واحدة من العبارات الآتية غير صحيحة فيما يتعلّق بالإلحاد:

سؤال 1
الدرجة 1.00

أي من الآيات الكريمة الآتية تدّل على دليل الهداية على وجود الله تعالى:

سؤال 2
الدرجة 1.00

يشير قول الله تعالى: (لَقَدْ خَلَقْنَا الْإِنسَانَ فِي أَحْسَنِ تَقْوِيمٍ) إلى:

سؤال 3
الدرجة 1.00

 يدّل قول رسول الله صلى الله عليه وسلم: «ما مِنْ مَوْلودٍ إلِّا يولَدُ عَلى الْفِطْرَةِ، فَأَبَواهُ يُهَوِّدانِهِ، أَوْ يُنَصِّرانِهِ، أَوْ يُمَجِّسانِهِ» على دليل من   دلائل وجود الله تعالى:

سؤال 4
الدرجة 1.00

الموضوع الذي يشير إليه قول الله تعالى: (وَقَالُوا مَا هِيَ إِلَّا حَيَاتُنَا الدُّنْيَا نَمُوتُ وَنَحْيَا وَمَا يُهْلِكُنَا إِلَّا الدَّهْرُ وَمَا لَهُم بِذَٰلِكَ  مِنْ عِلْمٍ إِنْ هُمْ إِلَّا يَظُنُّونَ):

سؤال 5
الدرجة 1.00

يدّل قول الله تعالى: (قَالَ رَبُّنَا الَّذِي أَعْطَىٰ كُلَّ شَيْءٍ خَلْقَهُ ثُمَّ هَدَىٰ) أن الهداية تشمل:

سؤال 6
الدرجة 1.00

دلّ قول الله تعالى: (رُّسُلًا مُّبَشِّرِينَ وَمُنذِرِينَ لِئَلَّا يَكُونَ لِلنَّاسِ عَلَى اللَّهِ حُجَّةٌ بَعْدَ الرُّسُلِ ۚ وَكَانَ اللَّهُ عَزِيزًا حَكِيمًا) على أحد  الدلائل على وجود الله تعالى, هو:

سؤال 7
الدرجة 1.00

يوجد في عين الإنسان ملايين الخلايا العصبية الحسّاسة جدّا بحيث إذا تعرَّض بعضها للتلف اختلَّ نظام الإبصار لديه),  يدّل ذلك على أحد دلائل وجود الله تعالى:

سؤال 8
الدرجة 1.00

قال تعالى: (صُنْعَ اللَّهِ الَّذِي أَتْقَنَ كُلَّ شَيْءٍ إِنَّهُ خَبِيرٌ بِمَا تَفْعَلُونَ), تدّل الآية الكريمة على أحد دلائل وجود الله تعالى:

سؤال 9
الدرجة 1.00

 أي من الآتية تُعدّ من الدلائل على عظمة الله تعالى وإتقانه في خَلق الحيوانات:

سؤال 10
الدرجة 1.00

(كلُّ برهان يتوصَّل به العقل إلى إثبات حقيقة مُعيَّنة), يدّل هذا المفهوم على:

سؤال 11
الدرجة 1.00

أيَّد الله تعالى الرُّسُل عليهم السلام بالمعجزات لـ:

سؤال 12
الدرجة 1.00

 وضع الله عز وجل في الكون كثيرًا من الدلائل على وجوده سبحانه, واحدة من الآتية ليست منها:

سؤال 13
الدرجة 1.00

قال تعالى: (وَإِذَا مَسَّ الْإِنسَانَ الضُّرُّ دَعَانَا لِجَنبِهِ أَوْ قَاعِدًا أَوْ قَائِمًا فَلَمَّا كَشَفْنَا عَنْهُ ضُرَّهُ مَرَّ كَأَن لَّمْ يَدْعُنَا إِلَىٰ ضُرٍّ مَّسَّهُ ۚ  كَذَٰلِكَ زُيِّنَ لِلْمُسْرِفِينَ مَا كَانُوا يَعْمَلُونَ), تدّل الآية الكريمة على جميع الآتية, ما عدا:

سؤال 14
الدرجة 1.00

 حَثَّ الله عز وجل الإنسان على استخدامه في إدراك وجوده سبحانه وتعالى وذلك بالتفكُّر في الكون وما فيه:

سؤال 15
الدرجة 1.00

واحدة من الآتية ليست من الأسباب التي من أجلها أرسل الله تعالى الرُّسُل الكرام لهداية الناس وتبليغهم العقيدة الصحيحة:

سؤال 16
الدرجة 1.00

يشير قول الله تعالى: (سَنُرِيهِمْ آيَاتِنَا فِي الْآفَاقِ وَفِي أَنفُسِهِمْ حَتَّىٰ يَتَبَيَّنَ لَهُمْ أَنَّهُ الْحَقُّ أَوَلَمْ يَكْفِ بِرَبِّكَ أَنَّهُ عَلَىٰ كُلِّ شَيْءٍ شَهِيدٌ) إلى أحد مظاهر الإتقان في الكون:

سؤال 17
الدرجة 1.00

(وهب الله تعالى كلَّ مخلوق نظامًا يُصلِح له مَعيشته ومَطْعمه ومَشْربه وجميع شؤون حياته), تدّل العبارة السابقة على أحد دلائل وجود الله تعالى:

سؤال 18
الدرجة 1.00

 هو ما أودعه الله عز وجل في قلب الإنسان من اطمئنان بوجود موجِد لهذا الكون؛ أبدعه، ودبَّر شؤونه ومجريات أحداثه:

سؤال 19
الدرجة 1.00

المفهوم الذي يُقصد به: "أنَّ الله تعالى قد خلق المخلوقات وهداها إلى ما يُصلِح شأنها ومَعاشها؛ لكي تؤدِّي وظيفتها في  الحياة الدنيا":

سؤال 20
الدرجة 1.00

المفهوم الذي يُقصد به (الطبيعة السليمة التي خلق الله تعالى الناس عليها):

سؤال 21
الدرجة 1.00

 يُقصَد به أنّ العقل السليم لا يقبل شيئًا من غير موجِد له ولا سببًا من غير مُسبِّب:

سؤال 22
الدرجة 1.00

تقوم فكرة القائلين بإنكار وجود الله تعالى على مجموعة من الشُّبُهات، أبرزها:

سؤال 23
الدرجة 1.00

جميع السور الآتية من الطرائق التي توصِل إلى الإيمان بالله تعالى, ما عدا:

سؤال 24
الدرجة 1.00

 جعل الإسلام التفكُّر في الكون وما فيه من مخلوقات من الطرائق التي توصِل إلى الإيمان:

سؤال 25
الدرجة 1.00

من مظاهر الإتقان في تنظيم الكون الذي يؤدّي إلى اختلاف الفصول وتعاقب الليل والنهار:

سؤال 26
الدرجة 1.00

أي من الآيات الكريمة الآتية تشير إلى دليل السببية لوجود الله سبحانه وتعالى:

سؤال 27
الدرجة 1.00

 الموضوع الذي تناولته الآية الكريمة: (فَأَقِمْ وَجْهَكَ لِلدِّينِ حَنِيفًا فِطْرَتَ اللَّهِ الَّتِي فَطَرَ النَّاسَ عَلَيْهَا لَا تَبْدِيلَ لِخَلق اللَّهِ ذَٰلِكَ الدِّينُ الْقَيِّمُ وَلَٰكِنَّ أَكْثَرَ النَّاسِ لَا يَعْلَمُونَ):

سؤال 28
الدرجة 1.00

 يُطلق على مَنْ يُنكِر وجود الله تعالى:

سؤال 29
الدرجة 1.00

 أي من الآتية يُعدّ المفهوم الصحيح لدليل الإتقان لوجود الله سبحانه وتعالى:

سؤال 30
الدرجة 1.00

يدّل قول الله تعالى: (وَفِي الْأَرْضِ قِطَعٌ مُّتَجَاوِرَاتٌ وَجَنَّاتٌ مِّنْ أَعْنَابٍ وَزَرْعٌ وَنَخِيلٌ صِنْوَانٌ وَغَيْرُ صِنْوَانٍ يُسْقَىٰ بِمَاءٍ وَاحِدٍ وَنُفَضِّلُ بَعْضَهَا عَلَىٰ بَعْضٍ فِي الْأُكُلِ إِنَّ فِي ذَٰلِكَ لَآيَاتٍ لِّقَوْمٍ يَعْقِلُونَ) على إحدى مظاهر الإتقان في الكون:

سؤال 31
الدرجة 1.00

قول الله تعالى الدّال على الدِّقَّة البالغة في تنظيم الكون:

سؤال 32
الدرجة 1.00

أي من العبارات الآتية تدّل على دليل السببية لوجود الله سبحانه وتعالى:

سؤال 33
الدرجة 1.00

يُعدّ "اهتداء الإنسان ساعة ولادته إلى الرَّضاعة من أُمِّه" من الأمثلة على:

سؤال 34
الدرجة 1.00

 الدلائل النقلية هي:

سؤال 35
الدرجة 1.00

معنى مفردة (صِنْوَانٌ) في قوله تعالى: (وَفِي الْأَرْضِ قِطَعٌ مُّتَجَاوِرَاتٌ وَجَنَّاتٌ مِّنْ أَعْنَابٍ وَزَرْعٌ وَنَخِيلٌ صِنْوَانٌ وَغَيْرُ صِنْوَانٍ يُسْقَىٰ بِمَاءٍ وَاحِدٍ وَنُفَضِّلُ بَعْضَهَا عَلَىٰ بَعْضٍ فِي الْأُكُلِ إِنَّ فِي ذَٰلِكَ لَآيَاتٍ لِّقَوْمٍ يَعْقِلُونَ):

سؤال 36
الدرجة 1.00

 يُعَدّ المحور الأساس في العقيدة الإسلامية: 

سؤال 37
الدرجة 1.00

دليل وجود الله تعالى الذي يدّل على حال النملة الصغيرة التي تخرج من بيتها بحثًا عن الطعام وقد تقطع مسافة طويلة  فإذا وجدت الطعام حملته وساقته في طُرُق مُعْوَجَّة بعيدة وغير مُمهَّدة حتى تصل إلى مَسْكنها فتُخزِّن فيه الطعام:

سؤال 38
الدرجة 1.00