَا حَصَدتُّمْ فَذَرُوهُ فِي سُنبُلِهِ)
مَرَّ النبي (ص) على كومة طعام، فأدخل يده فيها فنالت أصابعه بللًا، فقال (ص): «مَا هَذَا يَا صَاحِبَ الطَّعَامِ؟», قال: أصابَتْهُ
السَّماءُ يا رَسولَ اللهِ، قالَ (ص) : «أَفَلَا جَعَلْتَهُ فَوْقَ الطَّعَامِ كَيْ يَرَاهُ النَّاسُ، مَنْ غَشَّ فَلَيْسَ مِنِّي», يدّل الموقف السابق على
تشريع إسلامي يؤدّي إلى تحقيق الأمن الغذائي, هو:
عَدَّ الإسلام حدوث المجاعة أو نقص الغذاء من أنواع البلاء الذي ينزل بذنوب العباد, الآية الكريمة الدّالة على ذلك:
(وَضَرَبَ اللَّهُ مَثَلًا قَرْيَةً كَانَتْ آمِنَةً مُّطْمَئِنَّةً يَأْتِيهَا رِزْقُهَا رَغَدًا مِّن كُلِّ مَكَانٍ فَكَفَرَتْ بِأَنْعُمِ اللَّهِ فَأَذَاقَهَا اللَّهُ لِبَاسَ الْجُوعِ وَالْخَوْفِ)
(اذْكُرُوا إِذْ أَنتُمْ قَلِيلٌ مُّسْتَضْعَفُونَ فِي الْأَرْضِ تَخَافُونَ أَن يَتَخَطَّفَكُمُ النَّاسُ فَآوَاكُمْ وَأَيَّدَكُم بِنَصْرِهِ وَرَزَقَكُم مِّنَ الطَّيِّبَاتِ)
نبيّ الله الذي اتَّبع طريقة توزيع المخزون على سنوات القحط والجدب والأزمات الزراعية تبعًا لحاجات الناس:
يوسف عليه السلام
يونس عليه السلام
موسى عليه السلام
نوح عليه السلام
من أُسس الأمن الغذائي التي اتَّبعها سيِّدنا يوسف عليه السلام إدارة التخزين والتي تُعرف حديثًا بـ:
توفير الأمن الغذائي للمجتمعات
تحقيق الاكتفاء الذاتي
زيادة الادِّخار والاستهلاك
معنى مفردة (حِيزَتْ لَهُ) في قول رسول الله (ص): «مَنْ أَصْبَحَ مِنْكُمْ آمِنًا فِي سِرْبِهِ، مُعَافًى فِي جَسَدِهِ، عِنْدَهُ قُوتُ يَوْمِهِ،
فَكَأَنَّما حِيزَتْ لَهُ الدُّنْيَا»:
منحه
قدّم له
وهبها
امتلكها
قدَّم القرآن الكريم أُنموذج تخطيط مُحكم لتحقيق الأمن الغذائي عن طريق مجموعة من الطُرق, واحدة من الآتية ليست منها:
استخدام طرائق فاعلة لمعالجة مشكلة الجفاف والقحط
توفير مخزون استراتيجي من الغذاء
التركيز على حدوث مجاعة أو نقص في الغذاء
جميع ما يأتي من أسباب رفع البلاء, ما عدا:
صِلة الأرحام
التوبة
الدعوة إلى الاعتدال
الاستغفار
الخليفة الذي عمل بوصية رسول الله (ص) بعدم قطع الشجر في الحروب, فقد وصّى الجيش قائلًا: «ولا تغرقوا نخلًا، ولا
تحرقوا زرعًا، ولا تقطعوا شجرةً مثمرةً»:
عمر بن الخطاب رضي الله عنه
أبو بكر الصديق رضي الله عنه
عثمان بن عفّان رضي الله عنه
علي بن أبي طالب رضي الله عنه
وردت الآيات الكريمة في قول الله تعالى: فَلْيَعْبُدُوا رَبَّ هَٰذَا الْبَيْتِ الَّذِي أَطْعَمَهُم مِّن جُوعٍ وَآمَنَهُم مِّنْ خَوْفٍ في سورة:
عبس
السجدة
الروم
قال تعالى: (وَالْأَنْعَامَ خَلَقَهَا لَكُمْ فِيهَا دِفْءٌ وَمَنَافِعُ وَمِنْهَا تَأْكُلُونَ), أشارت الآية الكريمة إلى تشريع إسلامي يؤدّي إلى
تحقيق الأمن الغذائي، هو:
الالتزام بتقوى الله تعالى
من الإرشادات التي يُنصَح بها للعناية بالثروة الحيوانية:
ضبط الموازين والمكاييل
استصلاح الأراضي
الاعتدال في تناول الطعام والشراب
تربية الأنعام
شرع الله تعالى للنفس البشرية أحكامًا ما يُحقِّق لها:
المصالح ويدرأ عنها المفاسد
السيئات ويدرأ عنها الحسنات
الحسنات ويدرأ عنها السيئات
المفاسد ويدرأ عنها المصالح
من أُسس الأمن الغذائي التي اتَّبعها سيِّدنا يوسف عليه السلام:
تربية الأنعام والاعتناء بها وتوفير الطعام والماء لها
زيادة الإنتاج وبيان كيفية الادِّخار والاستهلاك
النهي عن الإسراف والتبذير
مؤسسات أردنية تُشبِه في عملها نظام الحِسْبة:
مؤسسة الإقراض الزراعي والمؤسسة التعاونية الأردنية
المؤسسة الأردنية لتطوير المشاريع الاقتصادية والمؤسسة الاستهلاكية الأردنية
المؤسسة العامة للغذاء والدواء ومؤسسة المواصفات والمقاييس الأردنية
مؤسسة الإذاعة والتلفزيون ومؤسسة استثمار الموارد الوطنية وتنميتها
قال النبي(ص) :«ما ملأ ابنُ آدمَ وعاءً شرًّا من بطنِه حسْبُ ابنِ آدمَ أُكلاتٌ يُقمْنَ صلبَه فإن كان لا محالةَ فثُلثٌ لطعامِه وثلثٌ
لشرابِه وثلثٌ لنفسِه», يشير الحديث الشريف إلى تشريع جاءت به الشريعة الإسلامية لتحقيق الأمن الغذائي, هو:
العناية بالثروة الحيوانية وتربية الأنعام، والاعتناء بها، وتوفير الطعام والماء لها، وعدم إيذائها
العناية بالزراعة واستغلال الأراضي والانتفاع بها
الالتزام بتقوى الله تعالى، والتوبة، والاستغفار، وصِلة الأرحام وشكر نِعَم الله تعالى
الدعوة إلى الاعتدال في تناول الطعام والشراب، والنهي عن الإسراف والتبذير
معنى مفردة (سِرْبِهِ) في قول رسول الله(ص) : «مَنْ أَصْبَحَ مِنْكُمْ آمِنًا فِي سِرْبِهِ، مُعَافًى فِي جَسَدِهِ، عِنْدَهُ قُوتُ يَوْمِهِ، فَكَأَنَّما
حِيزَتْ لَهُ الدُّنْيَا»:
أهله ومجتمعه
صحته وحياته
غذائه ودوائه
رزقه وماله
المفهوم الذي يُقصد به )توفير الغذاء الصِّحِّي الكافي الذي يلبّي حاجات أفراد المجتمع في مختلف الظروف(:
الأمن الغذائي
الأمن الصِّحِّي
الأمن الدوائي
الأمن النفسي
جعل الله تعالى حفظ النفس البشرية من مقاصد:
القرآن الكريم
الحج
الشريعة الإسلامية
الزواج